شاركت النجمة غادة عبدالرازق جمهورها، صورًا من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.


 

وظهرت غادة عبد الرازق في الصور بفستان طويل قطيفة باللون الأسود، يتسم بوجود أكمام طويلة، مزين بعقود من اللولي الأبيض من منطقة الصدر والظهر والأكتاف، وإعتمدت على تسريحة شعر أنيقة تتماشى مع إطلالتها، ومكياج أبرز جمال ملامحها.

 

 

أعمال غادة عبدالرازق

 

 

وكانت قد وروجت غادة عبد الرازق، مؤخرًا لمسلسها الجديد “صيد العقارب”، حيث نشرت بعض الصور برفقة أسرة العمل عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وعلقت قائلة: "مسلسل صيد العقارب رمضان ٢٠٢٤ آن شاء الله.. مع نجوم عظماء في مصر والشرق الأوسط … دعواتكم لينا فضلًا".

 

تفاصيل مسلسل "صيد العقارب"


 

ويضم مسلسل صيد العقارب لغادة عبد الرازق عدد كبير من النجوم وعلى رأسهم رياض الخولي وسيمون ومحمد علاء جاميكا وأحمد ماهر، والعمل من تأليف باهر دويدار،ومن إخراج المخرج أحمد حسن،  المقرر عرضه في رمضان 2024، وتدور أحداثه في إطار الإثارة والتشويق. 

 

آخر أعمال غادة عبد الرازق

 

جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة غادة عبد الرازق مسلسل "حدث بالفعل" الذي كان ضمن حكاياته حكاية "تحت الحزام" الذي تدور أحداثه حول الحكاية بالأمراض النفسية، وتم تجميع هذه القصص من 9 دول عربية، فهي بالفعل حكايات حدثت في الواقع، ليكون أولمسلسل درامي يناقش قضايا نفسيه واقعيه من الوطن العربي.

 

أبطال مسلسل "حدث بالفعل" حكاية "تحت الحزام"  الفنانة غادة عبد الرازق، وأيضا شارك في البطولة الفنانة سلمى أبو ضيف، خالدأنور، وآخرين، المسلسل من إخراج هشام الرشيدي، وتأليف فادي النجار.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبطال مسلسل صيد العقارب غادة عبد الرازق صید العقارب

إقرأ أيضاً:

إنقاذ اقتصاد أمريكا من ترامب

في مقابلة بودكاست أجرتها مؤخرا مع عزرا كلاين من صحيفة نيويورك تايمز، انزلقت جيليان تيت من صحيفة فاينانشيال تايمز إلى ما أصبح فخا شائعا: محاولة «عَـقـلَـنة» السياسات الاقتصادية التي تنتهجها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية.

أوضحت قائلة: «من ناحية، يريدون ضمان احتفاظ الدولار بمكانته المتفوقة كَـعُـملة احتياطية عالمية وأن يستمر النظام المالي القائم على الدولار في الهيمنة، لكنهم في الوقت ذاته، يعتقدون أيضًا أن الدولار مقوّم بأعلى من قيمته بحكم كونه عملة الاحتياطي العالمي، وهذا يعني أن الناس يواصلون شراء الدولار، وهذا ما يدفع قيمته إلى الارتفاع»، وبالتالي، يريد أنصار ترامب «اتفاق مار-أ-لاجو» الذي بموجبه تساعد دول أخرى في إضعاف الدولار مقابل تخفيف الرسوم الجمركية، والحماية العسكرية، وما إلى ذلك. في نهاية المطاف، ستندرج الدول ضمن واحدة من ثلاث مجموعات: الخضراء (الأصدقاء)، أو الحمراء (الأعداء)، أو الصفراء (المنحازون جزئيا). تقول لنا تيت: «إنها جرأة غير عادية. فلا يمكنك أن تغفل عن حقيقة مفادها أن هناك أشخاصا يريدون بالفعل إعادة هندسة النظام المالي والاقتصادي العالمي، ويعملون وفقًا لخطة متماسكة تماما».

لكن هل هم كذلك حقا؟ إذا كانت الفكرة تتلخص في تعزيز التصنيع الأمريكي من خلال اتفاقيات التلاعب بالدولار دون نسف مصادر أكثر أهمية للازدهار الأمريكي، فإن ذلك يتطلب بالفعل خطة متماسكة. سيكون لزاما على أنصار ترامب تذكير الناس بأن ترامب كان يكره اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية وطالب بالفعل كندا والمكسيك بمساعدته في إصلاحها أثناء فترة ولايته الأولى. وتضع اتفاقية الولايات المتحدة-المكسيك-كندا (USMCA) الناتجة عن ذلك هذه الدول في المجموعة الخضراء. تتمثل المهمة الآن في إقناع دول أخرى بأن تفعل الشيء ذاته: أن تأتي إلى مار-أ-لاجو، وتُـقَـبِّـل الخاتم، وتوافق على صفقات مماثلة. لكن هذا ليس ما يحدث. على العكس تماما، كان ترامب أشد ميلًا إلى الإساءة إلى المكسيك وكندا. فلا يكاد يمر يوم دون أن يطلق تهديدا جديدا، أو إهانة جديدة، أو إعلانا عن فرض رسوم جمركية أخرى. هذه هي المكافآت التي يمنحها لأولئك الذين يمتثلون ويضعون أنفسهم في الدلو الأخضر. حتى لو كان المدافعون عنه على حق في أنه يحاكي «نظرية الرجل المجنون» التي استعان بها ريتشارد نيكسون لإخافة الآخرين وإجبارهم على الامتثال، فإن سلوكه لا معنى له من الناحية الاستراتيجية. إذا كنت أي زعيم وطني آخر، ماذا ينبغي لك أن تفعل؟ قد لا يضيرك أن تتحدث مع ترامب، فَـتُـصـدِر أصواتا تبدو لطيفة على مسامعه، وتمتدح حنكته وتخلق مظهرا من الأُلفة والانسجام. ولكن ما لا يجوز لك أن تفعل مطلقا هو أن تغير سياستك -بشأن أي شيء- ما لم تحصل مقدما على فائدة ضخمة لا رجعة فيها.

