لمحبي فيلم Maleficent جزء ثالث على الطرق
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أعلنت النجمة الأمريكية أنجلينا جولي عودة فيلم Maleficent بجزء ثالث، الذي جسدت فيه دور ساحرة شريرة تقرر إلقاء تعويذة سحرية على ابنة حبيبها السابق، الأميرة "أورورا"، انتقامًا على خيانته لها وخداعها للوصول إلى الحكم.
اقرأ ايضاًولم تكشف جولي، خلال لقاء لها مع جريدة "وول ستريت جورنال"، الكثير من التفاصيل عن العمل وما ستحمله القصة هذه المرة، لكن من المحتمل عودة الممثلة الأمريكية إيل فانينغ بدور الأميرة "أورورا".
ويأتي هذا العمل بعد مرور 4 أعوام على عرض الجزء الثاني منه، والذي يحمل عنوان Maleficent: Mistress of Evil، والذي دار حول تصاعد التوتر بين قوتين تتصارعان من أجل الأميرة "أورورا"، التي ترعرعت في كنف ملكة الشر "ماليفيسنت" منذ طفولتها، حيث توَّد الأخيرة إحباط عملية زواجها من الأمير. من جهة أخرى، تعتزم الملكة "إنغريث" إتمام عملية الزواج لتسيطر على "أورورا"
الفيلم كان من إخراج "يواكيم رونينغ" عن سيناريو كتبه كل من "ليندا ولفيرتون" و"ميخا فيتزيرمان بلو" و"نوح هابستر".
اقرأ ايضاًعلى صعيد آخر، كشفت أنجلينا أنها تعتزم ترك التمثيل، والانتقال من مدينة لوس أنجلوس إلى كمبوديا، إذ وصفت نشأتها في هوليوود بـ"غير الصحي".
وقالت جولي في اللقاء: "نشأت في مكان ضحل إلى حد ما.. ومن بين جميع الأماكن في العالم، هوليوود ليست مكانًا صحيًا، لذلك أنت تسعى إلى الأصالة..لن أكون ممثلة اليوم، فعندما بدأت مسيرتي، لم يكن من المتوقع أن أكون مشهورة وأن أشارك بالكثير من الأعمال".
وشددت جولي على أن اعتزالها التمثبل لا يعني توقفها عن استكمال مشاريعها الأخرى، إذ أن هناك معارك لا بد أن تخوضها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أنجلينا جولي التاريخ التشابه الوصف أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
المكسيك تعتزم مقاضاة غوغل رداً على تغيير اسم خليجها
قالت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم أمس الخميس، إن حكومتها لا تستبعد تقديم دعوى مدنية ضد شركة غوغل إذا أصرت على تسميتها للمنطقة البحرية بين شمال شرق المكسيك وجنوب شرق الولايات المتحدة بـ"خليج أمريكا".
ولطالما كانت تعرف تلك المنطقة، التي تمتد على مساحة واسعة من البحر، باسم "خليج المكسيك" في جميع أنحاء العالم، ولكنها تحظي باهتمام جيوسياسي منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نيته تغيير اسم الخليج.
وقالت شينباوم في مؤتمرها الصحفي الصباحي، إن مرسوم الرئيس الأمريكي مقتصر على "الجرف القاري للولايات المتحدة"، لأن المكسيك لا تزال تسيطر على جزء كبير من الخليج. وأضافت: "لدينا سيادة على جرفنا القاري".
وأوضحت شينباوم أنه رغم أن حكومتها قد أرسلت رسالة إلى غوغل تقول فيها، إن الشركة "على خطأ" وأنه "لا يمكن تسمية كامل خليج المكسيك بـ خليج أمريكا"، فإن الشركة أصرت على الحفاظ على هذه التسمية.
ولم يتضح حتى الآن أين سيجري رفع مثل هذه الدعوى القضائية.
وأفادت غوغل الشهر الماضي عبر حسابها على منصة "إكس" بأنها تحافظ على "ممارسة طويلة الأمد في تطبيق تغييرات الأسماء عندما يتم تحديثها في المصادر الحكومية الرسمية".
يشار إلى أنه بحلول يوم الخميس فإن تسمية الخليج في خرائط غوغل تعتمد على موقع المستخدم وبيانات أخرى. فإذا كان المستخدم في الولايات المتحدة، كان يظهر الاسم "خليج أمريكا". أما إذا كان المستخدم في المكسيك، فكان يظهر "خليج المكسيك". وفي العديد من الدول حول العالم، كان يظهر باسم "خليج المكسيك (خليج أمريكا)".
ولطالما دافعت شينباوم عن اسم "خليج المكسيك"، قائلة إن استخدامه يعود إلى عام 1607 وهو معترف به من قبل الأمم المتحدة.