لبنان ٢٤:
2024-09-21@13:49:20 GMT

ملف النازحين على الطاولة مجددا

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

ملف النازحين على الطاولة مجددا

أفادت مصادر مطلعة ان "التيار الوطني الحر" يعمل على اعادة تنظيم خطابه الاعلامي والاستفادة من اللحظة السياسية والوقت الضائع من اجل اعادة شد العصب ومحاولة استعادة ما خسره في الشارع.
وتقول المصادر ان "التيار" سيعمل، للضغط على خصومه وحلفائه، من اجل اعادة فتح ملف النازحين السوريين والمخاطر التي قد تواجه البلد في حال لم يتم وضع حد لتزايد اعدادهم في الاشهر الماضية.


وترى المصادر ان الهدف الاساسي لـ"التيار" قد يكون التصويب على قائد الجيش العماد جوزيف عون واظهاره مقصراً في ضبط الحدود والحد من موجات النزوح المتتالية المستمرة تجاه لبنان.



المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ضد التيار

تلعب وسائل الإعلام دوراً محورياً في تشكيل وتوجيه الاهتمامات في الرياضة، وبالأخص كرة القدم في مصر، يعكس الإعلام تأثيراً كبيراً على كيفية تلقي الجماهير للمباريات والأحداث الرياضية، وكيفية تكوين آرائهم، الإعلام يخلق ضغوطاً كبيرة على اللاعبين والمدربين والحكام وجميع عناصر اللعبة، مما يؤثر على أدائهم وراحتهم النفسية، وفي بعض الأحيان يمكن للإعلام أن يشوه الحقائق أو يتلاعب بالمعلومات لأغراض جذب الانتباه، مما يضر بصورة الأندية واللاعبين والحكام، وفي كثير من الأحيان يميل الإعلام إلى التركيز على الجوانب السلبية والخلافات بدلاً من النجاحات، مما يمكن أن يؤثر على سمعة الرياضة بشكل عام.. وما حدث في الدورة الأولمبية باريس ٢٠٢٤ والتي لم يستطع الإعلام المصري الذي يحصل الملايين نظير الإعلانات والرعاة لدوري الكرة المصري أن يبث مباراة أو جزء منها لأي فريق مصري بل ولم يقدم لنا حتي ملخص لأحداث اليوم لهذه الدورة! ومؤخراً ترك للقناة الأم النيل سبورت نقل الدورة البارالمبية وبالطبع نجحت قناة النيل سبورت كعادتها.
رغم ما تدق به بعض الأذرع الإعلامية إلى التقليل من حجم الفوز بحجة ضعف المنافس لكي ينغصون علينا فرحتنا بفريقنا بفوزه الكبير.. لكننا نهنئ منتخبنا المصري وجهازه الوطني وعلى رأسه العميد حسام حسن علي الفوز داخل وخارج الأرض وبنتيجة كبيرة في كلا المباراتين، فهذا المنتظر من الكبير، وأقول للإعلاميين لا تصدروا لنا مشكلة «حجازى» فكل الحق بدون مناقشة مع المدير الفني.. مبروك لمصر ولنا وستعود البطولات بإذن الله.
بذات الاتجاه وفي برنامج المشاكس هاجم مقدم البرنامج اللاعب احمد فتوح رغم إن القضية بين يد القضاء ومازالت لم يصدر فيها حكم، ولا ندري لماذا يشن مثل هذا الهجوم ولصالح من؟ قد يكون مرجعه الفكر الاشتراكي أبان الستينات بإن كل قائد سيارة مخطئًا في أي حادث وفي كل الطرق! رغم أن السائق يقود في نهر الطريق ويكون المخطئ من أقتحم عليه حدود قيادته في وسط الطريق هو من سار عابرًا وليس السائق!
انتشار هذا الفكر وحدث ما نراه دائمًا في شوارعنا فمن يعبر الطريق وهو يتحدث في الموبايل ولا يكلف نفسه حتي عناء النظر ناحية سير السيارات! وعلى السائقين تحمل مثل هذا الاستهتار المقيت من عدم مبالاة البيه حتي يعبر الطريق أو يستكمل المكالمة! ومثل هذه الأخطاء جعلت بلد مثل السعودية تفكر في ثمانينات القرن الماضي إقامة الحد علي من يخترق هذه الحدود، ونحن هنا علينا إيقاف هذه الظاهرة بالضرب من يد من حديد علي من يخترق السير من اي مكان بهذا الاستهتار والتعالي علي الطريق! في الواقع إنه ليس خطأ السائق ولا يحاسب عليه حال إصابة من يخترق الطريق ويتجاوز حدود سير السيارات عبوراً حتي وإن أدي الحادث إلى إصابته أو مقتله، لأن هذا خطأ من سار عابرًا الطريق وتجاوز حدود سير السيارات!

[email protected]

مقالات مشابهة

  • حزب سياسي يدعو الى اعادة النازحين لمسقط رأس صدام حسين
  • أنفاق حزب الله إلى الواجهة مجدداً
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو يعقد مشاورات أمنية مجددا بعد نحو ساعة
  • أحزمة نارية من لبنان ايضا
  • إجراءات أمنية في المستشفيات
  • ضد التيار
  • إنطلاق التصفيات النهائية في تنس الطاولة بمركز قفط
  • عاجل. إسرائيل تقصف خيام النازحين بجباليا وخان يونس وتدفع بثقل المعركة إلى لبنان بعد أن سقطت قواعد الاشتباك
  • نصرالله يؤكد المؤكد اليوم والمُواجهات الى مرحلة جديدة
  • «إسلامي الشارقة» يستعرض المناسبات بين السور القرآنية