وزير التربية والتعليم: مصر تحتل المرتبة 46 في مؤشر المعرفة العالمي |فيديو
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم: "مؤشر المعرفة العالمي صدر منذ أيام قليلة، وتبين أن ترتيب مصر أصبح الـ 46 من 133 دولة، بعد أن كان في المركز الـ 81، وهذه تعتبر قفزة كبيرة للغاية، وذلك نتيجة المجهود الذي تم بذله في تطوير التعليم الفني، فالمواهب الشبابية لدينا في مصر تحتاجها الدول الأوروبية بشكل متواصل".
وأكد الدكتور رضا حجازي، خلال لقائه ببرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز": "مدارس التكنولوجيا التطبيقية هي حالة خاصة من مدارس التدريب المزدوج، فالتعليم الفني في مصر يشمل مراكز تميز وتدريب بالتنسيق مع وزارة العمل، ووزارة التجارة والصناعة، وقطاع الأعمال، حتى يتم ربط العلاقة مع سوق العمل".
وواصل: "نبحث دائمًا عن احتياجات سوق العمل المصري، ثم نحدّد المهارات التي يجب توافرها في طلاب التعليم الفني، ونُهيأها للاندماج في السوق المصرية، فقد زاد عدد الطلاب إلى 2.3 مليون طالب في 2023، بدلا من 1.5 مليون طالب في عام 2014، بعدد 3114 مدرسة على مستوى الجمهورية في 2023، بدلا من 1687 في عام 2014".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم وزير التعليم رضا حجازى امتحانات اخبار التوك شو التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
الدار البيضاء تتألق عالميًا.. احتلت المرتبة الثالثة أفريقيا ضمن مؤشر الأمان لعام 2025
تواصل مدينة الدار البيضاء تعزيز مكانتها كإحدى أبرز الوجهات الأمنية في إفريقيا، حيث حلت في المرتبة الثالثة على مستوى القارة وفقًا لمؤشر الأمان لعام 2025، الذي أصدره موقع “نومبيو” العالمي المتخصص في تقييم مستويات المعيشة في مدن العالم.
وتُعد هذه الرتبة المتقدمة شهادة على الجهود المستمرة التي تبذلها السلطات المحلية لتعزيز الأمن والاستقرار في المدينة، ما ينعكس إيجابيًا على جودة الحياة ويدعم مكانتها كمركز اقتصادي حيوي.
وعلى الصعيد المغاربي، تربعت الدار البيضاء على قمة التصنيف لعام 2025، متفوقة بذلك على جميع المدن في المنطقة. بينما جاءت في المرتبة 213 عالميًا برصيد 44.4 نقطة، ما يظهر التطور الملحوظ في الوضع الأمني مقارنة بعدد من المدن الإفريقية والدولية.
ويُعتبر هذا التصنيف خطوة كبيرة نحو تعزيز سمعة الدار البيضاء على الساحة العالمية كوجهة متميزة للعيش والعمل والاستثمار، ويعكس أيضًا استراتيجيات المدينة في تحسين البيئة الأمنية والارتقاء بالبنية التحتية.