سيدة بدعوى طلاق للضرر.. هجرها زوجها 22 عاما ورفض سداد 1.4 مليون جنيه نفقات
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أقامت سيدة دعوي طلاق، ودعوي حبس بمتجمد النفقات بلغت مليون و450 ألف جنيه عن 22 عام، ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وتحايله لإلحاق الضرر المادي والمعنوي بها، لتؤكد:" تعرض للهجر على يد زوجي، وعشت في جحيم بسبب تصرفاته وعائلته ورفضه العودة والتكفل بنفقات أولاده".
وتابعت:" تزوج وعاش حياته وتركني معلقة 22 عام، وتخلى عن أولاده الثلاثة، وبالرغم من محاولاتي المتكررة بالتواصل معه رفض طوال السنوات الماضية، وكذلك أمتنع عن تطليقي وحاول دفعي لإبرائه وهددني بسلب حضانتهم في السنوات الأولي بعد سفره، لأقرر أن أعيش وأنا زوجته على الورق من أجل حماية أولادي".
وأضافت:" كانت الصفقة من قبل عائلة زوجي الشقة والمنقولات ومصوغاتي مقابل عدم الطلاق فوافقت حتي لا أخسر كل شئ، ومكثت 22 عاما منتظرة الحصول على حقي، ومؤخرا طلبت الطلاق بموافقة أولادي، وأثبت حقي في النفقات، ولاحقت زوجي بـ 16 دعوي حبس".
وأكدت:" ربنا ينتقم منه، قام بالسطو على حقوقى الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وتركني معلقة، ورفض الاهتمام بأولاده، ورفض العودة طوال تلك السنوات، وطالبت بالتفريق بيننا بدعوي الطلاق، في ظل رفضه كافة الحلول الودية-وفقا للمستندات المقدمة للمحكمة-، بعد أن فاض بي الكيل بسبب عنفه والضرر المادي والمعنوي الذى لحق بي، والظلم الذى اذاقه لي من إهانة وسرقته لحقوقي، في ظل رفضه تنفيذ الأحكام القضائية".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة عنف أسري طلاق للضرر أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: سرق مصوغاتي لينفق على إدمانه
تقدمت موظفة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور عام واحد على زواجها، مؤكدة أن زوجها يعاني من إدمان المخدرات، ويمتنع عن تحمل مسؤولياته الزوجية والمالية، بل بلغ به الأمر أن سرق مصوغاتها الذهبية وباعها لينفق ثمنها على تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت المدعية في أنها اكتشفت حقيقة زوجها بعد ثلاثة أيام فقط من الزفاف، حين لاحظت سلوكيات مريبة، لتُفاجأ بأنه مدمن للمخدرات، على الرغم من إنكاره للأمر طوال فترة الخطوبة التي دامت عام.
وأوضحت الزوجة أنها كانت تساعد في مصاريف المنزل من راتبها الخاص، بينما كان زوجها يتهرب باستمرار من الإنفاق، متذرعًا بالديون أو قلة المال، وحاولت الوقوف إلى جانبه وعرضت إدخاله مصحة للعلاج على نفقتها الخاصة، إلا أنه رفض كافة محاولات الإصلاح، واستمر في التهرب من المسؤولية، إلى أن قام بسرقة مصوغاتها الذهبية دون علمها لشراء المواد المخدرة.
وأضافت أنها لجأت إلى عائلته طلبًا للمساعدة، إلا أنهم تنصلوا من المسؤولية، ورفضوا تعويضها عن الذهب الذي استولى عليه ابنهم، وأمام هذا الواقع المرير، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الطلاق.