الفئات «الأكثر احتياجًا» للقاح الإنفلونزا| تعرف عليهم
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
كشفت هيئة الدواء المصرية عن الفئات اللي يجب عليهم أخذ مصل الإنفلونزا سنويًا؛ لتجنب وتقليل المشاكل الناتجة عن الإصابة بالإنفلونزا
الفئات «الأكثر احتياجًا» للقاح الإنفلونزاوقالت هيئة الدواء أن الفئات «الأكثر احتياجًا» للقاح الإنفلونزا هم
كبار السن وعمرهم ٦٥ سنة فما فوق.
الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين.
الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة.
الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن ١٩ عامًا ويتناولون أدوية تحتوي على الأسبرين أو الساليسيلات على المدى الطويل.
الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي بسبب مرض (مثل الأشخاص المصابين بالإيدز، أو بعض أنواع السرطان مثل سرطان الدم) أو الأدوية (مثل أولئك الذين يتلقون العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي للسرطان، أو الأشخاص الذين يعانون من حالات مزمنة تتطلب العلاج بالكورتيكوستيرويدات المزمنة أو أدوية أخرى تثبط جهاز المناعة).
السيدات الحوامل وبعد نهاية الحمل بأسبوعين.
الأشخاص الذين يعيشون في دور رعاية المسنين وغيرها من مرافق الرعاية طويلة الأجل.
مقدمو الرعاية الصحية.
الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية.
مرضى الربو ومن لديهم أمراض الرئة المزمنة (مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن (السدة الرئوية)).
مرضى الحالات العصبية والنمو العصبي المضطرب.
مرضى اضطرابات الدم (مثل مرض الخلايا المنجلية).
مرضى اضطرابات الغدد الصماء (مثل مرضى السكري).
مرضى القلب (مثل أمراض القلب الخلقية وقصور القلب الاحتقاني والشريان التاجي).
من يعانون من أمراض الكلى واضطرابات الكبد.
مرضى الاضطرابات الأيضية (مثل الاضطرابات الأيضية الموروثة واضطرابات الميتوكوندريا).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنفلونزا المسنين السرطان كبار السن السمنة الأسبرين الأشخاص الذین یعانون من
إقرأ أيضاً:
الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. تعرف على الأسباب
في الشتاء الحالي، هناك تقارير تشير إلى أن الإنفلونزا قد تكون أكثر تأثيرًا من كوفيد-19 في بعض المناطق. يعود ذلك إلى عدة أسباب، منها:
1. تراجع المناعة الجماعية ضد الإنفلونزا: خلال جائحة كوفيد-19، أدى التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا الموسمية، ما يعني أن الناس لم يتعرضوا للفيروس بشكل كافٍ لتطوير مناعة طبيعية.
2. عودة الحياة إلى طبيعتها: مع تخفيف القيود الصحية وعودة السفر والتجمعات الاجتماعية، أصبحت الظروف مواتية لانتشار الإنفلونزا بشكل أوسع.
3. انخفاض معدلات التطعيم ضد الإنفلونزا: في بعض البلدان، ركزت الجهود على التطعيم ضد كوفيد-19، ما أدى إلى تراجع الاهتمام بتلقي لقاح الإنفلونزا.
4. طفرات فيروسية: قد تكون هناك سلالات جديدة من فيروس الإنفلونزا أكثر عدوى أو شدة.
5. إرهاق النظام الصحي: مع استمرار تأثير كوفيد-19، تعاني الأنظمة الصحية في بعض المناطق من ضغط إضافي، ما يجعل الاستجابة لتفشي الإنفلونزا أكثر تحديًا.
للوقاية من الإنفلونزا وكوفيد-19، يُنصح باتباع التدابير الوقائية مثل تلقي اللقاحات، غسل اليدين بانتظام، وتجنب التجمعات المزدحمة عند الشعور بالأعراض.