وزير التربية والتعليم يوجه رسالة لأولياء أمور طلاب الثانوية العامة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن نتيجة الثانية العامة هذا العام كانت 1000 طالب فوق 95%، من الثلاث شعب، و 18 ألف من 90إلى 95%، مشيرًا إلى أنها قبل ذلك كانت تصل إلى 37%، ولهذا حرص على تهنئنهم بأنه يجب أن يفخروا بأنفسهم.
وأضاف، "حجازي"، خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، مع الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أنه كان يوجد 10 أوائل علمي علوم و 10 علمي رياضة 10 أدبي 2 متفوقين، مشيرًا إلى أنه لجأ للتصحيح في السؤال المقالي في بعض الحالات لمدرس ثالث بسبب فارق نصف درجة بين مدرسين، وذلك لكونه حريصًا على مصلحة الطلاب، كما أن المركز القومي للامتحانات يحلل النتائج الإلكترونية ويأخذ منها نقاط القوة والضعف حتى يستفاد بها في التدريب.
ووجه رسالة للأسرة المصرية قال فيها: "حب ابنك وخاف عليه لأنه قبل الامتحانات بعض الأسر تضغط أكثر من اللازم على أبنائها، وأقول لهم إن النجاح في الحياة عمره ماكان بالنجاح في الثانوية العامة فقط، ولذا أجعل ابنك يدرس ما يحبه حتى يتميز فيه ولو تميز فيه سيكون مستقبله كبير جدًا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم وزير التعليم رضا حجازى اخبار التوك شو الثانوية
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن رسالة وجهها لخامنئي بشأن الاتفاق النووي - عاجل
بغداد اليوم- متابعة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، إنه أرسل خطاباً للقيادة الإيرانية أمس الخميس عبّر فيه عن أمله في أن يوافقوا على إجراء محادثات.
وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" بُثت اليوم الجمعة "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران".
وتابع: "أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئاً، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر".
ويبدو أن الرسالة كانت موجهة إلى الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي.
في سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الجمعة، إن نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف ناقش مع السفير الإيراني كاظم جلالي، الجهود الدولية الرامية لحل الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.
وكانت إيران وقوى دولية كبرى قد توصلت في 2015 إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي بعد سنوات من التوتر.
وأتاح الاتفاق رفع عقوبات اقتصادية كانت مفروضة على طهران، لقاء تخفيف الأخيرة نشاطها النووي والتحقق من طابعه السلمي، لكن الاتفاق بات في حكم اللاغي منذ انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في العام 2018.
وأعادت واشنطن بعد انسحابها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب، فرض عقوبات اقتصادية على طهران، وردت الأخيرة بالتراجع تدريجياً عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجب الاتفاق.
وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في تقرير أواخر فبراير شباط الماضي، بأن إيران زادت بطريقة "مقلقة للغاية" مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60 بالمئة.
وتؤكد إيران سلمية برنامجها، وأنها لا تسعى إلى امتلاك السلاح النووي.
وعقب عودته إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية، دعا ترامب إلى "اتفاق نووي سلمي خاضع للتدقيق" مع إيران، مع تأكيده أنه سيعيد العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها خلال ولايته الأولى بحق طهران.
المصدر: وكالات