الضفة المحتلة - صفا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الأربعاء، عن وقوع 3 إصابات إحداها حرجة للغاية برصاص قوات الإحتلال الإسرائيلي في مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم.

وأفادت مصادر محلية بأن قوات الإحتلال "اقتحمت المخيم وسط إطلاق الرصاص بشكل عشوائي، ما أدى إلى إصابة شاب (34 عاما) في اليد والفخذ، وآخر باليد، وثالث بالبطن ووصفت إصابته بالخطيرة".

يذكر أن قوات الإحتلال داهمت عدداً من منازل المواطنين وعبثت بمحتوياتها واعتقلت كلا من: ربيع رقبان (30 عاما)، وابراهيم شاهين (26 عاما)، وأحمد محمد جلال(21 عاما).

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: بيت لحم

إقرأ أيضاً:

تعرض قوة من اليونيفيل جنوب لبنان لإطلاق النار دون إصابات

قالت قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في لبنان "يونيفيل"، إن مجهولين، أطلقوا عشرات الرصاصات باتجاه عناصرها جنوب لبنان، دون تسجيل إصابات.

وأشارت القوة إلى أن نحو 3 أشخاص أطلقوا النار تجاه أحد المواقع، ولم تعرف هويتهم ولم يتعرض الجنود لإصابات.

من جانبه قال جان بيير لاكروا، وكيل أمين عام الأمم المتحدة لشؤون حفظ السلام، اليوم الخميس إن المنظمة الدولية تعتزم تعزيز بعثتها لحفظ السلام في لبنان لدعم الجيش اللبناني بشكل أفضل بمجرد الاتفاق على هدنة لكنها لن تفرض مباشرة وقفا لإطلاق النار.

وتنتشر قوة اليونيفيل في جنوب لبنان لمراقبة خط ترسيم الحدود مع الاحتلال وهي المنطقة التي شهدت أكثر من عام من أعمال القتال بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي جماعة حزب الله المدعومة من إيران.

وتتركز الجهود الدبلوماسية لإنهاء القتال على قرار الأمم المتحدة 1701 الذي أنهى الجولة السابقة من صراع بين العدوين المدججين بالسلاح في عام 2006 وينص القرار على ألا يكون لجماعة حزب الله مقاتلون أو أسلحة في المناطق الواقعة بين الحدود ونهر الليطاني الذي يجري على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود الجنوبية للبنان.



واتهم الاحتلال قوات يونيفيل لسنوات بعدم تنفيذ القرار وقال إن قوات حفظ السلام يتعين أن تبتعد في الوقت الذي نقاتل فيه حزب الله. ورفضت قوات يونيفيل مغادرة مواقعها، على الرغم من إصابة بعض جنودها في هجمات إسرائيلية متكررة.

وقال لاكروا للصحفيين خلال زيارة للبنان تستمر ثلاثة أيام "أعتقد أنه يتعين أن يكون هذا الأمر واضحا جدا. تنفيذ القرار 1701 هو مسؤولية الأطراف.. تلعب قوات يونيفيل دورا داعما، وهناك الكثير من الأمور الجوهرية في هذا الدور الداعم".

وأضاف لاكروا أن بعثة حفظ السلام ستعمل مع الجيش اللبناني "لدعم تنفيذ تسوية" وأجرت بالفعل مناقشات مع الدول المساهمة لتقييم احتياجات يونيفيل، ومنها التكنولوجيا المتقدمة، دون زيادة أعداد القوات بالضرورة.

وفي أعقاب هدنة، يمكن تعزيز قدرات يونيفيل لتشمل إزالة العبوات الناسفة وإعادة فتح الطرق.

وقال لاكروا "لا نفكر بالضرورة في الأعداد، بل نفكر فيما يتعلق بما ستكون عليه الاحتياجات وكيف يمكن تلبيتها".

وقال لاكروا إن الأمم المتحدة وعدد من الدول الأعضاء دعت مرارا جميع الأطراف إلى ضمان سلامة قوات حفظ السلام، وبينما لم تتوقف الحوادث فإن الإدانة الدولية اللاحقة لها لم تزد.

مقالات مشابهة

  • إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة الخضر جنوب بيت لحم
  • بقنابل الغاز.. إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدة جنوب بيت لحم
  • إصابة طفلين برصاص قوات الاحتلال شرق نابلس
  • تعرض قوة من اليونيفيل جنوب لبنان لإطلاق النار دون إصابات
  • شهيدان برصاص الاحتلال خلال محاصرته منزلا شرق طولكرم بفلسطين
  • استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال شرق طولكرم
  • إصابات برصاص الاحتلال والاختناق في مواجهات بالضفة الغربية
  • إصابة فلسطيني برصاص قوات الاحتلال شرق نابلس
  • إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة بيت فوريك شرق نابلس
  • إصابة مواطن برصاص الاحتلال قرب العروب بالخليل