ضبط 8 أشخاص حاولوا إدخال 100 كيلوغرام من (الشبو) عن طريق البحر
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تمكنت الإدارة العامة لخفر السواحل من ضبط 8 أشخاص حاولوا تهريب نحو 100 كيلوغرام من (الشبو) وإدخالها الى البلاد عن طريق البحر، وتقدر قيمتها السوقية بمليوني دينار كويتي.
وقد وردت معلومات تفيد عن قدوم سفينة الى دولة الكويت محملة بكمية من المواد المخدرة، وعلى الفور تم تشكيل قوة من ادارة التشكيلات وادارة الأمن البحري وبتكثيف التحري عن موقع السفينة وبعد أخذ الإذن القانوني اللازم تم ضبطها في المياه الإقليمية الكويتية والقبض على طاقمها المكون من 7 متهمين من الجنسية الآسيوية.
وبتفتيش السفينة تبين وجود 6 جراكل مملوءة بكمية من مادة الشبو المخدرة، وبالتحقيق مع المتهمين أفاد أحدهم بأن شخصاً سيقوم باستلام الكمية، وبعد عمل كمين من قبل القوة تم ضبطه، وجار إحالتهم والمضبوطات الى جهات الاختصاص لاتخاذ اللازم بحقهم.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
قوات دفاع شبوة تضبط 30 جرامًا من الشبو على مدخل مدينة عتق
شمسان بوست / شبوة:
في عملية نوعية جديدة، تمكنت نقطة تفتيش تابعة للواء الثاني دفاع شبوة، المتمركزة على مدخل مدينة عتق، من ضبط كمية من مادة الشبو المخدرة.
تمكنت نقطة أمنية تابعة للواء الثاني دفاع شبوة على مدخل مدينة عتق من ضبط كمية 30جرمآ من مادة الشبو المخدرة كانت في طريقها إلى المدينة.
وبحسب المصادر، فإن الكمية المضبوطة تقدر أنها تكفي لتعاطي 150 شخصًا على الأقل.
وتعد هذه العملية من العمليات النوعية التي تساهم في الحد من انتشار المخدرات في محافظة شبوة.
تأتي هذه العملية في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها قوات دفاع شبوة لمكافحة الجريمة بشتى أنواعها، وفي مقدمتها جرائم المخدرات التي تهدد الأمن الاجتماعي والاقتصاد الوطني. وتؤكد هذه العملية على يقظة أفراد قوات دفاع شبوة واستعدادهم الدائم للتصدي لكل من يحاول العبث بأمن واستقرار المحافظة.
أكد مصدر مسؤول في قوات دفاع شبوة أن هذه العملية تأتي ضمن سلسلة من العمليات الناجحة التي نفذتها القوات في الآونة الأخيرة، والتي أسفرت عن ضبط كميات كبيرة من المخدرات بأنواعها المختلفة، وتوقيف عدد من المتورطين في الاتجار بها وترويجها.
توجه قوات دفاع شبوة رسالة واضحة إلى جميع أفراد المجتمع، تدعوهم فيها إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية والإبلاغ عن أي أنشطة مشبوهة تتعلق بالمخدرات، مؤكدة أن مكافحة هذه الآفة هي مسؤولية مشتركة، تتطلب تضافر الجهود وتكاتف الجميع من أجل حماية شبابنا ومجتمعنا من خطرها.