البوابة:
2025-01-21@05:00:29 GMT

الأيام البيض لشهر جمادى الآخرة 1445

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

الأيام البيض لشهر جمادى الآخرة 1445

صيام الأيام البيض يحمل أجرًا كبيرًا، وتُعتبر من الأيام الفضيلة التي حثَّ الرسولُ عليه الصّلاة والسّلام على صيامها وأيضاً الحرص عليها لفضلها العظيم، ويُستحبُّ للمسلم صيامها من كل شهرٍ من غير الفريضة للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى وتكفير عن الذنوب والخطايا، وعن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: إن كنت صائماً فعليك بالغر البيض: ثلاث عشرة، وأربع عشرة، وخمس عشرة.

اقرأ ايضاًدعاء أول ليلة من شهر جمادى الآخرةالأيام البيض لشهر جمادى الآخرة 1445

يوم الجمعة 13 جمادي الثاني/الآخرة 1445 الموافق 6 يناير/ كانون الثاني 2023يوم السبت 14 جمادي الثاني/الآخرة 1445 الموافق 7 يناير/ كانون الثاني 2023يوم الأحد 15 جمادي الثاني/الآخرة 1445 الموافق 8 يناير/ كانون الثاني 2023

فضل صيام الأيام البيض

يشمل صيام الأيام البيض الأيام 13 و14 و15 من كل شهر هجري، ويُعتبر صيام هذه الأيام من الأعمال المستحبة في الإسلام، وقد ذكر النبي محمد صلى الله عليه وسلم فضل صيامها في العديد من الأحاديث.

1. عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا دخل شعبان فلا تصوموا حتى تروا الهلال، وإذا رأيتموه فصوموا، وإذا كان يوم عشرين فأفطروا، وقالوا: يوم عشرين ويوم عشرين. فأرادوا شعبان" (صحيح البخاري).

2. عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر" (متفق عليه).

الأعمال المستحبة في الأيام البيضالصدقاتقراءة القرآنالدعاءالاستغفارالصلاة على النبيبر الوالدينأدعية شهر جمادى الآخرة 1145اللهم يا رب إني أسألك يا من يملك حوائج السائلين ، ويعلم ضمير الصامتين ، ويا من لكل مسألة عنده سمع حاضر وجواب عتيد، وكل صامت علم منه باطن محيط ، مواعيدك الصادقة ، وأياديك الناطقة، ونعمك السابغة ، وأياديك الفاضلة ورحمتك الواسعة.يا كريم الصفح ، يا عظيم المن، يا مبتدئا بالنعم قبل استحقاقها يا رباه يا غياثاه، يا سيداه يا مولاياه، يا غاية رغبتاه ، أسألك بك يا الله ألا تشوه خلقي بالنار، فإني ضعيف مسكين مهين ، واتني في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقني برحمتك عذاب النار.يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه ، اجمع لي خير الدنيا والاخرة برحمتك يا أرحم الراحمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.وتقرأ اثنتي عشرة مرة : "قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى، ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا، وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرًا".اللهم هب لي بكرامتك ، وأتم علي نعمتك ، وألبسني عفوك وعافيتك وأمنك في الدنيا والاخرة، اللهم لا تسلمني بجريرتي، ولا تخزني بخطيئتي، ولا تشمت بي أعدائي، ولا تكلني إلى نفسي في دنياي واخرتي ، اللهم إني عبدك وابن عبدك، وابن أمتك، وفي قبضتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك.اللهم يا الله أنت الدائم القائم، يا الله أنت الحي القيوم ، يا الله أنت العلي الأعلى ، يا الله أنت المتعالي في علوك ، إله كل شيء ، ورب كل شيء ، وخالق كل شيء، وصانع كل شيء ، القاضي الأكبر القدير المقتدر ، تباركت أسماؤك وجل ثناؤك.يا رب أنت الحي الذي لا يموت، وأنا خلق أموت ، فاغفر لي وارحمني وأعطني سؤلي في دنياي واخرتي ، واغفر لي ولجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات.اللهم صل على محمد وعلى ال محمد وعرفنا بركة شهرنا هذا وارزقنا يمنه ونوره ونصره وخيره وبره، وسهَلْ لي فيه ما أحبه ويسر لي فيه ما أريده ، وأوصلني إلى بغيتي فيه إنك على كل شيء قدير.أسألك يا رب العالمين، بكل اسم هو لك، سميت به نفسك أو سماك به أحد من خلقك أو ملائكتك ورسلك وباسمك المخزون المرفوع في علم الغيب عندك، وباسمك الأعظم الأعظم الذي هو حق عليك، أن تستجيب لمن دعاك به، وبكل حرف أنزلته على نبيك موسى ، وبكل دعوة دعاك بها أحد من خلقك، وبكل حرف أنزلته على محمد نبيك، أن تستجيب لي ، وأن تجعلني في عياذك وحفظك وكنفك وسترك وحصنك وفي فضلك.إلهي خلقتني ولم أك شيئا مذكورًا، وأنا عائذك وعائذ إليك ، وقد ظلمت نفسي ، وأنا مقر لك بالعبودية ، معترف لك بالربوبية، مستغفر من ذنوبي ، فأسألك أن تغفر لي، يا من ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير، يا ذا الجلال والإكرام، يا حنان يا منان.يا من أظهر الجميل، وستر القبيح، يا من لم يؤاخذ بالجريرة، ولم يهتك الستر، يا عظيم العفو، يا حسن التجاوز، يا واسع المغفرة، يا باسط اليدين بالرحمة والمشية ، والقدرة والظلمات والنور يا صاحب كل نجوى ومنتهى كل شكوى ، وولي كل حسنة ونعمة.اللهم صل على محمد عبدك ورسولك، واجعل عبدك ورسولك أكرم خلقك عليك، وأفضلهم لديك، وأعلاهم منزلة عندك، وأشرفهم مكانا وأفسحهم في الجنة منزلاً، واتني في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقني برحمتك عذاب النار، فإنه لا حول ولا قوة إلا بك ، يا ذا الجلال والإكرام.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الأيام البيض التاريخ التشابه الوصف صلى الله علیه وسلم الأیام البیض الله أنت کل شیء

