شارك في الإستطلاع أكثر من 8مليون .. السيد القائد يتصدر الزعيم الأكثر تأثيرا بالعالم في 2023
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تجري وكالة الأنباء الروسية سبوتنيك استطلاعا عن الزعيم العربي الأكثر تأثيرا في العام 2023.
وشهد عام 2023 الكثير من الأحداث على الصعيدين العالمي، لكن ما شهده العالم العربي في الشهرين الأخيرين، كان مختلفا بشكل كبير، حيث كان للرؤساء والزعماء العرب بصمة كبيرة على هذه الأحداث، على رأسها طوفان الأقصى.
وأتاح فريق تحرير وكالة “سبوتنيك” لمتابعيها على مختلف المنصات، إمكانية التصويت لاختيار الزعيم العربي الأكثر تأثيرا في العالم خلال عام 2023، وهو عام اعتبره البعض بمثابة “نكبة جديدة” بالنسبة للعالم العربي بسبب الأحداث في غزة.
ولحد كتابة الخبر تصدر قائد المسيرة القرآنية السيد عبدالملك يحفظه الله بأنه الزعيم العربي الأكثرا تأثير في العالم بنسبة 37% من إجمالي الأصوات المشاركة في الإستطلاع فيما حصل على المرتبة الثانية وليد العهد السعودي محمد بن بنسبة 15% وحصل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله على المرتبة الثالثة من إجمالي المصوتين بنسبة 14.5%
وشارك في الإستطلاع ما يقارب ثمانية مليون ونصف المليون شخص من أنحاء دول العالم.
وشهدت المنطقة العربية أحداثا كبيرة كان آخرها إطلاق حماس عملية “طوفان الأقصى”، التي قد تغير موازين القوى في المنطقة والعالم.
بالإضافة إلى ذلك، شهدت منطقة الشرق الأوسط عودة للعلاقات السعودية الإيرانية، ومشاركة دمشق في القمة العربية، وانعقاد قمة عربية إسلامية في الرياض على خلفية الأحداث في غزة.
وكانت النقطة المفصلية للأحداث الأخيرة تمثلت بإعلان السيد القائد عبدالملك الحوثي إغلاق باب المندب أمام السفن الإسرائيلية وبناء على تلك التوجيهات تمكنت القوات البحرية اليمنية من احتجاز سفينة اسرائيلية في البحر الأحمر واقتيادها الى سواحل الحديدة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ساكنة تامصلوحت تناشد السيد القائد للتدخل ورفع الضرر عن ممارسات خليفته
تعيش ساكنة جماعة تامصلوحت على وقع استياء متزايد بسبب ما وصفوه بـ”الممارسات اللامهنية” لخليفة القائد، والتي اعتبروها سببًا رئيسيًا في عرقلة مصالحهم الإدارية، خاصة فيما يتعلق بالحصول على شواهد السكنى.
وحسب تصريحات عدد من المتضررين، فإن السيدة الخليفة تُلزم المواطنين بتقديم وثائق “تعجيزية” وغير قانونية أحيانًا، للحصول على شواهد السكنى التي تعد ضرورية لإتمام العديد من المعاملات الإدارية، مثل تسجيل الأبناء في المدارس، وإعداد ملفات التوظيف، أو حتى الحصول على جوازات السفر.
ويرى المواطنون أن هذه الإجراءات غير المبررة تسببت في تعطيل مصالحهم اليومية وإثارة غضبهم، خاصة أن هذه الوثائق يفترض أن تُمنح بناءً على معايير واضحة وسهلة تتماشى مع القوانين الجاري بها العمل. وأكد بعضهم أن الخليفة تتعامل معهم بنوع من “التعسف الإداري”، وتضع شروطًا إضافية لا أساس لها في القانون، مما يزيد من تعقيد الوضع.
وأمام هذا الوضع، تناشد الساكنة السيد القائد المحترم للتدخل بشكل عاجل ورفع هذا الضرر الذي أصبح يُثقل كاهل المواطنين. كما يطالبون بتفعيل الرقابة على عمل الخليفة لضمان احترامها للقوانين الإدارية وتسهيل حصول المواطنين على حقوقهم المشروعة دون أي عوائق أو مماطلة.
وتشدد الساكنة على أن الخدمات الإدارية حق مشروع لكل مواطن، ويجب أن تُقدم في إطار من المهنية والشفافية دون أي تجاوزات أو عرقلة. ويناشدون المسؤولين المعنيين باتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة الأمور إلى نصابها، وضمان معاملة جميع المواطنين على قدم المساواة بعيدًا عن أي تعسف.
حيث تأمل ساكنة تامصلوحت أن تلقى مناشدتهم آذانًا صاغية من طرف السيد القائد، والعمل على رفع هذا الضرر الذي أصبح يؤثر سلبًا على حياتهم اليومية. ويبقى أملهم كبيرًا في تدخل حازم يعيد الثقة في الإدارة المحلية ويضمن سيرها بما يخدم مصلحة المواطن والمصلحة العامة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