جامعة القاهرة تعلن تفاصيل امتحانات شهادة التحول الرقمي بكلية الدراسات العليا الأفريقية
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أعلنت كلية الدراسات الإفريقية العليا جامعة القاهرة ، كل المعلومات التى تتعلق بامتحانات شهادة التحول الرقمي FDTC.
وقالت كلية الدراسات الإفريقية العليا جامعة القاهرة ، إن شكل امتحانات شهادة التحول الرقمي تكون كالآتى :
تفاصيل امتحانات شهادة التحول الرقمي لطلاب الدراسات العليا
١- الامتحانات تكون حضوريا بمقر مركز المعلومات والاستشارات الإفريقية بكلية الدراسات الإفريقية جامعة القاهرة
٢- الامتحانات تبدأ من الساعة العاشرة صباحا ,
٣- يتم تخصيص جهاز كمبيوتر أو تابليت، ويقوم الممتحن بإدخال الـ١٤ رقم لبطاقة الرقم القومي كاسم مستخدم وكباسوورد باللغة الإنجليزية.
٥- مدة كل امتحان “موديول ”ساعة.
٦- نتيجة الامتحان تعلن أمامك على الشاشة مجرد الأنتهاء من إجابات الأسئلة وعمل تأكيد وإنهاء للنموذج.
٧- درجة النجاح في كل موديول ٧٠ درجة من ١٠٠.
٨- يمكنك الحصول على إفادة نجاح مختومة من المركز في نفس اليوم وذلك في حال اجتيازك ال ٧ موديولات بنجاح.
جامعة القاهرة
وكان قد أعلن الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، تحقيق إنجاز جديد بالتصنيفات العالمية للتخصصات بالدخول ضمن أفضل 300-400 جامعة علي مستوى العالم في التصنيف الصيني (ARWU) شنغهاي للموضوعات والتخصصات العلمية (GRAS) لعام 2023، وهو غير التصنيف العام لشنغهاي الذي تقدمت فيه القاهرة أيضاً مائة مركز، بالإضافة إلى تحقيق نسب تقدم كبيرة على مستوى العديد من التخصصات العلمية بالدخول ضمن أفضل 100 جامعة عالمية، متصدرة الجامعات المصرية والعديد من الجامعات الإقليمية، تحت مظلة منظومة الخطة الاستراتيجية للتعليم العالي برئاسة د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وصرح الدكتور محمد الخشت، أن ترتيب جامعة القاهرة طبقا للمعايير المحددة التي يستخدمها المصنف الصيني (شنغهاي) في تصنيف الموضوعات والتخصصات العلمية أصبح فى الفئة من (301 الى 400) عالميا بتقدم 20% عن السنوات السابقة، مشيرا إلي أنه بذلك تصبح جامعة القاهرة ضمن أول 1,1% من الجامعات العالمية الراقية والأولى بمصر لعام 2023، متقدمة عن أقرب جامعة مصرية لها بحوالي ثلاثمائة مركزا حيث تقع اقرب الجامعات المصرية في الفئة (601-700)، بينما جامعة القاهرة في الفئة (301 إلى 400) من بين ثلاثمائة الف جامعة على مستوى العالم.
وقال الدكتور الخشت، إن نجاح جامعة القاهرة في التقدم العام تبعه أيضا تقدم كبير على مستوى التخصصات العلمية، حيث جاء عدد من التخصصات ضمن أفضل 100 تخصص في العالم وهي: علوم وتكنولوجيا الأغذية والعلوم الزراعية وجاءت في المرتبة 51-75 عالميا والأولى مصريا، والصيدلة وعلوم الادوية وجاءت في المرتبة 76-100 عالميا والأولى مصريا. وتصدرت جامعة القاهرة الجامعات المصرية عام 2023 في المجموع العام لعدد 13 تخصصا متنوعا، بالإضافة إلى 4 قطاعات علمية رئيسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استراتيجية للتعليم شهادة التحول الرقمی جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
جامعة المنيا ضمن الأفضل عالميا في تصنيف شنغهاي الدولي لعام 2024
أعلن الدكتور عصام فرحات رئيس جامعة المنيا، عن إنجاز جديد حققته الجامعة مؤخرا في مجال التصنيفات الدولية، بإدراجها ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة على مستوى العالم في تصنيف شنغهاي الصيني لعام 2024، وذلك على مستوى 2500 جامعة شملها التصنيف، وتم إدراجها في 4 تخصصات علمية.
جامعة المنيا ضمن الأفضل عالمياوقال «فرحات» إن الجامعة ظهرت على مستوى الجامعات المصرية في تخصصات هندسة الطاقة في المرتبة 201 - 300 عالميا، وعلوم وهندسة الحاسب في المرتبة 301 - 400 عالميا، وتخصص الهندسة الإلكترونية والإلكترونيات بالمركز الثاني مصريا في المرتبة 401 - 500 عالميا، وتخصص الصيدلة بالمرتبة الرابعة مصريا في المرتبة 301 - 400 عالميا.
وأكد رئيس الجامعة أنه بهذا التصنيف فإن الجامعة حققت قفزة كبيرة في تصنيف شنغهاي الشهير للتخصصات الأكاديمية العلمية لعام 2024، موضحا أن تصنيف شنغهاي من التصنيفات العالمية المرموقة التي تعتمد على العديد من المعايير الموضوعية لتحديد كفاءة الجامعات، وترتكز بقوة على جودة الأبحاث من خلال النشر بمجلات علمية مرموقة، والحصول على جوائز بحث علمي، بما يكسبه أهمية كبرى للجامعات التي تتطلع للمنافسة والتسويق لها عالميا.
الارتقاء بالبحث العلمي والأكاديميويتبع تصنيف شنغهاي للجامعات عددا من المعايير التي تقيس الإنجاز الأكاديمي لمنتسبي المؤسسات الجامعية من خريجين وباحثين، كما يقوم تصنيف شنغهاي بإدراج الجامعات على مستوى العالم على أساس التخصصات العلمية في 5 مجالات أساسية، وهي «العلوم الطبية، الهندسة، العلوم الحياتية، العلوم الطبيعية، العلوم الاجتماعية»، بالإضافة إلى 55 تخصصا فرعيا.
وأشاد بالإنجاز الذي حققته الجامعة بالحصول على ترتيب عالمي متميز على مستوى الجامعات العالمية، مثمناً الجهود المبذولة نحو الارتقاء بالبحث العلمي والأكاديمي لتحقيق مستوى الريادة المحلية والإقليمية والدولية، مؤكدًا أن هذا التقدم جاء نظرًا للجودة العالية للبحوث المنشورة، ومواكبتها للتطورات العالمية، والتي يتم الاستشهاد بها في المجالات الدولية كافة.