الحرة:
2025-03-04@16:19:09 GMT

هل تفكر حماس بالتخلي عن السلطة في غزة؟

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

هل تفكر حماس بالتخلي عن السلطة في غزة؟

تعطي المواقف الرسمية الصادرة عن إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية مؤشرا على أن حماس "لن يكون لها أي دور مستقبلي" في حكم قطاع غزة.

وبينما تتضارب القراءات والتحليلات بخصوص وضعها الآني والمرحلي ككيان عسكري على الأرض، تتسلط الأضواء على الخيارات التي قد تتخذها في المرحلة المقبلة، وما إذا كان الرجوع إلى الوراء من جانبها سيمثل دفعة إلى الأمام على صعيد إنهاء الحرب.

ويرتبط الرجوع إلى الخلف بمدى اتجاه حماس "بناء على قناعة" ووفق مراقبين إلى "خيار التخلي عن الحكم بصورة ذاتية"، من دون أن يؤدي ذلك إلى تحييد اسمها بالكامل عن مستقبل القطاع، وما إذا كان هذه العملية ستكون بناء على شروط أم لا.

يخوض الجيش الإسرائيلي في الوقت الحالي عمليات برية "هي الأكثر شراسة" حيث وصل غلى قلب مدينة خانيونس في جنوبي القطاع، فيما يصر مسؤولوه على إكمال الحرب حتى "القضاء على حماس وتحرير جميع الرهائن وعدم عودة غزة إلى ما كانت عليه سابقا".

ولا توجد أي بوادر حتى الآن من جانب إسرائيل للتراجع عن أهدافها الثلاثة، وكان قصفها المتواصل خلال الأسابيع الماضية قد أسفر عن مقتل أكثر من 15 ألف شخص غالبيتهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.

وفي المقابل تواصل الحركة التأكيد على استمرار عملياتها في شمال القطاع وجنوبه، لصد القوات الإسرائيلية المتوغلة، ولا تناقش كثيرا تفاصيل سيناريوهات "ما بعدها في غزة".

ونادرا ما تطرقت الحركة إلى مسارات الإدارة الخاصة بها في القطاع، خلال أيام الحرب الماضية أو عندما طرحت القضية ضمن السيناريوهات المستقبلية، والتي لم يحجز فيها أي اسم لحماس، بينما أعطت على العكس خيارات عن الجهة التي ستكون بديلة عنها، وأبرزها السلطة الفلسطينية.

دور أم لا دور؟

وفي الثاني من نوفمبر الحالي، قدمت الحركة، بحسب رئيس مكتبها السياسي، إسماعيل هنية، للوسطاء "تصورا شاملا يشمل فتح المسار السياسي لإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس وحق تقرير المصير". 

رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية

وقال هنية في كلمة متلفزة نشرت في ذلك الوقت إن "التصور الذي قدمته الحركة يشمل صفقة لتبادل الأسرى وفتح المعابر ووقف إطلاق النار"، من دون أن يتحدث عن أي خطوات تتعلق بحكم غزة على الخصوص، وكذلك الأمر بالنسبة لبقية أعضاء حماس المتحدثين.

لكن إسرائيل تعتبر هذه الرؤية "مستحيلة" وعلى عكس الأهداف التي تريد تحقيقها من الحرب التي تقترب من إكمال مدة الشهرين، وفق أستاذ العلوم السياسية بالجامعة العبرية في القدس، مئير مصري.

ويقول مصري لموقع "الحرة" إن "إسرائيل لا ولن تقبل أي خطوة متوقعة من جانب حماس لإنهاء الحرب، ولو من ضمنها إنهاء حكمها في القطاع. يجب محاكمة مجرمي الحركة والجهاد الإسلامي وكل من شارك في مذابح السابع من أكتوبر، ولن ندعم يفلتون من العقاب"، حسب تعبيره.

