دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في سجل العنزة "فرانكي"، زيارة 25 ولاية، وقطع 50 ألف ميل.. وهي ربما من أكثر الماعز سفرًا في الولايات المتحدة.

تقضي هذه العنزة الأليفة عدة أشهر سنويًا في الترحال حول الولايات المتحدة على متن كارافان من نوع "Airstream"، برفقة مالكيه المخلصين كيت باتلز وزوجها تشاد، اللذين تزوجا منذ حوالي عقد من الزمن.

وقالت كيت لـCNN: "لم نكن نعرف مدى قابليتها للسفر. بيد أنها تأقلمت على الفور.. فرانكي تُعد صديقة سفر عظيمة".

على مرّ السنين، سافر الثلاثة معًا إلى أماكن مثل صحاري الجنوب الغربي، والغرب الأوسط، ومونتانا، ووايومنغ، وأيداهو، وجمعوا أكثر من 20 ألف متابع على موقع "إنستغرام" في هذه العملية.

طفل على متن كارافان تقضي العنزة الأليفة فرانكي شهور عدة من العام في السفر حول الولايات المتحدة في كارافان من نوع Airstream برفقة كيت وتشاد باتلز.Credit: Cate Battles/Argosy Odyssey

وقالت كيت إنّ  "فرانكي لديها جمهور في جميع القارات باستثناء قارة واحدة"، مضيفة: "يجب أن أجد شخصًا من القارة القطبية الجنوبية يكون مهتمًا بمتابعة فرانكي".

لكن كيف انتهى الأمر بالزوجين مع رفيقة سفر عنزة، لا سيّما أنهما كانا يديران حانة معًا؟

روت كيت عن حبها للماعز وكيف اصطحبها أحد الأصدقاء إلى مزرعة في ولاية تينيسي الأمريكية وأهداها "فرانكي"، معربة عن سعادتها الغامرة حينها.

اصطحبت كيت العنزة إلى منزلهما في آشفيل بولاية نورث كارولينا الأمريكية، حيث كانا يعيشان مع أولاد تشاد، وسرعان ما أصبحت "فرانكي" جزءًا من العائلة. لكن في العام التالي، باعت عائلة باتلز الحانة الخاصة بها، وانتقل أفرادها  إلى أماكن أخرى بحثًا عن مستقبلهم.

ولفتت كيت إلى "أنّنا كنّا نفكر في الشكل الذي سيبدو عليه الفصل التالي من حياتنا، بعد رحيل الأولاد". وتابعت: "لذا قرّرنا أن نختار مدينة وولاية جديدة ونقوم ببعض الرحلات". 

واشترى الثنائي في عام 2016، سيارة "Airstream Argosy" موديل عام 1976 مستعملة، وشرعا بتجديدها.

أوضحت كيت: "لقد كانت قوقعة في الأساس.. أكمل تشاد جميع أعمال التجديد بنفسه، بينما أنا قمت بمهمة الطلاء".

رفاق السفر تتمحور رحلات الثنائي باتلز حول فرانكي وما يلائمها.Credit: Cate Battles/Argosy Odyssey

استند التصميم الملون إلى أغنية "This Land is Your Land" للمغني الشعبي الأمريكي وودي غوثري، ويعرض مواقع مثل "Redwoods"، الواردة في الأغنية.

لكنهما لم يتأكدا من كيفية تأقلم "فرانكي" على الطريق، فقررا تركها مع صديق خلال تلك الرحلة الأولى، وانطلقا مدة ستة أشهر بهدف اختيار مكان سيكون قاعدتهما. وأضافت كيت: "لقد قمنا بتضييق النطاق إلى ست ولايات ثم ثلاث مدن، وقررنا في النهاية اختيار مسار غرانت في جنوب ولاية أوريغون".