إقرأ أيضاً:

لماذا سمي رجب شهر الله؟.. اغتنم الأيام المتبقية منه لـ6 أسباب

لاشك أن ما يطرح استفهام لماذا سمي رجب شهر الله سبحانه وتعالى ؟، هو تلك الرواية المنتشرة بين الكثيرين عن حديث لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- والتي جاء فيها أن رجب شهر الله ، وهو ما ينبهنا إلى عظم فضل شهر رجب ليس فقط لأنه من الأشهر الحُرم التي يتضاعف فيها الأجر والثواب وإنما كذلك إذا كانت إجابة سؤال لماذا سمي رجب شهر الله عز وجل ؟، بنعم فهذا يجعلنا نحرص على اغتنام كل لحظة من رجب، فاستفهام لماذا سمي رجب شهر الله تعالى يعبر عن أمر جلل.

ما أسماء شهر رجب وسببها؟.. له 18 اسما أعجبها المعشعش والمعلىأفعال محرمة في رجب.. احذر الوقوع فيها خلال الـ12 يوم القادمةلماذا سمي رجب شهر الله

ورد عن مسألة لماذا سمي رجب شهر الله سبحانه وتعالى ؟، أن هناك رواية لا تصح ، عن أنس بن مالك ، وحدثه ابن عساكر في معجم الشيوخ الجزء أو الصفحة:1/186 ، أنه قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ( رجبٌ شَهرُ اللَّهِ تعالى وشعبانُ شَهري ورمضانُ شَهرُ أمَّتي قيلَ : يا رسولَ اللَّهِ ما مَعنى قولِكَ شَهرُ اللَّهِ ؟ قالَ لأنَّهُ مخصوصٌ بالمغفِرةِ فيه وتُحقَنُ فيه الدِّماءَ ، وفيه تابَ اللَّهُ على أنبيائِهِ صلَواتُ اللَّهِ عليهِمْ وفيه أنقذَ أولياءَه مِن بلاءِ عذابِهِ . . . . . .) وهو حديث غريب جدا وفي إسناده غير واحد من المجهولين.

