توفير لجنتين بمطار القاهرة وأتوبيسات لنقل العاملين للتصويت بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
بدأت شركة ميناء القاهرة الجوي، برئاسة المحاسب مجدي إسحاق، استعداداتها للانتخابات الرئاسية، وذلك بتدشين لجنتين مجهزتين بشتى وسائل الراحة، لتصويت العاملين والركاب المسافرين ورواد مطار القاهرة الدولي، ومن المقرر الانتهاء من إنشائهم خلال الساعات القليلة القادمة، حديث تم الاستقرار على اختيار مقر اللجنة الأولى ليكون أمام صالة رقم 3 بجوار مبنى الركاب رقم 1، والثانية أمام الصالة الموسمية للحج والعمرة بجوار مبنى الركاب رقم 3، للتيسير على الركاب والعاملين للإدلاء بأصواتهم.
وأعلنت شركة الميناء أنها ستوفر أتوبيسات مجانية لنقل الركاب والعاملين، ممن يرغب في التصويت، فيما حثت الشركة العاملين بها على المشاركة في العملية الانتخابية والإدلاء بأصواتهم وتشجيع زملائهم على المشاركة من أجل بناء الوطن.
وفي السياق نفسه، أعلنت الشركة أن غرفة عمليات الطوارئ لديها ستتابع عن كثب عملية التصويت، لتذليل كافة العقبات أمام المشاركين في التصويت على مدار أيام الانتخابات، كذلك تذليل العقبات أمام جميع العاملين والمشاركين في العملية التنظيمية للانتخابات الرئاسية.
كان الملاح أشرف حافظ مدير مبنى الركاب رقم 1 بمطار القاهرة الدولي، شدد على ضرورة المشاركة الإيجابية بين العاملين بقطاع الطيران المدني، حلال جولة تفقدية بصالة السفر، معلنا أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية واجب وطني وعمل عظيم يجب أن نشارك فيه جميعا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية العملية الإنتخابية بمطار القاهرة بناء الوطن جولة تفقدية شركة ميناء القاهرة الجوى صالة السفر أتوبيسات
إقرأ أيضاً:
بعد انهيار الريال.. البرلمان الإيراني يستعد للتصويت إقالة وزير المالية
بدأ البرلمان الإيراني اليوم الأحد جلسة سيصوت فيها لحجب الثقة عن وزير المالية، بعد تدهور قيمة العملة الوطنية الريال.
وفي السوق السوداء الأحد، بلغ الريال أكثر من 920 ألفاً في مقابل الدولار الأمريكي، مقارنة مع أقل من 600 ألف في منتصف 2024.وسيقدم الرئيس مسعود بزشكيان للنواب دفاعه عن الوزير عبد الناصر همتي، ومن المتوقع أن يصوت البرلمان على حجب الثقة بعد الظهر ويتطلب أي قرار مماثل دعم غالبية أعضاء المجلس الـ 290.
وتولى بيزيشكيان منصبه في يوليو (تموز) الماضي، لإنعاش الاقتصاد وإنهاء بعض العقوبات التي فرضها الغرب.
وأضرت العقوبات الغربية والأمريكية المفروضة منذ عقود بالاقتصاد الإيراني، مع تفاقم التضخم منذ انسحاب واشنطن في 2018 من الاتفاق النووي في 2015. وأعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي عاد إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، إحياء سياسة تسليط"ضغوط قصوى" على إيران، ما أدى إلى تشديد القيود عليها.
البرلمان الإيراني يبدأ جلسة يتخللها تصويت على إقالة وزير المال #LBCINews https://t.co/D4uBCMIFFI
— LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) March 2, 2025وبموجب الدستور الإيراني، تصبح إقالة الوزير سارية المفعول على الفور، مع تعيين قائم بأعمال الوزير حتى تعيين البديل.