في العام التالي، باعا منزلهما وقررا القيادة من الشرق إلى الساحل الغربي للولايات المتحدة، واصطحبا "فرانكي" معهما في الرحلة هذه المرة. ورغم أنهما اصطحباها في رحلات تخييم قصيرة حول ولاية كارولينا الشمالية الغربية سابقًا، إلا أنها لم تقم برحلة برية طويلة من قبل، ولم يتأكدا ممّا يمكن توقعه.

ومع ذلك، شعر الثنائي باتلز بسعادة غامرة عندما اكتشفا كم تستمع فرانكي بالتجربة. وأكدت  كيت أن "العنزة فرانكي قضت وقتًا رائعًا. كنا نخرج كل يوم للتنزه". 

في السنوات التي تلت تلك الرحلة الأولى، رافقت "فرانكي" الزوجين في رحلات تتراوح بين ستة أشهر وأسبوعين.

يحب الثنائي باتلز زيارة الصحراء تحديدًا، لأنها "صديقة جدًا للحيوانات الأليفة" نظرًا لمساحة الأراضي العامة.

ومع ذلك، فإن السفر مع حيوان أليف، لا سيما عنزة أليفة، يترافق مع صعوبات، إذ عليهما قضاء الكثير من الوقت في البحث عن الأماكن المناسبة للحيوانات الأليفة، خصوصًا المطاعم، والحانات، ومسارات المشي لمسافات طويلة، لضمان أنها تستقبل "فرانكي".

واعترفت كيت بأنك "لا تتمتع بالحرية التي تتمتع بها عند السفر من دون حيوانات أليفة"، قبل أن تصف كيف ينفصلان أحيانًا ويتناوبان على زيارة المناطق التي لا تسمح بالماعز. وأوضحت أنّ  "المتنزهات الوطنية في الولايات المتحدة عادة لا تكون صديقة للحيوانات الأليفة عندما يتعلق الأمر بمسارات المشي لمسافات طويلة. لذلك نقوم برحلة قصيرة، ونرى كل النقاط البارزة بمفردنا".

التجوال المجاني .تعشق فرانكي تسلق الصخور Credit: Cate Battles/Argosy Odyssey

وقالت كيت إن مرافقة "فرانكي" تعني أيضًا الميل للتوقف أكثر أثناء القيادة بين المدن والولايات، مضيفة: "عادةً ما تأكل الماعز طوال اليوم. لذا، نقود السيارة لبضع ساعات ثم نخرج لاستخدام الحمام، تأكل بعض القش، أو العشب، ثم تستمر في السير".

وبينما تميل "فرانكي" إلى تناول "طعام الماعز العادي"، تعترف كيت بأنها "مدللة بشكل لا يصدق"، وغالبًا ما تتلقى هدايا خاصة. إذ أوضحت: "نحن نقدم لها موزة كي تتناول فطورها كل صباح. إنها تحب ذلك".

ورغم أن حسابهما على وسائل التواصل الاجتماعي كان نشطًا منذ عام 2006، إلا أن شعبية "فرانكي" زادت عقب ظهور عائلة باتلز في مسلسل "The Bond" على "ديسكوفري"، الذي ركز على العلاقة بين البشر والحيوانات، العام الماضي.

حياة الكارافان تعترف كيت بأن فرانكي "مدللة جدًا"، وتتناول صباح كل يوم على الفطور شرائح الموز المقطعة خصيصًا لها.Credit: Cate Battles/Argosy Odyssey

رغم أن "فرانكي" تقضي غالبية وقتها برفقة أولياء أمرها، إلا أن لديها "الكثير من الأصدقاء الماعز" أيضًا. 

وخلال رحلتهما الأخيرة، سافر الثنائي عبر البلاد من ولاية أوريغون إلى كاليفورنيا، ونيفادا، وأريزونا، ومن هناك، توجها إلى تينيسي، ثم عبرا نورث كارولينا، وكنتاكي، وأوهايو، وإنديانا، وإلينوي، وأيوا، وداكوتا الجنوبية، ووايومنغ، قبل العودة إلى جنوب أوريغون.

