بعد وفاتها.. صورة نادرة للراحلة ناهد فريد شوقي مع والدتها هدى سلطان|شاهد
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
توفيت الفنانة والمنتجة ناهد فريد شوقى أمس ، بعد أن تعرضت لأزمة صحية شديدة دخلت على أثرها المستشفى، ولازمتها ابنتها الفنانة ناهد السباعي التى عادت من لبنان حيث كانت تقوم بتصوير عمل جديد.
وكان قد تداول رواد السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية ، صورة نادرة للراحلة ناهد فريد شوقى وهى تحمل ابنتها ناهد السباعي أثناء طفولتها ، بصحبة والدتها هدى سلطان وزوجها مدحت السباعى.
وقد أعلنت الفنانة آيه سماحة وفاة ناهد فريد شوقي من خلال حسابها الرسمي على موقع فيسبوك.
وقالت آيه سماحة : لا حول ولا قوة الا بالله .. انتقلت الى رحمة الله امى التانية ناهد فريد شوقى .. انا لله وانا اليه راجعون .. صلاة الجنازة عصرا في مسجد الشرطة في الشيخ زايد".
ولدت ناهد فريد شوقى فى الخامس والعشرين من ديسمبر عام 1950، ونشأت في عائلة فنية عريقة، فوالدها هو الفنان الراحل فريد شوقي، وأمها هي الفنانة الراحلة هدى سلطان، وشقيقتها من والدها الفنانة رانيا فريد شوقى.
دخلت ناهد فريد شوقى عالم الفن من جهة الانتاج حيث قررت تأسيس شركة للإنتاج تحمل اسمها، وأنتجت كثيرا من الأفلام التي تركت بصمة في السينما، منها فيلم "لا تبكي يا حبيبي"، وفيلم "هيستريا"، وفيلم "من نظرة عين"، كما عملت ناهد فريد شوقي كمنتجة تنفيذية ومشرفة على الإنتاج للكثير من المسلسلات التلفزيونية منها مسلسل "لن أعيش في جلباب أبى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنتجة ناهد فريد شوقي جنازة ناهد فريد شوقي عزاء ناهد فريد شوقي ناهد فرید شوقى فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
منى واصف تلتقي بنجلها بعد سنوات من الغياب بسبب معارضته لنظام الأسد (شاهد)
تصدرت الفنانة السورية منى واصف، المعروفة بـ"السنديانة الدمشقية"، مواقع التواصل الاجتماعي بعد لقائها بابنها الوحيد عمّار عبد الحميد، الذي لم تتمكن من رؤيته منذ نحو 4 سنوات، وذلك بعد غياب استمر حوالي 20 عامًا عن سوريا بسبب مواقفه السياسية المعارضة للنظام المخلوع.
وتمكّنت النجمة السورية من تحقيق حلمها بلقاء ابنها الناشط عمار عبد الحميد في سوريا، حيث وُثّقت اللحظات المؤثرة بينهما في مطار دمشق الدولي.
ويذكر أن الفنانة علقت على التطورات الأخيرة في سوريا، بعد سقوط نظام المخلوع بشار الأسد وهروبه إلى روسيا، في اتصال هاتفي مقتضب مع شبكة "سي إن إن" الإخبارية. وأعربت عن شعورها بالارتياح تجاه المشهد الحالي في دمشق، التي تشهد احتفالات واسعة بسقوط النظام بعد أكثر من 50 عامًا من الحكم المستبد.
وأضافت واصف، التي لاحظت هذه التغيرات "من خلال مشاهدتها لحركة الناس عبر شباك منزلها في الشام"، أنها كانت دائمًا تتبنى مواقف واضحة منذ عام 2011، مؤكدة أن "سلاحها طيلة الفترة الماضية كان البقاء في الوطن". كما ذكّرت بأن ابنها عمّار معارض سياسي، وكان خارج سوريا منذ عام 2005.
وأعربت الفنانة عن ارتياحها لمشهد خروج المعتقلين من سجن صيدنايا سيئ السمعة، مشددة على أن التغيير لا يحدث بين ليلة وضحاها، بل يحتاج إلى وقت.
ردود الفعل الفنانين
وبعد سقوط نظام الأسد٬ أثارت مواقف الفنانين والإعلاميين والشخصيات البارزة في سوريا جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع التقلبات السريعة في المواقف بعد انهيار النظام.
ففي حين عبّر ممثلون معارضون للنظام، مثل عبد الحكيم قطيفان ومكسيم خليل، عن ابتهاجهم بسقوط النظام، أثار آخرون عُرف عنهم تأييدهم للنظام جدلاً كبيرًا بعد انقلابهم إلى معارضة وتراجعهم عن مواقفهم السابقة الداعمة للأسد.