أحمد المسلماني: عجائب الدنيا 30 منها 20 في مصر| فيديو
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد المسلماني، إن عجائب الدنيا "30" منها "20" في مصر، مؤكداً أن الاهرامات و الأقصر نالوا اهتمام الأدب و الثقافة عبر التاريخ و في كل العالم، و ذلك في التاريخ الإسلامي ، و الأدب العربي و الغربي و الأدب العربي المعاصر.
أحمد المسلماني:الأدب العالمي المعاصر لم يترك الحديث عن الأثار المصريةوأضاف أحمد المسلماني خلال تقديم برنامج "الطبعة الأولى"، أن أمير الشعراء أحمد شوقي كتب عن "أبو الهول"، و الأهرامات و الأثار المصرية العريقة، مؤكداً أن الأدب العالمي المعاصر لم يترك الحديث عن الأثار المصرية في كثير من الروايات و الاعمال الأدبية.
وتابع أحمد المسلماني:"والكثير من الأفلام السينمائية، و العديد من المسلسلات بجميع اللغات مرت إلى الاهرامات وأشارت إليها"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد المسلماني مصر الأهرامات الأقصر التاريخ الإسلامي الادب العربي أحمد المسلمانی
إقرأ أيضاً:
صنع الله إبراهيم.. صوت الأدب المتمرد والمقاوم
يعد الأديب المصري صنع الله إبراهيم أحد أبرز الروائيين العرب الذين استخدموا الأدب كأداة للنقد السياسي والاجتماعي. فمنذ بداياته، تبنّى أسلوبًا سرديًا جريئًا يعكس قضايا القمع، الفساد، والاستبداد، مما جعله واحدًا من أهم رموز الأدب الملتزم في مصر والعالم العربي.
رحلة كاتب بين السجون والمقاومةولد صنع الله إبراهيم عام 1937، وارتبطت مسيرته الأدبية بحياته السياسية، إذ تعرض للاعتقال في شبابه بسبب انتمائه للحركة الشيوعية، هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا في أعماله، حيث تناول في كتاباته موضوعات القمع السياسي والسجون والصراع الطبقي.
برزت تجربته في السجن بشكل واضح في روايته “تلك الرائحة” (1966)، التي قدمت أسلوبًا جديدًا في السرد الواقعي، حيث استخدم لغة مباشرة وجريئة لكشف حالة الاغتراب التي عاشها جيل ما بعد ثورة 1952.
“اللجنة” و”شرف”: مرآة للواقع القمعيتعد رواية “اللجنة” (1981) من أهم أعماله، حيث قدم من خلالها نقدًا لاذعًا للبيروقراطية والأنظمة القمعية بأسلوب رمزي وساخر، مما جعلها من أكثر رواياته تأثيرًا.
أما في “شرف” (1997)، فقد تناول قضايا الفساد، الظلم الطبقي، وتناقضات المجتمع المصري، حيث رصد حياة المساجين ليكشف عن الطبقية حتى داخل السجون.
رفض الجوائز.. التزام بالموقفلم يكن صنع الله إبراهيم كاتبًا معارضًا فقط من خلال رواياته، بل جسد مواقفه في حياته الواقعية، وكان أبرزها رفضه لجائزة الدولة التقديرية عام 2003، حيث أعلن أمام الحضور أنه لا يمكنه قبول التكريم من نظام لا يحترم حرية التعبير، مما عزز صورته ككاتب ملتزم بمبادئه.