حديث رجب شهر الله

روى عن أبي سعيد الخدري وحدثه الشوكاني في الفوائد المجموعة الجزء أو الصفحة:100 ، أنه قال -صلى الله عليه وسلم-: ( رجَبٌ شهرُ اللَّهِ وشعبانُ شهري ورمضانُ شهرُ أمَّتي فمن صامَ مِن رجَبٍ يومينِ فلَهُ منَ الأجرِ ضِعفانِ ووزنُ كلِّ ضعفٍ مثلُ جبالِ الدُّنيا ثمَّ ذكرَ أجرَ من صامَ أربعةَ أيَّامٍ ومن صامَ ستَّةَ أيَّامٍ ومن صامَ سبعةَ أيَّامٍ ثمَّ ثمانيةَ أيَّامٍ ثمَّ هكذا إلى خمسةَ عشرَ يومًا منهُ)، وهو حديث موضوع لا يصح .

كما روي عن أنس بن مالك وحدثه الألباني في السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6188 ، حديث آخر موضوع ، وهو : ( خيرةُ اللهِ من الشهورِ شهرُ رجبٍ ، وهو شهرُ اللهِ ، من عظَّمَ شهرَ رجبَ ؛ عظَّمَ أمر اللهِ ، ومن عظَّمَ أمرَ اللهِ ؛ أدخلَه اللهُ جناتِ النعيمِ ، وأوجب رضوانَه الأكبرَ . وشعبانُ شهري ، فمن عظَّمَ شعبانَ ؛ فقد عظَّمَ أمري ، ومن عظَّمَ أمري ؛ كنتُ له فَرَطًا وذخرًا يومَ القيامةِ . وشهرُ رمضانَ شهرُ أمتي ، فمن عظَّمَ شهرَ رمضانَ وعظَّم حُرمتَه ، ولم يَنْتَهِكْهُ ، وصام نهارَه ، وقام ليلَه ، وحفظ جوارحَه ؛ خرج من رمضانَ وليس عليه ذنبٌ يطلبُه اللهُ به).

وجاءت رواية باطلة لا أصل لها ، و لا تصح، عن الحسن البصري وحدثها الشوكاني في الفتح الرباني، الصفحة أو الرقم : 6/3211، أنه قال -صلى الله عليه وسلم- : ( رجَبٌ شَهرُ اللَّهِ وشعبانُ شَهري ورمضانَ شَهرُ أمَّتي).

فضل شهر رجب

قالت دار الإفتاء المصرية، إن رَجَب من الأشهر الحُرُم التي ذكرها الله عَزَّ وجَلَّ في مُحكم التنزيل؛ حيث قال تعالى: ﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ [التوبة: 36].

وأوضحت “ الإفتاء” ، أن هذه الأشهر هي: ذو القَعدة، وذو الحِجة، والمُحَرَّم، ورَجَب، كما بينتها السنَّة المطهرة على صاحبها أفضل الصلاة والسلام؛ حيث روى الإمامان البخاري ومسلم عن أبي بكرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ؛ ثَلاَثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِى بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ».

وأضافت أن هذه الأشهر الحرم هي أشرف الشهور، بالإضافة إلى شهر رمضان، وهو أفضلها مطلقًا. انظر: "حاشية الشرقاوي على التحرير" (1/ 426، ط. دار إحياء الكتب العربية، فيصل الحلبي).

ونبهت إلى أن رجب كان من الشهور الْمُعَظَّمة عند العرب؛ فأكثَروا من أسمائه على عادتهم في أنهم إذا هابوا شيئًا أو أحبوه أكثروا من أسمائه، وكثرة الأسماء تدلُّ على شرف المسمَّى، أَو كمالِه في أَمر من الأمور، كما ذكره العلامة الفيروز آبادي في "بصائر ذوي التمييز" (1/ 88، ط. المجلس الأعلى للشئون الإسلامية).

وأشارت إلى أنه قد أورد العلامة ابن دِحْيَة الكلبي ثمانية عشر اسمًا من أسمائه في كتابه "أداء ما وجب من بيان وضع الوضَّاعين في رجب" (ص: 30، ط. المكتب الإسلامي)، منها: الفرْد؛ لأنَّ الأشهر الحرم الأُخر وهي: ذو القعدة، وذو الحجة، وَالمحرّم متتابعة، وَرجب فرد، ومنها الأصم؛ لأنَّه ما كان يُسمع فيه قعقَعة سلاح؛ لتعطيلهم الحَرب فيه، إلى غير ذلك من بقية الأسماء التي ذكرها ابن دحية.

