أعلن طبيب أوغندي أن امرأة أوغندية تدعى سافينا ناموكوايا تبلغ من العمر 70 عاماً، أنجبت توأماً، "صبياً وفتاة" .

واوضحت التقارير الطبية أن سوفينا  "الأم الجديدة" ، فهي الأكبر سنا في أفريقيا، وكان الأمر بمثابة "معجزة".

واعربت سافينا ناموكوايا عن فرحتها بوصول الأطفال المولودين في منشأة صحية بالعاصمة كمبالا، حيث خضعت المرأة لعلاج الخصوبة.

وقال الدكتور إدوارد تامالي سالي، الذي ساعد المرأة أثناء حملها وولادتها، "إنه إنجاز استثنائي، أن نعطي توأماً لأكبر أم في أفريقيا".

حيث كانت المرأة السبعينية قد أنجبت طفلتها منذ ثلاث سنوات، بعد أن لقبت بـ " المرأة الملعونة " لأنها لم تنجب أطفالاً من قبل.

واضاف سالي إن المرأة والتوأم لا يزالان في مستشفى النساء الدولي ومركز الخصوبة الذي أسسه ولكنهما بصحة جيدة.

واشارت ناموكوايا، التي تعيش في ريف ماساكا، على بعد حوالي 120 كيلومتراً غرب كمبالا: "لا أستطيع التعبير عن فرحتي الآن، وقالت: "في سن السبعين، التي تعتبر غير قادرة على الحمل والولادة أو رعاية طفل، ها هي معجزة التوأم".

وقالت المرأة إنها أنجبت طفلة في عام 2020، بعد أن وُصفت بأنها "امرأة ملعونة" لأنها كانت في السابق عديمة الإنجاب ، وتوفي زوجها الأول في عام 1992، وتركها بلا أطفال، وفي عام 1996 التقت بشريكها الحالي.


وأعربت ناموكوايا عن صدمتها لأن شريكها لم يقم بزيارتها بعد ، وعلقت: "ربما هي غير سعيدة لأنني أنجبت توأماً، لأن الرجال لا يريدونها أن تحمل أكثر من طفل واحد، خوفاً من أن تكون هناك مسؤوليات مرتبطة بهذا الأمر".

IMG-20231206-WA0000 IMG-20231206-WA0001

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

أونيس: العيد الأكبر في القلب

ذرأى حسن فرج أونيس، وكيل وزارة الثقافة الأسبق بحكومة فائز السراج، أن العيد الأكبر في القلب.

وقال أونيس، في منشور عبر “فيسبوك”: “العيد الأكبر في القلب الذي يمنح الحب لكل الخلق بلا مقابل لله وبالله وفي الله جابراً خاطر كل من يقصده ولو بكلمة حب واحدة، اجبروا خواطر بعضكم وتسامحوا فيما بينكم”.

وأضاف “كل عام وانتم بنفسٍ أنقى وروحٍ أرقى وقلبٍ أصفى، كل عام وأنتم في رضى من الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. كل عام وأنتم في خير وسعادة وحُسنٍ وزيادة”.

وتابع “رفع الله عنّا وعن أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الغلاء والوباء والبلاء وأبدله بالرخاء والبهاء والبراء، والحمد والشكر لله رب العالمين، أدام الله علينا نعمة الإسلام”.

 

الوسومأونيس العيد ليبيا

مقالات مشابهة

  • هل تصبح جبال الأرض مصدرا لوقود المستقبل؟
  • أونيس: العيد الأكبر في القلب
  • حين تصبح الخيانة مشروعا وطنيا!
  • عمرها ما زعلت حد.. مصطفى قمر ينعى إيناس النجار بكلمات مؤثرة
  • جريمة استمرت لأشهر .. امرأة تسمم زميلتها في العمل
  • إنقاذ امرأة حامل بعد ثلاثة أيام تحت الأنقاض في ميانمار
  • امانة العاصمة.. أبناء مديرية السبعين يسيرون قافلة عيدية للمرابطين في الساحل الغربي
  • قافلة عيدية من مديرية السبعين للمرابطين في الساحل الغربي
  • عمرها قرنان .. قطع شجرة تاريخية في البيت الأبيض بسبب خطورتها
  • عيد الفطر والأسماك المملحة .. متى تصبح خطرا على صحتك