أمريكاحيوانات أليفةرحلاتمغامراتنشر الأربعاء، 06 ديسمبر / كانون الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: حيوانات أليفة رحلات مغامرات الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

نھج أمریكي أكثر جرأة لإنھاء الحرب في السودان: معالجة التھدیدات الرئیسیة وتحدید المصالح

الأھلیة الدائرة في السودان الیوم تسببت في أسوأ أزمة إنسانیة في العالم وأثارت أعمالًا إبادة جماعیة. كما أنھا تشكل تھدیدات وفرصًا جدیدة للولایات المتحدة. ھنا، یتم توضیح ھذه التھدیدات والفرص لأولئك الذین یقیّمون الإجراءات التي قد تتخذھا الولایات المتحدة، إن وجدت، بشأن الصراع في السودان. من الأھمیة بمكان أن تحدد أي سیاسة تتعلق بالسودان

بقلم: السفیر دونالد إي. بوث

الأھلیة الدائرة في السودان الیوم تسببت في أسوأ أزمة إنسانیة في العالم وأثارت أعمالًا إبادة جماعیة. كما أنھا تشكل تھدیدات وفرصًا جدیدة للولایات المتحدة. ھنا، یتم توضیح ھذه التھدیدات والفرص لأولئك الذین یقیّمون الإجراءات التي قد تتخذھا الولایات المتحدة، إن وجدت، بشأن الصراع في السودان. من الأھمیة بمكان أن تحدد أي سیاسة تتعلق بالسودان خطوطًا إرشادیة داخلیة واضحة حول المصالح الأمریكیة، وبالتالي تحدید ما یستحق استخدام القوة والنفوذ الأمریكي لتحقیقھ أو منعھ. تحدید المصالح والتھدیدات الأمریكیة في السودان.
یشكل الصراع الحالي في السودان تھدیدات خطیرة محتملة للولایات المتحدة، وأبرزھا خطر عودة الإرھاب. فقد استضاف النظام الإسلامي الذي حكم السودان لمدة ثلاثین عامًا حتى عام 2019 أسامة بن لادن وغیره من المنظمات الإرھابیة التي استھدفت الولایات المتحدة وإسرائیل. ومن السودان، خطط تنظیم القاعدة لھجمات إرھابیة عام 1998 على السفارات الأمریكیة في شرق إفریقیا والھجوم على المدمرة الأمریكیة یو إس إس كول عام 2000. أنھت الثورة الشعبیة في 2018 و2019 ذلك النظام.
ومع ذلك، یعتمد الجیش السوداني (القوات المسلحة السودانیة - SAF) الآن بشكل متزاید على القوى السیاسیة الإسلامیة المتجددة والمیلیشیات المسلحة التي تعود جذورھا إلى النظام السابق في حملتھ ضد قوات الدعم السریع (RSF)، التي ارتكبت إبادة جماعیة في بعض المناطق التي تسیطر علیھا. قد یكون اعتماد قیادة الجیش السوداني على الدعم الإسلامي نتیجة نقص البدائل القابلة للتطبیق أكثر من كونھ بسبب توافق أیدیولوجي. یمكن أن یؤدي عودة حكومة إسلامیة في أعقاب انتصار الجیش إلى إحیاء التھدید الإرھابي للولایات المتحدة. كما قد یؤدي ذلك إلى تنفیذ اتفاق النظام السابق لمنح روسیا قاعدة بحریة على البحر الأحمر، وتعزیز النفوذ الاقتصادي الصیني، وإحیاء التعاون الأمني الإقلیمي مع إیران.