وأفادت بأنه قد جمع الإمام أبو محمد الحسن الخَلَّال جملة ممَّا ورد في فضائل شهر رجب، ولابن عساكر جزء في فضل رجب، وللعلامة ابن دحية الكلبي كتابه: "أداء ما وجب" الذي سبقت الإشارة إليه، وجمع الحافظ ابن حجر العسقلاني أيضًا جملة مما ورد في فضل رجب وبيَّن درجتها في "تبيين العجب بما ورد في فضل رجب"، وقد أفرد الكلام عليه باستيعاب أيضًا الحافظ ابن رجب الحنبلي في "لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف".

ولفتت إلى أنه مما ورد في فضل رجب من السُنَّة: ما رواه النسائي وغيره من حديث سيدنا أُسَامَةَ بن زَيْدٍ رضي الله عنهما، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ مِنَ شَهْرٍ مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ، قَالَ: «ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبَ وَرَمَضَانَ». قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في "تبيين العجب" (ص: 12): [فهذا فيه إشعار بأنَّ في رجب مشابهة برمضان وأن الناس يشتغلون من العبادة بما يشتغلون به في رمضان، ويغفلون عن نظير ذلك في شعبان؛ لذلك كان يصومه صلى الله عليه وآله وسلم، وفي تخصيصه ذلك بالصوم إشعار بفضل رجب، وأن ذلك كان من المعلوم المقرر لديهم] اهـ.

شهر رجب

يعد شهر رجب هو الشهْر السّابع في التقويم الهجري٬ ولأنّهُ من الأشهرُ الحُرم فهو شهرٌ كريم وعظيم عند الله٬ وهو أحد الشهور الأربعة التي خصّها اللهُ تعالى بالذّكر٬ ونهى عن الظُّلم فيها تشريفاً لها٬ ويتركُ فيه العَرب القتال إحتراماً وتعظيماً لهُ٬ وقد ذكر اللهُ في كتابِهِ العزيز: ((إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ))[التوبة:36]٬ أمّا الأشهر الحُرم التّي ذُكرت في الآية فهي مُحرَّم٬ وذي الحجَّة٬ وذي القعدة.

و سُمِّيت الأشهُر الحُرم بهذا الاسم لأنّ الله سُبحانهُ وتعالى منع فيها القِتال إلّا أن يبدأ العدو٬ ولتحريم انتهاك المحارِم فيها أشدّ من غيرِهِ من الأشهر.

يُطلقُ على شهر رجب أحياناً اسم "مضر" نسبةً إلى قبيلة مضر؛ حيثُ كانت هذه القبيلة تُبقي وقتَهُ كما هو دون تغيير ولا تبديل مع الأشهر الأخرى على عكس القبائل الأُخرى من العرب الذين كانوا يغيِّرون في أوقات الأشهُر بما يتناسب مع حالات الحرب أو السّلم عندهم٬ كما اقتضت حكمةُ الله أن فضَّل بعض الأيام٬ والشهور٬ واللّيالي على بعض، و يُسمّى أيضاً رجب بالأصم لأنَّه لا يُنادى فيه إلى القتال، ولا يُسمع فيهِ صوت السِّلاح.

مقالات مشابهة

  • أدعية النصف الثاني من شهر رجب.. أفضل العبادات
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • رمضان 2025.. العد التنازلي لشهر الرحمة والمغفرة يبدأ
  • لماذا سمي رجب شهر الله؟.. اغتنم الأيام المتبقية منه لـ6 أسباب
  • كيف نكون من أبناء الآخرة؟.. بين اتباع الهوى وطول الأمل
  • وزارة المالية: تمويل رواتب موظفي الدولة لشهر كانون الثاني الجاري
  • المالية تعلن تمويل رواتب موظفي الدولة لشهر كانون الثاني الجاري
  • المالية العراقية تعلن تمويل رواتب موظفي الدولة لشهر كانون الثاني
  • الأصب والمبرىء: 12 اسم لشهر رجب فما سبب تسميتها؟
  • علي جمعة: الزهد هو سفر القلب من الدنيا إلى الآخرة