علاء نبيل: سيراميكا كليوباترا يقدم مستويات مميزة مع أيمن الرمادي
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال علاء نبيل مدرب منتخب مصر الأسبق، إن سيراميكا كليوباترا يقدم مستويات مميزة تحت قيادة المدير الفني أيمن الرمادي، فضلًا عن جودة اللاعبين المميزين المتواجدين بالفريق.
وأضاف نبيل، خلال لقاء مع الإعلامي هاني حتحوت ببرنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»، أن سيراميكا كليوباترا، يستطيع التسجيل في أي وقت بالمباراة، وهو ما حدث أمام إنبي بالفوز عليه أداء ونتيجة.
وأشار إلى أن سيراميكا كليوباترا، يمتلك ميزة رائعة بقوة الظهيرين الأيمن والأيسر، واللذان يقدمان مستويات مميزة بالمساهمة في الأهداف التي يتم تسجيلها، منها مباراة إنبي.
وواصل حديثه، بأن صديق إوجولا لاعب مميز وإضافة حقيقة لسيراميكا كليوباترا، فضلًا عن تألق أحمد ياسر ريان لاعب مميز، الذي يستحق نظرة من الجهاز الفني لمنتخب مصر، وكذلك الأمر لمحمد شكري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سیرامیکا کلیوباترا
إقرأ أيضاً:
ارتفاع انبعاثات الكربون يهدد مستقبل الأرض.. وصلت إلى مستويات قياسية في 2024
في لحظة مفصلية من تاريخ كوكبنا تواصل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ارتفاعها بشكل مقلق، لتسجل مستويات غير مسبوقة، إذ شهد عام 2024 ارتفاعات قياسية لمستوى ثاني أكسيد الكربون حتى أصبحت أكثر ما يهدد الجهود العالمية لمكافحة التغيرات المناخية، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية» عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «ثاني أكسيد الكربون.. التحدي الأكبر في مواجهة التغيرات المناخية».
ارتفاع انبعاثات الكربون يهدد بالتغير المناخيوأشار التقرير إلى أنّه وفقاً لتقرير ميزانية الكربون العالمي الذي نُشر خلال قمة المناخ «كوب29» في أذربيجان، ذكر أن انبعاثات الكربون وصلت إلى 41.6 مليار طن في 2024 بزيادة قدرها مليار طن مقارنة بعام 2023.
حرق الوقود الأحفوري من أسباب ارتفاع الانبعاثاتيعود معظم هذا الارتفاع إلى حرق الوقود الأحفوري كالفحم والنفط والغاز، بالإضافة إلى ذلك، تساهم إزالة وحرائق الغابات في زيادة انبعاثات استخدام الأراضي التي من المتوقع أن تصل إلى 4.2 مليار طن هذا العام، وذلك بسبب الجفاف الشديد في الأمازون.
الأرقام تدق ناقوس الخطر وضرورة التدخلولفت التقرير إلى أن هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر، حيث حظر علماء البيئة والمناخ من أن عدم اتخاذ إجراءات فورية وجادة قد يقودنا لتجاوز عتبة درجة ونصف مئوية من ارتفاع درجة الحرارة، وهو الحد الذي تم تحديده في اتفاقية باريس للمناخ، وفي حال استمرار هذه الاتجاهات، فأننا قد نواجه آثار مناخية أكثر قسوة وشدة.