فيديو: لماذا بكى كيم؟ زعيم كوريا الشمالية يذرف الدموع في مؤتمر للأمهات
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
بدا زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون عاطفيا ومتأثرا للغاية خلال إلقائه كلمة في مؤتمر الأمهات التي عقد في العاصمة بيونغ بانغ.
أظهر التلفزيون الرسمي لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون متأثرًا وذارفًا الدموع خلال خطاب ألقاه في "المؤتمر الوطني الخامس للأمهات"، والذي انعقد حسب وسائل الإعلام الرسمية في بيونغ يانغ يومي الأحد والاثنين.
وبث التلفزيون الرسمي اللقطات المألوفة لجمهور ضخم في إحدى القاعات الكبيرة في بيونغ يانغ، مظهرًا أعداد كبيرة من النساء وهن يهتفن ويهللن مطوّلًا لدى وصول كيم.
ما قصة صور القواعد الأميركية التي اطلع عليها كيم جونغ أونغ والتي التقطها قمر تجسس؟"سيادتنا ليست على جدول المفاوضات".. شقيقة كيم جونغ أون تدافع عن إطلاق بلادها قمراً صناعياًولا تشير وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية بشكل واضح وصريح إلى والدة كيم جونغ أون في التقارير التي تنُشر للجمهور الدولي. ويقول خبراء أجانب إن والدة كيم هي "كو يونغ هوي"، وهي كورية ولدت في اليابان.
بعد فترة وجيزة من تولي كيم قيادة كوريا الشمالية، تم في عام 2012 استحداث "عيد أم" جديد، يتم الاحتفال به كل عام في 16 تشرين الثاني /نوفمبر.
وتسلط وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية الضوء على زوجة كيم وابنته وشقيقته، ما يُعّد اختلافًا عن تغطية عائلة والده وزعيم كوريا الشمالية السابق كيم جونغ إيل.
الجدير بالذكر أن لدى كوريا الشمالية وزيرة خارجية، وهي "تشوي سون هوي". لكن جميع كبار المسؤولين الآخرين هم من الذكور.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المحكمة الدستورية في بيرو تأمر بإطلاق سراح الرئيس الأسبق فوجيموري مرصد كوبرنيكوس: العام 2023 سيكون "الأكثر حرّاً" في التاريخ المسجّل السعودية تعلن عن إعفاءات ضريبية خاصة للشركات التي تقيم مقراتها الإقليمية في المملكة تلفزيون كوريا الشمالية كيم جونغ أون أمومة مؤتمرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: تلفزيون كوريا الشمالية كيم جونغ أون أمومة مؤتمر حركة حماس إسرائيل غزة الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة تغير المناخ فلسطين قصف البيئة السعودية حركة حماس إسرائيل غزة الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة کوریا الشمالیة کیم جونغ أون یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
دراسة: اختبار تحمل الغلوكوز "الأقل زمناً" أكثر فاعلية للأمهات الجدد
أشارت أبحاث جديدة إلى أن اختبار تحمل الغلوكوز الأقصر لمدة ساعة واحدة يتفوق على الاختبار القياسي لمدة ساعتين في التنبؤ بخطر الإصابة بمرض السكري في المستقبل، وذلك بالنسبة للحوامل اللاتي لديهن مرض السكري الحملي.
ويمكن أن يساعد الاختبار قصير المدة على الالتزام بإجرائه بعد الولادة، حيث يتخلف نصف الأمهات عن إجراء الفحص خلال الأشهر الـ 6 الأولى بعد الولادة، نتيجة انشغالات الأمومة.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، يتطلب اختبار تحمل الغلوكوز الفموي القياسي لساعتين من النساء الصيام طوال الليل، ثم إكمال الاختبار في صباح اليوم التالي، وفي ذلك الوقت يتم سحب الدم لقياس نسبة السكر في الدم، يليه تناول مشروب سكري، ثم الانتظار لمدة ساعتين لتكرار قياس نسبة السكر في الدم.
انشغالات الأمومةوتشير التقارير الطبية إلى أن تخلف الأمهات عن إجراء هذا الفحص لا يقتصر على منطقة واحدة، بل هو شائع على مستوى العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والصين، وعبر بلدان الاتحاد الأوروبي.
وتعتبر رعاية الطفل وظيفة بدوام كامل، ما يؤدي غالباً إلى تجاهل الأمهات الجدد لاحتياجاتهن الصحية، ويتجلى هذا الموقف في انخفاض الالتزام بفحص الغلوكوز بعد الولادة، بين من أصبن بسكري الحمل.
وإدراكاً لهذه المشكلة، أوصى الاتحاد الدولي للسكري العام الماضي بتقصير مدة الاختبار إلى ساعة واحدة، مستشهداً بأدلة على أن هذا الإطار الزمني ليس أكثر عملية فحسب، بل وأكثر حساسية أيضاً؛ فهو يلتقط مستويات ذروة السكر في الدم.
وإذا كان مستوى السكر في الدم مرتفعاً في هذه المرحلة، فهذا يشير إلى أن الجسم لا يعالج الغلوكوز بكفاءة.
وأثبتت التجربة قدرة القياس الجديد لتحمل الغلوكوز لمدة ساعة على رصد خطر السكري بشكل أفضل.
والنساء المصابات بسكري الحمل أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري لاحقاً بـ 7 إلى 10 مرات، ما يجعل اختبار ما بعد الولادة أمراً بالغ الأهمية.