"كوب 28".. أمريكا تتعهد بـ 215 مليون دولار لدعم صغار المزارعين
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أعلنت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من خلال "مبادرة إطعام المستقبل"، عن التزام بقيمة 215 مليون دولار، وذلك رهناً بالأموال المتاحة؛ بهدف دعم صغار المزارعين في الوصول إلى الابتكارات الذكية مناخياً ومواصلة تحقيق إنتاج مستدام للغذاء في مواجهة التغير المناخي.
جاء ذلك على هامش الدورة الـ28 من مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ.
وقالت مديرة الوكالة سامانثا باور: "يصيب الجوع 735 مليون شخص حول العالم، ومن المتوقع أن يزداد الطلب العالمي على الغذاء بنسبة 50 % بحلول عام 2050".
وتابعت: "وعليه، قامت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من خلال مشاركتها في الدورة الـ28 من مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ، بتسليط الضوء على التزامها بتحويل الأنظمة الغذائية، لكن لا يمكننا القيام بذلك بمفردنا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس واشنطن أمريكا صغار المزارعين كوب 28 الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
إقرأ أيضاً:
برنامج جودة الحياة يشارك في “مؤتمر جودة الحياة العالمي” للأمم المتحدة
شارك برنامج جودة الحياة -أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030- في مؤتمر جودة الحياة العالمي الذي يعقده اليوم برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية “موئل الأمم المتحدة”، ويستمر يومين على هامش المنتدى الحضري العالمي الـ 12 الذي تنطلق أعماله بين 4 و8 نوفمبر الجاري في القاهرة.
حضر المؤتمر سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر صالح بن عيد الحصيني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى كينيا خالد بن عبدالله السلمان، والرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة خالد بن عبدالله البكر.
ويستعرض برنامج جودة الحياة في المؤتمر التحولات الحضرية الشاملة التي تشهدها المملكة تحقيقًا لعدة أهداف إستراتيجية من أهداف رؤية المملكة 2030 أبرزها تحسين المشهد الحضري، والارتقاء بجودة الخدمات في المدن السعودية، إذ يعمل البرنامج عبر مبادراته مع وزارة البلديات والإسكان، والأمانات، والهيئات ذات العلاقة، على إعطاء الأولوية للإنسان في مشاريع التنمية الحضرية، مع إبراز الجهود المبذولة في تعزيز الاستدامة البيئية والتحول الرقمي في قطاع التصميم الحضري.
ويهدف مؤتمر جودة الحياة العالمي الذي يقيمه برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية “موئل الأمم المتحدة” إلى تبادل الخبرات العالمية للارتقاء بجودة الحياة على الصعيد الدولي، والتباحث حول استخدام البيانات الضخمة، وإشراك المجتمعات المحلية، لتطوير مؤشرات جودة الحياة دوليًا.