إلى جانب كونھا تھدیدات للمصالح الأمریكیة، بما في ذلك حریة الملاحة في البحر الأحمر، فإن ھذه النتائج غیر مرغوبة لشركائنا الإقلیمیین الرئیسیین – مصر، والإمارات العربیة المتحدة، والمملكة العربیة السعودیة. كما أن التزام السودان باتفاقیات إبراھام سیكون معرضًا للخطر مع عودة القوى السیاسیة الإسلامیة السودانیة. لن یتم ترسیخ النفوذ الأمریكي في السودان وتحقیق الاستقرار إلا من خلال إنشاء حكومة مدنیة دیمقراطیة غیر إسلامیة تعمل مع قوات مسلحة سودانیة موحدة ومھنیة.
تنسیق نھجنا مع الشركاء الرئیسیین في المنطقة – مصر، السعودیة، والإمارات العربیة المتحدة یكمن مفتاح تحقیق السلام المستدام وتجنب النتائج الضارة بالمصالح الأمریكیة في
تنسیق نھج الشركاء الإقلیمیین. حالیًا، تدعم مصر الجیش السوداني (SAF)، بینما تدعم الإمارات العربیة المتحدة قوات الدعم السریع (RSF). الفرصة المتاحة لجعل مصر والإمارات تتعاونان تكمن في رغبتھما المشتركة في منع عودة النظام الإسلامي. أما المملكة العربیة السعودیة، فھي غیر مھتمة برؤیة السودان یعود إلى الوضع الذي كان علیھ قبل عام 2019، عندما كان بحاجة دائمة إلى الموارد بدلاً من أن یكون وجھة استثماریة مستقرة. ھناك مؤشرات على أن الإمارات قد تعید تقییم دعمھا لقوات الدعم السریع في ضوء انتكاساتھا العسكریة الأخیرة.
یجب أن تركز المشاركة الأمریكیة بشأن السودان أولاً وقبل كل شيء على تحقیق تفاھم مع ھذه الدول الثلاث وبینھا حول كیفیة إنھاء الحرب عبر اتفاق یحمي المصالح الأمنیة والسیاسیة والاقتصادیة الأساسیة للولایات المتحدة وشركائھاالإقلیمیین في السودان. التوفیق بین المصالح الاقتصادیة والحكم المدني والعسكري یتطلب تحقیق المصالح الأمریكیة تعاونًا سودانیًا بالإضافة إلى التعاون الإقلیمي. أثبتت الثورة في 2018-2019 الرغبة العارمة للسودانیین في حكومة مدنیة دیمقراطیة. یمكن لتحالف مدني واسع للسلام أن یسرّع تحقیق السلام وإعادة ھیكلة الحوكمة. ومع ذلك، لا یمكن تحقیق ذلك إلا إذا تم طمأنة قیادة الجیش السوداني بأن القوات المسلحة الموحدة والمھنیة ستظل ركیزة مؤسسیة رئیسیة ولاعبًا اقتصادیًا مھمًا في السودان الجدید.
ھناك بالفعل أدلة على أن أعدادًا متزایدة من المدنیین السودانیین ینظرون إلى الجیش السوداني كمنقذ من الأفعال المفترسة لقوات الدعم السریع. في عام 2021، أطاح الجیش السوداني وقوات الدعم السریع معًا بالحكومة الانتقالیة المدنیة إلى حد كبیر لأن تلك الحكومة بدت وكأنھا تتخذ إجراءات عدوانیة لتقویض المصالح الاقتصادیة للقوات المسلحة وقوات الدعم السریع. في الآونة الأخیرة، أشارت قیادة الجیش السوداني إلى انفتاحھا على حكومة انتقالیة. في المستقبل، قد تكون ھناك فرص للعمل مع تحالف مدني أوسع من الأحزاب السیاسیة ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الشعبیة، لا سیما إذا كان ذلك سیسرع من إنھاء الحرب.