ويستبعد مصري، وهو أستاذ العلوم السياسية وعضو "حزب العمال"، أن يكون لحماس "أي دور في مستقبل غزة"، من منطلق أنها "المشكلة ولا يمكن أن تكون جزءا من أي حل".

وفي آخر البيانات السياسية الصادرة عن الحركة، قالت عبر موقعها الرسمي، إنه "لا يمكن الانتصار عليها، ولا على الشعب الفلسطيني"، مؤكدة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي  بنيامين "نتانياهو وأركان حربه يغرقون أكثر فأكثر في مستنقع غزة".

وجاء ذلك بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي دخول مناطق جديدة في شمال غزة، ومحاولته التوسع على الأرض، في مسعى لاستكمال مخطط فصل القطاع جغرافيا إلى 3 بلوكات كبيرة.

وبتقدير أستاذ العلوم السياسية بـ"جامعة الأمة" في قطاع غزة، حسام الدجني، "لن تقبل حركة حماس أي طرح ممكن أن يحيدها عن المشهد السياسي"، و"لا سيما لو كان ذلك ضمن وصايا خارجية".

ويأتي ذلك من كونها "تركيب سياسي إيديولوجي لها من مكانة أو زخم جماهيري وعمق عربي وتجسيد مؤسسي على الأرض"، وفق الدجني.

لكن ما يمكن أن تقبله بحسب الدجني الذي تحدث لموقع "الحرة" هو "مقاربة سياسية فلسطينية تؤسس لشراكة في الإدارة والحكم والإعمار والتحضير للانتخابات كمرحلة لاحقة تعبر عن الإرادة الشعبية".

ويضيف أن "حماس ستشارك في هذه الانتخابات وتجدد شرعيتها، كونها إن لم تكن الفصيل الأول والأكبر ستكون بالتأكيد الفصيل الثاني".

ماذا عن السلطة؟

وعلى مدى الأسابيع الماضية لم تتوقف المناقشات والمحادثات المتعلقة بمستقبل قطاع غزة "بعد الحرب". وبينما كشفت وسائل إعلام غربية عن سيناريو نشر قوات عربية اتجهت أخرى لتحليل واقعية القوات الدولية.

وما تزال هذه الطروحات "في الهواء" من دون أن يتم تبني واحد منها.

ومع ذلك كان أكثر ما تردد هو أن تتولى السلطة الفلسطينية مسؤولية الحكم، أي أن تعود إلى ما كانت عليه قبل صعود حماس في 2006.

مجلة "بوليتيكو" الأميركية ذكرت في تقرير لها، الثلاثاء، أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، قد بدأوا بالفعل في وضع تصوّر لمرحلة ما بعد الحرب في قطاع غزة تقوم بالأساس على سيطرة السلطة الفلسطينية عليه في نهاية المطاف. 

ووفقا للمجلة فإن التصور الأميركي لوضع غزة بعد الحرب الذي استغرق وضعه أسابيع ربما يضع إدارة بايدن على مسار تصادمي مع الحكومة الإسرائيلية، التي أعلن رئيسها بنيامين نتانياهو مرارا رفضه عودة السلطة للقطاع الذي أخرجتها منه حماس بالقوة قبل 16 عاما.

كما أنه وعلى الرغم من أن وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، وآخرون في الإدارة الأميركية أعلنوا علنا أن السلطة الفلسطينية "المعاد تنشيطها" يجب أن تدير القطاع، إلا أنهم لم يكشفوا عن تفاصيل حول كيفية عمل ذلك. 

لكن، جمال نزال، عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" والناطق باسمها يعتقد أن  إسرائيل تريد "التخلص من السلطة" الفلسطينية، مبينا في حديث لموقع "الحرة" أن السبب وراء المسعى الإسرائيلي هذا هو أن السلطة الفلسطينية "قادرة للوصول إلى مجلس الأمن ومحكمة الجنايات الدولية ووزراء خارجية العالم ودول الاتحاد الأوروبي".

ويعتقد نزال أن الولايات المتحدة الأميركية "تتماشى مع ما تطرحه إسرائيل" بشأن السلطة الفلسطينية.