وحتى في هذه الحالة، يجب أن تكون مستعدًا مسبقًا لجعل أي نقض لأي اتفاق يعلنه معك ترامب شديد الإيلام له.

لأن ترامب انتهك بالفعل شروط اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، فلن يكون لدى الدول الأخرى أي حافز لتلبية ما يطلبه. وإذا كنت عُـرضة لذلك النوع من العقاب الأحادي الجانب الذي يستطيع ترامب أن يوقعه بك، فأنت تواجه مشكلة. لكن الحل ليس العمل مع ترمب، بل إزالة المشكلة.

على هذا، ينبغي للمكسيك أن تسعى بالفعل إلى تعميق علاقاتها التجارية مع أوروبا والصين، اللتين تسيطران على بعض الأجزاء المتطورة تكنولوجيا من سلاسل القيمة الخاضعة للعولمة والتي يعتمد عليها الاقتصاد المكسيكي.

ينبغي لها أيضا أن تستكشف الطرق لفرض أقصى قدر من الألم على ترامب وناخبيه (ولكن ليس على أمريكا في المجمل) إذا لزم الأمر. على نحو مماثل، ينبغي لكندا أن تعمل على ربط الأجزاء الغنية بالموارد من اقتصادها بالصين وأوروبا.

وهذا يعني التخلي عن أي خطط لتشييد بنية أساسية جديدة لنقل الموارد إلى الجنوب، والخروج باستراتيجية تنمية جديدة لأونتاريو. على مدار 150 عاما، كانت الرقعة الجنوبية من المقاطعة جزءًا لا يتجزأ من مجمع التصنيع الأمريكي في الغرب الأوسط. وقد استفاد الجانبان بدرجة كبيرة. لكن الطلاق بات ضروريا الآن. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يُـقـدِم ترمب، الراغب بشدة دوما في الظهور على شاشات التلفزيون، على الإتيان بتصرف يسمح له بتحويل العلاقة إلى سلاح. وهو لا يبالي بحقيقة مفادها أن ذلك سيلحق بالأمريكيين ضررًا أشد من ذلك الذي قد يلحقه بالكنديين.

تَـدرُس بقية بلدان العالم بالفعل كيفية تقليص الخطر القادم من أمريكا ترامب، التي ستجد نفسها قريبا في وضع مماثل لبريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي. وتشير التقديرات إلى أن الانسحاب من الاتحاد الأوروبي دون سبب وجيه جعل المملكة المتحدة أفقر بنحو 10% مما كانت لتصبح عليه - ولا تزال التكاليف في ارتفاع.

هل تواجه الولايات المتحدة مصيرا مماثلا؟ أيًا كانت الحال، فقد قُـضي الأمر. لقد انهار السد بالفعل وبدأ الطوفان. ولكن هل من الممكن عكس اتجاه التيار؟ يُـذَكِّرُنا هذا بولاية رونالد ريجان الثانية. بعد فضيحة إيران-كونترا، أعلن البيت الأبيض، في فبراير 1987، أن السيناتور السابق هوارد بيكر سيشغل منصب رئيس الأركان. وقد جلب بيكر «مصداقية فورية» باعتباره موظفا حكوميا «عادلا» و«نزيها» و«محترما». كان تعيينه مفيدا لريجان والولايات المتحدة. فمنذ ذلك الحين، كان ريجان يظهر على الملأ، ويصافح الناس، ويلقي الخطب، في حين كان بيكر يدير السلطة التنفيذية.

لقد أصبح، باختصار، الوصي على عرش أمريكا. قد يكون ترتيب مماثل أفضل ما يمكننا أن نأمل من رئاسة ترامب الثانية. المشكلة الوحيدة تتمثل في إيجاد شخص على استعداد للقيام بهذا الدور - والأهم من ذلك، قادر على الاضطلاع به.

ج. برادفورد ديلونج أستاذ الاقتصاد بجامعة كاليفورنيا، بيركلي، باحث مشارك في المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية، ومؤلف كتاب «التراخي نحو اليوتوبيا: تاريخ اقتصادي للقرن العشرين» (دار نشر بيزك بوكس، ٢٠٢٢).

خدمة بروجيكت سنديكيت

مقالات مشابهة

  • «شباب امرأة» في لقطة كوميدية.. غادة عبدالرازق تفاجئ جمهورها بفيديو مميز|شاهد
  • لقاء الخميسي تتألق في أحدث ظهور وتكشف عن رأيها في «الست بـ 100 راجل»|شاهد
  • رشا مهدي تتألق في أحدث ظهور لها.. شاهد
  • مسلسل «شباب امرأة» الحلقة 10.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
  • غادة عبد الرازق تكشف عن مفاجأة سينمائية جديدة
  • مسلسل شباب امرأة الحلقة 9.. شفاعات تتكفل بعلاج والدة إمام
  • غداً.. استحداث محافظة حلبجة يتصدر جدول أعمال جلسة البرلمان العراقي
  • جدول أعمال جلسة يوم غد الثلاثاء لمجلس النواب
  • نادين نسيب نجيم تظهر بإطلالة جديدة.. فيديو
  • إنقاذ اقتصاد أمريكا من ترامب