كلما طال أمد القتال، زاد اعتماد الجیش السوداني على الإسلامیین ومیلیشیات أمراء الحرب الإقلیمیة، مما یؤدي إلى تكوین تحالفات ھشة وتقلیل سیطرة الجیش السوداني بشكل عام. ھذا یھدد أھداف الجیش السوداني وكذلك المصالح الأمریكیة المستقبلیة. المساعدات الإنسانیة الكبیرة التي قدمتھا الولایات المتحدة في السودان تمنحھا نفوذًا لدى المدنیین السودانیین، خاصة إذا تم توجیھ المزید منھا إلى “غرف الطوارئ الشعبیة”. كما أن العقوبات المفروضة على قیادة الجیش السوداني تمنح الولایات المتحدة القدرة على التوصل إلى اتفاق بین الجیش والمدنیین.
إن وجود سودان مدني یقوده جیش محترف وموحد یمكن أن یمكّن البلاد من الالتزامباتفاقیات إبراھام ویؤسس لشریك أفریقي استراتیجي مستعد للتعاون في مجالات أخرى ذات أھمیة للولایات المتحدة. قوات مسلحة سودانیة موحدة ومھنیة عنصر رئیسي آخر مطلوب لجعل السودان مستقرًا وقابلًا للحكم وجاذبًا للاستثمار الأمریكي والإقلیمي ھو تشكیل جیش وطني واحد مستدام. قد یؤدي إقناع قیادة الجیش السوداني بأن الولایات المتحدة مستعدة، من خلال العمل أساسًا مع شركائنا الإقلیمیین الرئیسیین، للمساعدة في تشكیل قوة موحدة ومھنیة إلى كسب تعاون الجیش السوداني في حمایة المصالح الأمریكیة ووضع السودان على طریق الحكم المدني الدیمقراطي.
قد تنضم بعض المیلیشیات المسلحة المتحالفة مع الجیش السوداني طوعًا، بینما قد تحتاج أخرى إلى حوافز لقادتھا وأفرادھا، في حین قد یكون من الضروري قمع البعض بالقوة. إنشاء جیش وطني موحد ومھني ھو في مصلحة شركائنا الإقلیمیین الذین یریدون شریكًا موثوقًا بھ على طول قناة السویس والبحر الأحمر ونھر النیل، وبالتالي فھم مؤھلون بشكل جید لمساعدة السودان في ھذه المھمة الضروریة.
توفر مشاركة الولایات المتحدة مع السودان فرصة لیس فقط لتجنب نتائج خطیرة محتملة، ولكن أیضًا لبناء تعاون مفید مع الشركاء الرئیسیین في الشرق الأوسط. إن وجود سودان مدني یقوده جیش موحد ومھني یمكن أن یعزز التزام السودان باتفاقیات إبراھام، ویجعل منھ شریكًا أفریقیًا استراتیجیًا مستعدًا للتعاون في المجالات الأخرى ذات الاھتمام الأمریكي.  

مقالات مشابهة

  • اقترحته على الأمم المتحدة لحل النزاع.. مشروع أمريكي يتجاهل وحدة أوكرانيا
  • ضغط أمريكي لمنع القرار الأوكراني في الأمم المتحدة بشأن إدانة روسيا
  • روبيو يدعو لتأييد مشروع قرار أمريكي بشأن أوكرانيا لا يشير إلى وحدة أراضيها
  • روبيو يدعو الأمم المتحدة لتأييد مشروع قرار أمريكي "بسيط" بشأن أوكرانيا
  • مشروع قرار أمريكي أمام الجمعية العام للأمم المتحدة لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية
  • مشروع قرار أمريكي في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • روبيو يدعو الأمم المتحدة لتأييد مشروع قرار أمريكي بشأن أوكرانيا
  • مشروع قرار أمريكي بشأن أوكرانيا.. ما التفاصيل؟
  • انسحاب أمريكي جديد من جهود مكافحة تغير المناخ
  • نھج أمریكي أكثر جرأة لإنھاء الحرب في السودان: معالجة التھدیدات الرئیسیة وتحدید المصالح