ويشير نزال إلى أن إسرائيل "تريد سلطة بلديات تختص بالنفايات والماء والشرب والكهرباء بدون سقف وبرنامج سياسي وهوية فلسطينية مرتبطة بالتاريخ الفلسطيني في بعده المتصل بالقدس وحق العودة".

من جانبه، يقول مصري إن "السلطة الفلسطينية غير مؤهلة للقيام بأي دور في قطاع غزة التي فقدته قبل سبعة عشر عاما".

وأضاف أن السلطة الفلسطينية "لم تقم بإدانة حماس على جرائمها بل إنها تغدق على أسر الإرهابيين بالمساعدات وإعلامها الرسمي يمجد قتل اليهود"، وفق تعبيره.

علاوة على ذلك "تفتقد (السلطة الفلسطينية) إلى الحد الأدنى من الشرعية، فلم تنتخب قيادتها منذ عقد ونصف"، وفق مصري الذي يعتقد أن السلطة الفلسطينية "غير قادرة على حماية مقراتها من دون مساعدة إسرائيل، فكيف لها أن تحكم قطاع غزة وكيف لإسرائيل أن تثق بها"؟

ويرى مصري أن "إسرائيل معنية بإعادة احتلال القطاع بالكامل وفرض سلطة مدنية من سكان غزة تكون خاضعة لها".

بدوره يؤكد نزال أن "السلطة الفلسطينية مازالت راغبة في مواصلة تحمل مسؤوليتها عن الشعب الفلسطيني في غزة".

ورغم أن "إسرائيل تقول إن هدفها إزاحة حماس من غزة، يعرف كل خبير عسكري ويؤكد قاطعا أن الوسائل التي تستخدمها لن تحقق ما تريده، لأن الحركة تحت الأرض وليست فوقها"، وفق نزال.

ويتابع نزال حديث بالقول إن "الممارسات الإسرائيلية ضد السلطة في الضفة الغربية مرشحة بأن تنجح في إزالتها قبل أن تنجح إسرائيل في هدفها المكذوب بغزة"، مشيرا إلى "الاقتحامات والعنف وإرهاب المستوطنين وتقطيع التواصل الجغرافي بين مدن الضفة، إلى جانب الضغط المالي على السلطة ما يمنعها من ممارسة عملها الطبيعي تجاه الشعب الفلسطيني".

ويوضح أن "مسيرة تراجع إسرائيل عن اتفاق أوسلو كانت على مدى 23 عاما ومنذ بداية الانتفاضة الأولى عملية خنق تدريجي للسلطة الوطنية، وتوجت اليوم بوصولها حالة عدم القدرة على أداء التزاماتها المالية، بسبب سرقة أموال الضرائب الفلسطينية على يد إسرائيل". 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: أن السلطة الفلسطینیة قطاع غزة من دون

إقرأ أيضاً:

هل تستأنف إسرائيل الحرب؟ آمال معلقة على ويتكوف وصبر حتى يستلم زامير رئاسة الأركان

في خضم التوتر السياسي والعسكري حيال مستقبل الهدنة في غزة، نقلت صحيفة "هآرتس" عن مصدر إسرائيلي أمني علّق على زيارة مبعوث ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، هذا الأسبوع، بالقول إنها قد "تنقذ المفاوضات". مع هذا لا يزال الخيار العسكري مطروحًا على الطاولة بشكل جدي، لكنه رهن بعدة عوامل بحسب المسؤول.

اعلان

بعد التصعيد الإسرائيلي الأخير، ثماة خشية من اسئناف الدولة العبرية للحرب على غزة بعد أن قررت قطع المساعدات. إذ قال مصدر لـ"هآرتس" إن المؤسسة الأمنية تستعد لاستئناف العمليات العسكرية، وهي خطوة ترضي الأوساط اليمينية الرافضة للسلام مع حماس، حسب الصحيفة.

