المكتب الإعلامي لحكومة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 16248
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
يمانيون – متابعات
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، مساء اليوم ، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة إلى 16248 شهيداً، وأكثر من 43616 جريحاً، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقال المكتب الإعلامي في بيان له: إنه من بين الشهداء 7112 طفلاً و4885 امرأة، فيما بلغ عدد المفقودين 7600، والجرحى إلى أكثر من 43616 منذ بدء العدوان الصهيوني.
وأكد البيان أنّ “جيش” العدو الصهيوني بعدما رفض استمرار الهدنة ارتكب نحو 77 مجزرة، وراح ضحيتها 1,248 شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات، بينما ما زال مئات الشهداء تحت الأنقاض لم تتمكن طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامينهم.
ولفت البيان إلى أنّ عدد الشهداء من الطواقم الطبية بلغ 286، ومن طواقم الدفاع المدني 32 شهيداً، ومن الصحافيين 81.
وأشار إلى أنّ عدد المساجد التي دمرها العدو تدميراً كلياً بلغ 100 مسجداً، و192 مسجداً تمّ تدميره جزئياً، كما تضررت نتيجة العدوان ثلاث كنائس.
أما عدد المقرات الحكومية التي دمرها العدو الصهيوني فقد بلغ 121.. بحسب بيان المكتب الإعلامي الحكومي.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المکتب الإعلامی
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي بغزة : نفاد الوقود في مجمع ناصر الطبي ينذر بتوقف الخدمات الصحية
الثورة نت/
حذر المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، اليوم الخميس، من أن نفاد الوقود عن مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس يُهدد بوقوع أزمة إنسانية ويُنذر بتوقيف الخدمة الصحية ونطالب بتوريد الوقود للمجمع فوراً.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، حمل المكتب في بيان له، العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن أي كارثة أو أزمة حقيقية قد تقع في أي لحظة قد يترتب عليها حالات وفاة قد يتعرض لها المرضى، وخاصة المنومين في أقسام العناية المركزة.
وطالب المكتب المجتمع الدولي وكل المنظمات الأممية والمؤسسات الدولية بتوريد الوقود بشكل فوري وعاجل لمجمع ناصر الطبي على جناح السرعة وقبل فوات الأوان.
ودعا إلى التدخل العاجل لإمداد جميع المستشفيات بالوقود وإعادة تأهيلها وترميمها قبل وقوع كارثة إنسانية تقضي على عشرات المرضى.
ورغم تأكيدات المنظمات الأممية والحقوقية الدولية على أن استهداف المستشفيات والمنظومة الصحية هو مخالفة واضحة لمبادئ ومعايير القانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة، إلا أن العدو يواصل استهدافه للمستشفيات، ضاربا بعرض الحائط كل القوانين الدولية والإنسانية.