6/12/2023-|آخر تحديث: 6/12/202302:02 ص (بتوقيت مكة المكرمة)مقاطع حول هذه القصةإسرائيل تسعى لمحاصرة مدينة خان يونس بشكل كاملplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 25 seconds 04:25انفجارات قوية تهز تل أبيبplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 44 seconds 00:44سلطات الاحتلال تدفع بمزيد من القوات إلى جنين وتواصل حصار مخيمهاplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 18 seconds 06:18شاهد الدمار.

. قصف إسرائيلي يستهدف منزل عائلة جعرور بحي اليرموكplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48مجزرة جديدة.. قصف إسرائيلي عنيف على دير البلح في قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 27 seconds 01:27الاحتلال يقتل شابا فلسطينيا بتفجير باب منزل عائلته بمخيم قلندياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02دون سابق إنذار.. مجزرة إسرائيلية جديدة بالقرب من مركز جبالياplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 54 seconds 04:54من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت ترصد عودة أهالي البلدات الحدودية جنوب لبنان

جنوب لبنان- مع إعلان البيت الأبيض، مساء أمس الأحد، تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حتى 18 فبراير/شباط المقبل، ما زال عشرات الأهالي يصرون على دخول قراهم الحدودية بالتنسيق مع وحدات الجيش اللبناني المتمركزة على تخومها.

"رغم المخاطر المحدقة لا خيار أمامنا سوى العودة إلى أرضنا وبلدتنا، فالحياة خارجها مستحيلة". بهذه الكلمات عبّرت إحدى العائدات إلى بلدة ميس الجبل في جنوب لبنان عن تصميمها على تجاوز التحديات والعراقيل التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي، وأضافت المواطنة المسنّة "أريد أن أموت في بيتي.. لقد تركناه قسرا والآن عدنا لتفقده رغم كل شيء".

وتروي زهراء، وهي من سكان البلدة، للجزيرة نت قائلة "دخلنا اليوم للمرة الأولى، لكن الاحتلال يمنعنا من الاقتراب، أين القادة والمسؤولون لوقف ما يحدث؟ لقد مر 60 يوما ونحن ننتظر العودة، وإن كان منزلي غير مدمّر سأعود إليه، وإن كان مدمّرا سأقيم خيمة فوقه، فلا أريد أن أبقى نازحة".

لبنانيون عند مدخل ميس الجبل بانتظار العودة بعد 60 يوما على وقف النار بين لبنان وإسرائيل (الجزيرة) إصرار على العودة

وعلى بعد نحو كيلومتر واحد من ميس الجبل باتجاه بلدة حولا، يصرّ الحاج محمود كغيره من أبناء البلدات الحدودية على البقاء، قائلا "هذه أرضنا التي سقيناها بدمائنا لن نتركها للصهاينة، لقد حاولوا منعنا بشتى الوسائل لكننا هنا وسنبقى هنا".

أما أبو حسن وهو من سكان حولا أيضا فيقول "دخلنا سيرا على الأقدام منذ السابعة صباحا، لكننا فوجئنا بوجود القوات الإسرائيلية في الجهة المقابلة داخل دبابات ميركافا حيث أطلقوا النار على المدنيين، مما أسفر عن سقوط 7 جرحى".

وشهدت الطرق المؤدية إلى البلدات الحدودية بالجنوب عمليات تخريب وجرف واسعة، مما شكّل تحديات كبيرة أمام الأهالي العائدين، الذين تعرض العشرات منهم لإطلاق نار من جيش الاحتلال المتمركز بالمواقع المشرفة على مداخل البلدات في محاولة لمنعهم من الدخول.

إعلان

وفي المقابل، عزَّز الجيش اللبناني من انتشاره بالمناطق الجنوبية، في وقت طالبت فيه إسرائيل بتمديد مهلة الهدنة مبررة طلبها بالحاجة إلى مزيد من الوقت للتعامل مع ما تزعم أنه أنفاق ومخازن أسلحة تابعة لحزب الله.

الناقورة تعرضت لدمار هائل جراء العدوان الإسرائيلي (الجزيرة) انتهاك إسرائيلي للهدنة

أوضح رئيس بلدية الناقورة المهندس عباس عواضة أن المشهد في بلدته يعكس حجم الدمار الهائل حيث تجاوزت نسبته 90%، في حين أن المنازل المتبقية التي تشكل 10% فقط أصبحت غير صالحة للسكن.

وأكد عواضة -في حديثه للجزيرة نت- أن الدمار طال الحجر والشجر، إذ تم تجريف البساتين وتدمير البنية التحتية بشكل كامل، وتعرضت أعمدة الكهرباء وشبكات الصرف الصحي وخطوط مياه الشرب والخزانات ومحطات الضخ للتدمير الشامل، حسب كلامه.

ولفت إلى وجود تنسيق مع الجيش اللبناني لتسهيل عودة الأهالي المؤقتة إلى البلدة بغرض تفقد ممتلكاتهم، مشددا على أن البلدية وأعضاء فريق العمل يبذلون جهودا لتوفير الحد الأدنى من مقومات الحياة بهدف ضمان عودة الأهالي إلى بأمان وسلام.

وفجر أمس، انتهت مهلة محددة بـ60 يوما لانسحاب الجيش الإسرائيلي المتوغل في الجنوب اللبناني، بموجب اتفاق لوقف إطلاق نار بدأ سريانه في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024.

لكن قوات الاحتلال تواصل وجودها في قرى لبنانية، وتمنع بنيرانها النازحين من العودة، في خرق صريح للاتفاق، حيث قُتل 22 لبنانيا -أحدهم جندي- وأصيب 124 برصاص إسرائيلي، في حصيلة غير نهائية لوزارة الصحة اللبنانية.

مقالات مشابهة

  • الجزيرة نت ترصد عودة أهالي البلدات الحدودية جنوب لبنان
  • شهيد وإصابة في قصف إسرائيلي لمركبة شرق طولكرم
  • بينهم 4 أطفال.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 20 فلسطينيًا من مدينة الخليل
  • قوات الاحتلال تعتقل 20 مواطنًا بينهم أطفال خلال اقتحام بلدة بيت أمر بالخليل
  • القوات الإسرائيلية تعتقل 20 فلسطينياً بينهم أطفال في الخليل
  • بالصور.. نجم مقرة يوقع على عقد تمويل مع “كوسيدار”
  • قتلى وجرحى في لبنان بينهم عسكري برصاص إسرائيلي على بلدات حدودية
  • بينهم أطفال ونساء.. مقتل وإصابة نحو 89 شخصًا في هجوم على المستشفى السعودي بالفاشر
  • وصول 16 من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى مستشفى غزة الأوروبي بخان يونس
  • استطلاع إسرائيلي: 62‎% من الإسرائيليين يعتقدون أن على نتنياهو الاستقالة