هذا وقد واجهت إسرائيل انتقادات حادة بعد قرارها وقف إدخال جميع المساعدات إلى غزة، معيدة الشاحنات من مصر أدراجها.

موعد استئناف الحرب

ورغم التلويح بالخيار العسكري، لا يزال موعد "استئناف" تل أبيب للحرب على غزة محل نقاش، لكونه مرتبطًا بعدة عوامل داخلية وخارجية، منها قرار إسرائيل بالصبر على المسار الدبلوماسي أملًا في حدوث اختراقات، وضمان إعادة ترتيب المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بعد مغادرة رئيس الأركان هيرتسي هاليفي لمنصبه، كما هو مقرر في 6 مارس/آذار المقبل.

حيث قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الوسطاء طالبوا ببضعة أيام قبل استئناف الحرب، فهم يعتقدون أنهم قادرون على دفع حماس إلى تسوية، وهو ما وافقت عليه تل أبيب، وفقًا للإعلام العبري.

كما نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن وزير الطاقة إيلي كوهين قوله إن "إمكانية العودة للحرب مطروحة لكن ذلك ليس هدفنا".

المباني التي دمرت خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة من جنوب إسرائيل، الأحد، 2 مارس/آذار 2025.Leo Correa/ APRelatedنتنياهو: لا مزيد من الغذاء المجاني لغزة إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضانحماس: "لا تقدم يُذكر" في مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزةترك المجال لاستلام زامير

وأضافت "يديعوت أحرونوت" أنه "لا يُتوقع" استئناف القتال على الأقل خلال الأسبوع المقبل، لأن تل أبيب، حسب الصحيفة، تريد أن تترك مجالًا لرئيس الأركان المقبل، إيال زامير، ليقوم بمهامه ويثبت نفسه، خاصة وأن لدى زمير جدول أعمال مزدحم. إذ نقلت القناة 12 الإسرائيلية أنه سيطرد عددًا من قادة الجيش بمجرد توليه منصبه هذا الأسبوع، ومنهم قادة سلاح الجو والجبهة الداخلية والعمليات والاستخبارات.

صورة من الأرشيف- رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتحدث مع إيال زامير أثناء حضوره الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء في مكتبه في القدس، الأحد، 2 يونيو 201Sebastian Scheiner/APنتنياهو بين إرضاء اليمين وعائلات الرهائن

في هذا السياق، تستمر إسرائيل بالضغط على حماس لقبول مقترح ويتكوف حيال هدنة مؤقتة في شهر رمضان، مستعملة الموضوع الإغاثي والإنساني كورقة لصالحها، بحيث نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مصادر إسرائيلية قولها إنه إذا لم تطلق حماس مزيدًا من "الرهائن" فإن إسرائيل ستقطع الماء والكهرباء عن القطاع.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرّح يوم الأحد أن حماس لن تتمكن من الاستفادة مجددًا من المساعدات الإنسانية أو وقف إطلاق النار كما كان الوضع في المرحلة الأولى من الاتفاق، ما لم تفرج عن الرهائن الإسرائيليين، على حد قوله.

إسرائيليون يشاركون في مظاهرة ضد حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في القدس، الأحد، 2 مارس 2025. Ohad Zwigenberg/ AP

وفيما أرضت التهديدات الإسرائيلية الأوساط اليمينية، أثار أداء حكومة تل أبيب قلق عائلات الأسرى التي تظاهرت ضد القرار، إذ نقلت إذاعة الجيش عن والد أسير في غزة قوله إنه من "المؤسف أن تعلق أسر الرهائن آمالها على الأمريكيين والحكومات الأجنبية لا على حكومتها"، مشيرًا إلى أن القوة التي تمارسها دولته قد تكلفهم حياة هؤلاء، وهو ما حدث سابقًا، على حد قوله.

