سرايا العقبة ووتربارك تقدم باقات أعياد الميلاد المثيرة ويوم التذوق لمرطبات المراعي الصيفية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن سرايا العقبة ووتربارك تقدم باقات أعياد الميلاد المثيرة ويوم التذوق لمرطبات المراعي الصيفية، أصبح موسم الصيف في سرايا العقبة المائية أكثر إثارة مع إعادة إطلاق حزمتي أعياد الميلاد المصممتين خصيصًا لمضاعفة المرح العائلي.حديقة .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سرايا العقبة ووتربارك تقدم باقات أعياد الميلاد المثيرة ويوم التذوق لمرطبات المراعي الصيفية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصبح موسم الصيف في سرايا العقبة المائية أكثر إثارة مع إعادة إطلاق حزمتي أعياد الميلاد المصممتين خصيصًا لمضاعفة المرح العائلي.
حديقة سرايا العقبة المائية هي المكان الأكثر إثارة للاحتفال بعيد الميلاد هذا الصيف، مع باقاتها الشاملة لأعياد الميلاد. يمكن للضيوف الآن الاحتفال بأناقة مع مجموعة من حزم أعياد الميلاد التي تناسب المجموعات الصغيرة والكبيرة على حد سواء، أثناء تجربة مغامرة الاردن المائية التي على أصولها.
تسمح حزمة عيد الميلاد الصغيرة بدخول خمسة صغار وشخصين بالغين مع وجبة كومبو للأطفال لكل صغير، ومناشف ، وخزانة كبيرة، وكابانا، وكعكة عيد الميلاد المتوفرة بثلاث نكهات بينما تسمح حزمة عيد الميلاد الكبيرة بعشرة صغار وشخصين بالغين وتتضمن عشر وجبات كومبو للأطفال، ومناشف، وخزانة كبيرة، وكابانا، وكعكة عيد ميلاد لاثني عشر شخصًا.
كما سيتم منح الضيوف الفرصة لتجربة أجدد منتجات المراعي يوم الجمعة 14 يوليو حيث يمكن للضيوف تجربة مرطبات المراعي الصيفية من الشاي المثلج بثلاث نكهات منعشة بالإضافة إلى مجموعة مختارة من العصائر اللذيذة الأخرى.
مع أكثر من 25 تجربة مائية ومنزلقة، تواصل سرايا العقبة ووتربارك الارتقاء بتجاربها المائية الاستثنائية المصممة لتقديم مغامرات مناسبة للعائلات لجميع الأذواق والتفضيلات.
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: www.sarayaaqabawaterpark.com.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية
المناطق_واس
تعود حكاية “الطابونة” التونسية إلى مئات السنين، حيث وجد علماء الآثار في مدينة “كركوان” التونسية التي توجد فيها أقدم حضارة بونية في العالم، قطعة فخارية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، تجسد إحدى الأمهات وهي تخبز هذه الطابونة وبجانبها طفلها.
وتعود تسمية هذا الخبز نسبة إلى “الطابون” وهو فرن طيني تقليدي، فبعد أن يُحضَّر العجين من خليط الدقيق والماء والملح والخميرة وزيت الزيتون، يُترك ليتخمّر قبل أن يُخبز، ثم يقطع لكرات صغيرة ويزين بحبة البركة والسمسم قبل أن يوضع في الفرن، ويُقدَّم مع الأطباق الرئيسية في وجبات الفطور الرمضاني.
“الطابون” فرن كلاسيكي تصنعه النسوة من الطين، حيث تستخدم فيه أعواد الحطب حتى تشتد حرارة الفرن لطهي الخبز وإعداده للأكل، وتوارث التونسيون هذا النوع من الخبز وحرصوا على استمرار إنتاجه على مر السنوات مع الاحتفاظ بسماته الخاصة التي تحمل الهوية القرطاجية.
ورغم ارتباط خبز “الطابونة” بشهر رمضان، إلا أن له حضورًا في باقي أيام السنة، كونه مورد رزق للعديد من العائلات، لما يحظى به من إقبال كبير، وفي السنوات القليلة الماضية وأمام كثرة الطلب انتقل صنع خبز الطابونة من المناطق الريفية إلى العاصمة والمدن، وافتتحت مشاريع تختص بصناعة هذا النوع من الخبز.
كما يختلف التونسيون في تسميات هذا الخبز، فمنهم من يسميه كسرة طاجين، أو خبز طاجين، وهناك من يسميه خبز مطلوع، أو خبز الخميرة، وهو أشهر أصناف الخبز الأكثر رواجًا خلال الشهر المبارك.
ورغم أن مذاق الخبز المعد في أفران الحطب أفضل وأشهى، إلا أن العديد من العائلات اضطرت لاستبدال أفران الحطب بأفران الغاز، بسبب سرعتها، وصعوبة توفير كميات الحطب اللازمة، وكذلك تجنب مشقة الطهي بالحطب.