استعدادات القاهرة لاستقبال 8 ملايين ناخب للتصويت في انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تستعد محافظة القاهرة لاستقبال 8 ملايين ناخب خلال انتخابات الرئاسة المقرر انطلاقها أيام 10-12 ديسمبر الجاري، حيث يوجد في القاهرة أكثر من 900 لجنة تغطي كل أحياء القاهرة، فضلا عن وجود 58 لجنة للوافدين أو المغتربين للتسهيل على المواطنين الإدلاء بأصواتهم.
وتأتي استعدادات محافظة القاهرة لاستقبال انتخابات الرئاسة وفق تقرير المحافظة، كما يلي.
- تطهير محيط اللجان من القمامة والإشغالات والباعة الجائلين.
- رفع كفاءة الإنارة والطرق.
- إجازة للمدارس التي تشهد انتخابات الرئاسة.
- تحديد دور الأجهزة التنفيذية بالمحافظة وتوفير ما يلزم للتسهيل على الناخبين في عملية الاقتراع.
- تجهيز وإعداد المقار الانتخابية وتقديم الدعم اللوجيستي مع الالتزام بقواعد الهيئة الوطنية للانتخابات.
- إعداد غرفة عمليات مركزية في المحافظة.
- المتابعة من داخل مركز السيطرة للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بالمحافظة.
- ربط غرفة العمليات المركزية وغرف عمليات الجهات المعنية ومجلس الوزراء والتنمية المحلية.
- ندوات توعية لحث المواطنين المشاركة في الانتخابات.
- تشكيل لجان من الأجهزة التابعة والمعنية بالعملية الانتخابية لمراجعة المراكز الانتخابية والمقرات.
- متابعة أعمال الصيانة في المقار الانتخابية وجولات لرؤساء الأحياء ونواب المحافظ.
- وجود حجرة محكمة لتأمين صناديق الاقتراع.
- إضافة مصدر كهرباء احتياطي من خلال مولدات كهربائية داخل اللجان.
- لخدمة كبارالسن والمعاقين يتم توفير الكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة، وكبار السن وعمل مظلات ومبردات مياه.
- رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات والإسعاف.
- توفر هيئة النقل العام أتوبيسات لخدمة اللجان لتيسير الوصول إلى اللجان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعمال الصيانة الأجهزة التنفيذية الاحتياجات الخاصة الباعة الجائلين التنمية المحلية الجهات المعنية العملية الانتخابية المشاركة فى الانتخابات المقار الانتخابية أحياء القاهرة انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
صنعاء .. تشكيل غرفة عمليات موحدة لرفع كفاءة الدفاع المدني وتعزيز الاستجابة الطارئة
يمانيون../
أقر اجتماع موسع عُقد اليوم في العاصمة صنعاء، ضم قيادات من وزارتي الداخلية والصحة، ومصلحة الدفاع المدني، إلى جانب جمعية الهلال الأحمر اليمني، تشكيل غرفة عمليات مشتركة تضم مختلف الجهات المعنية، بهدف تعزيز قدرات الدفاع المدني ورفع مستوى الجاهزية والاستجابة السريعة، في ظل تزايد جرائم العدوان الأمريكي الصهيوني واستهدافه للأحياء السكنية والمنشآت الحيوية.
الاجتماع الذي ترأسه اللواء عبد الله الهادي، مفتش عام وزارة الداخلية، ناقش الخطة الوطنية الموحدة لعمل الجهات الحكومية والأهلية المشاركة في مهام الدفاع المدني، مؤكدًا على ضرورة تسخير كافة الإمكانيات البشرية واللوجستية لحماية أرواح المدنيين وتقليل الخسائر الناتجة عن الهجمات العدوانية المتواصلة.
وشدّد الاجتماع على أهمية التكامل المؤسسي والتنسيق المباشر بين الجهات المعنية، بما في ذلك وزارة الصحة والهلال الأحمر والسلطات المحلية، لتأمين وصول فرق الإنقاذ والإسعاف إلى مواقع القصف دون تأخير، إضافة إلى تفعيل التنسيق المسبق مع الأجهزة الأمنية وشرطة المرور لضمان توفير الحماية الكاملة لمناطق العمليات.
من جهته، أوضح اللواء محمد عبد العظيم الحاكم، وكيل وزارة الداخلية لقطاع الخدمات المدنية، أن مصلحة الدفاع المدني تتولى إدارة الموقف ميدانياً وتحديد الاحتياجات الفعلية لعمليات الإنقاذ، وعلى بقية الجهات الالتزام بالاستجابة الفورية وتقديم الدعم وفق مقتضيات المرحلة.
وخلال اللقاء، دعا رئيس مصلحة الدفاع المدني اللواء إبراهيم المؤيد إلى تطوير آليات العمل المشترك وتفادي أي ارتباك ناجم عن ضعف التنسيق أو تأخير الاستجابة، مشيراً إلى أن المصلحة سبق وأن درّبت فرق تطوعية في عدد من المحافظات على مهام الإخلاء والإسعاف، مما يعزز من الجاهزية المجتمعية ويعطي دفعة كبيرة للجهود الميدانية.
كما أشار العميد حسن الهادي، مدير عام التوجيه المعنوي والعلاقات العامة بوزارة الداخلية، إلى أهمية التوثيق الإعلامي لجرائم العدوان الأمريكي الصهيوني، مؤكداً أن الإعلام الأمني جاهز لتغطية العمليات الميدانية وتوحيد الخطاب الرسمي بمهنية وشفافية عالية.
وعبّر مديرو أمن العاصمة ومحافظة صنعاء، وقيادات الشرطة والمرور والنجدة، عن جاهزيتهم الكاملة لتنفيذ ما يقع ضمن مسؤولياتهم من مهام، مؤكدين أن حماية المدنيين ومساندة جهود الدفاع المدني في مقدمة أولويات الأجهزة الأمنية.
من جانبهم، أكد ممثلو وزارة الصحة والهلال الأحمر اليمني الاستعداد التام لتوفير الطواقم الطبية والمعدات اللازمة، والعمل في تناغم كامل مع فرق الإنقاذ والدفاع المدني، لتعزيز الاستجابة الفورية في حالات الطوارئ والكوارث الناتجة عن العدوان.
حضر الاجتماع عدد من القيادات الأمنية والصحية، من بينهم العقيد حسين المهدي قائد قوات الأمن المركزي بأمانة العاصمة، والعقيد بدر الدين المراني قائد قوات النجدة، والدكتور مطهر المروني مدير عام مكتب الصحة بأمانة العاصمة، إلى جانب الأستاذ عبد الله العزب المدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر اليمني، حيث أكد الجميع وحدة الصف الوطني في مواجهة العدوان والتصدي لجرائمه من خلال تنسيق الجهود وتكامل المسؤوليات.