هآرتس: "إسرائيل تلعب دور الضحية ونتنياهو يعزز مكانة سموتريتش"

من جهتها، قالت "هآرتس" إن الحكومة الإسرائيلية خرقت الاتفاق مع حماس، الذي جرى توقيعه في الدوحة في 17 يناير، والآن تتهم الحركة وتلعب دور الضحية، مشيرة إلى أن "التصعيد والاستفزازات من خلال النزاعات حول نهج تتبعه إسرائيل"، ومنها عندما قامت حكومة غولدا مئير بخرق الهدنة مع مصر في سيناء، وهو ما أسفر عن مقتل 80 جنديًا وإصابة 120 آخرين.

وأردفت الصحيفة أن نتنياهو بهذه الخطوة يهتم فقط بالبقاء في الحكم، ويسعى لكسب رضا قاعدته السياسية، لاسيما اليمين، كما يريد تعزيز مكانة وزير ماليته بتسلئيل سموتريتش، وهو ما يمكن أن يودي بالاتفاق إلى التهلكة.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انخفاض طلبات اللجوء إلى أوروبا بنسبة 11% في 2024 لكن العدد تجاوز المليون مظاهرات حاشدة في أوكرانيا تطالب بالإفراج عن أسرى الحرب المحتجزين لدى روسيا مزاد السيجار الكوبي يحطم الأرقام القياسية: 18.6 مليون دولار في نسخته الـ25 حركة حماسغزةإسرائيلقطرحروببنيامين نتنياهواعلاناخترنا لكيعرض الآنNext انخفاض طلبات اللجوء إلى أوروبا بنسبة 11% في 2024 لكن العدد تجاوز المليون يعرض الآنNext رفضًا لسياسات ترامب.. شركة نرويجية توقف تزويد السفن الأمريكية بالوقود يعرض الآنNext ألمانيا تدرس إنشاء صندوقين بمئات المليارات لتمويل ميزانية الدفاع والبنية التحتية يعرض الآنNext فون دير لاين تدعو لتسليح أوكرانيا "بسرعة" حتى لا تصبح لقمة سائغة في فم روسيا يعرض الآنNext نتنياهو: لا مزيد من الغذاء المجاني لغزة اعلانالاكثر قراءة فانس ذهب في رحلة تزلج فوجد المتظاهرين له بالمرصاد بسبب ما حدث مع زيلينسكي شروط دمشق الجديدة.. هل تغير مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا؟ جنود أوكرانيون عن المشادة بين ترامب وزيلينسكي: على الطرفين تقديم تنازلات إيلون ماسك يعلن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من الناتو والأمم المتحدة كيف استطاعت إسبانيا التفوق على باقي أوروبا وأن تزدهر اقتصاديًا بفضل المهاجرين؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025دونالد ترامبفولوديمير زيلينسكيأوكرانياروسياسورياإسرائيلحركة حماسفلاديمير بوتينالاتحاد الأوروبيقطاع غزةرمضانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • عباس: السلطة الفلسطينية هي صاحبة الولاية السياسية والقانونية على غزة (شاهد)
  • WSJ: خلاف عربي-عربي حول دور حماس بعد الحرب.. هذا موقف الإمارات
  • أحمد موسى: على حماسس التنحي عن السلطة في غزة.. والموقف العربي من القضية الفلسطينية ثابت
  • كشف تفاصيل خطة القاهرة لإعمار غزة.. ومقترحان مصري وأمريكي لتمديد المرحلة الأولى
  • فتح: إسرائيل تواصل تنفيذ مخططات التهجير ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • هل تستأنف إسرائيل الحرب؟ آمال معلقة على ويتكوف وصبر حتى يستلم زامير رئاسة الأركان
  • تنتظر استسلامها - إسرائيل تحاصر غزة وتحاول العودة للمربع الأول
  • إسرائيل تعلق دخول المساعدات الإنسانية لغزة وحماس تندد بخرق اتفاق الهدنة
  • إسرائيل توقف دخول المساعدات الإنسانية لغزة وتهدد بعودة الحرب
  • إسرائيل تُقرر وقف إدخال كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة