العرب القطرية:
2025-04-07@00:04:33 GMT

تفوق قطري لأغلى كؤوس البولينغ

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

تفوق قطري لأغلى كؤوس البولينغ

تواصلت لليوم السادس على التوالي منافسات بطولة كأس سمو الأمير للبولينغ التي ينظمها الاتحاد القطري للعبة على صالة مركز قطر الدولية للبولينغ وذلك في فئتي الفردي والمختلط، وتختتم يوم السبت المقبل بمشاركة حوالي 123 لاعبا من الكويت وفنلندا وهونج كونج وايسلندا وليتوانيا والبحرين والامارات وماليزيا والسويد بالإضافة الى قطر.

 
وتتواصل منافسات البطولة اليوم الاربعاء باقامة 5 محاولات، على أن تبدأ يوم الجمعة المقبل (اليوم قبل الأخير للبطولة) المراحل النهائية للبطولة التي يتأهل لها 32 لاعبا يتنافسون في الفوز باللقب على 5 مراحل، يتناقص فيها عددهم من مرحلة إلى أخرى حتى التتويج بالكأس الغالية.
وشهدت منافسات أمس إقامة 5 محاولات وكانت أبرزها المحاولة رقم 21 تصدر لاعب منتخبنا الوطني هزيم المريخي 
بعد ان حل في المركز الاول برصيد 692 نقطة متقدما على الكويتي علي حسين حيدر الذي حل بالمركز الثاني برصيد 649 نقطة وجاء القطري خالد الدوسري بالمركز الثالث برصيد 639 نقطة، والكويتي جاسم الصقر بالمركز الرابع برصيد 630 نقطة والسعودي نواف التميمي بالمركز الخامس برصيد 626 نقطة.
يولي اتحاد البولينغ أهمية كبيرة للفئات السنية، وإعداد وتأهيل أجيال المستقبل، من خلال مراكز التدريب والتطوير، التي يترأسها الدكتور حسن الشيباني، التي تقوم بدور كبير في هذا الجانب المهم، وتشهد أغلى بطولات البولينغ، افساح المجال للناشئين، للمشاركة والاحتكاك مع المستويات العالية، من خلال لاعبي منتخبنا للفئات السنية، عبد الرحمن هادي الدوسري، وطلال المري، وطالب المري، وخليفة القطان، ومساعد محمد هزيم المريخي، وراشد المري.
وقال فهد العمادي، لاعب منتخبنا الوطني السابق، وعضو لجنة مراكز التدريب والتطوير، ان التركيز على لاعبي الفئات السنية، يأتي ضمن خطة ثلاث سنوات، للمنافسة على الاستحقاقات القادمة، ولدينا الآن حوالى 60 لاعبا تم استقطابهم من المدارس، ويمارسون تدريباتهم، بإشراف المدربين الوطنيين، محمد هزيم المريخي، وحسن الهاجري، وخالد الدوسري.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر

إقرأ أيضاً:

الاورومتوسطي”: وحشية “إسرائيل” في غزة تفوق وصف الإرهاب

 

الثورة   /  وكالات

قال المرصد “الأورومتوسطي” لحقوق الإنسان -أمس الجمعة- إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة تفوق في فظاعتها وتنظيمها واتساع نطاقها تلك التي ارتكبتها جماعات مسلحة إرهابية، والتي قوبلت بإدانات دولية واسعة.

وأضاف المرصد، “المجتمع الدولي يقف اليوم صامتا، بل ومتواطئا، أمام جريمة إبادة جماعية ترتكب بنية معلنة لمحو وجود الفلسطينيين من وطنهم، وتنفذ بإرادة وتصميم، منذ أكثر من 18 شهرا دون توقف”.

وأوضح “الأورومتوسطي”، أن تفجير قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر الخميس، روبوتا مفخخا بأطنان من المتفجرات في قلب حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وسط منطقة مكتظة بالنازحين، ودون أي ضرورة عسكرية أو وجود لأعمال قتالية في المنطقة، “يجسد سلوك عصابات إرهابية، بل ويفوقه في الوحشية والاستهتار بالحياة البشرية، ولا يمت بصلة إلى سلوك دولة يفترض أن تخضع للقانون الدولي”.

وأشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتمد خلال الأشهر الماضية، خاصة في مناطق شمالي قطاع غزة، سياسة تفجير الروبوتات المفخخة في قلب الأحياء السكنية خلال العمليات البرية.

وأكد توثيق أكثر من 150 عملية تفجير من هذا النوع، أدت إلى “مقتل مئات المدنيين، معظمهم من النساء والأطفال”، إلى جانب إحداث دمار هائل في المنازل السكنية والبنى التحتية.

وأشار المرصد إلى أن فريقه الميداني وثق آلاف الجرائم التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، والتي تشكل دليلا قاطعا على فظاعة ما ترتكبه إسرائيل، وعلى وجود نمط من الجرائم غير المسبوقة في العصر الحديث من حيث الحجم والاستهداف والنية. فقد سجل أكثر من 58 ألف قتيل، غالبيتهم من النساء والأطفال، معظمهم قتلوا تحت أنقاض منازلهم التي دمرت عمدا فوق رؤوسهم، وكثير منهم قتلوا قنصا بشكل مباشر ومتعمد.

كما أصيب أكثر من 120 ألف شخص، وسجل ما لا يقل عن 39 ألف طفل يتيم، إلى جانب التدمير شبه الكامل للبنية التحتية في قطاع غزة، بما في ذلك المساكن والمرافق الطبية والتعليمية، ما يجعل من هذه الجرائم واحدة من أوسع حملات الإهلاك الجماعي المنهجي في التاريخ المعاصر.

وبيَّن المرصد الأورومتوسطي أنه رغم أن الأساليب التي ترتكب بها إسرائيل جرائمها في غزة تعيد إلى الأذهان صورا من ممارسات عصابات، لا سيما جرائم القتل الجماعي للمدنيين، فإن ما يجري في غزة أشد خطرا بما لا يقاس، من حيث الوحشية والمنهجية والنية الواضحة في الاستئصال، ولا يمكن اختزاله في مستوى الأساليب أو أدوات العنف فقط.

ونبه المرصد الأورومتوسطي إلى أن ما ترتكبه إسرائيل لا يمكن اعتباره أعمالا عشوائية أو سياسات متطرفة، بل يجسد نموذجا متكاملا لإرهاب الدولة المنظم، نابعا من خطة شاملة للإهلاك والمحو، تنفذ على مرأى ومسمع من العالم، وتغطى سياسيا وعسكريا وماليا وإعلاميا، مشددا على أن هذه الجرائم ترتكب بقصد معلن وثابت، يتمثل في القضاء على الشعب الفلسطيني، واقتلاع من تبقى من أرضه وطمس هويته، وإنهاء وجوده الجماعي بشكل نهائي.

ومنذ الثامن عشر من مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على غزة، متنصلا من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية “حماس” استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.

وبحسب وزارة الصحة في قطاع غزة، فإنه استُشهد منذ الـ18 من الشهر الماضي ألف و163 فلسطيني، وأُصيب ألفان و542 آخرون، غالبيتهم من النساء والأطفال.

وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال منذ 7أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • محافظ الشرقية يُتابع إجراءات العمل بالمركز التكنولوجي بمنيا القمح
  • خلاف يعطل تجديد عقد سالم الدوسري مع الهلال
  • تعليم الفيوم يفوز بالمركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة مشروعات التربية الزراعية
  • عبدالعزيز الدوسري: فيجا يملك حصانة في الأهلي.. فيديو
  • آل الشيخ: عرض نيوم يعطل تجديد سالم الدوسري مع الهلال.. فيديو
  • ألمانيا تشهد تفوق تركيا في الرعاية الصحية
  • «ديربي جدة» بين تفوق الأهلي وثأر الاتحاد!
  • الاورومتوسطي”: وحشية “إسرائيل” في غزة تفوق وصف الإرهاب
  • فريق اللياقة البدنية بنويبع يفوز بالمركز الأول علي مستوي الجمهورية
  • آخر تحديث لأغلى جرام ذهب اليوم 4-4-2025