اختتام فعاليات الذكرى السنوية للشهيد في عدد من مديريات حجة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
يمانيون../
اختتمت في مديريات افلح اليمن وأفلح الشام وخيران المحرق ووشحة بمحافظة حجة، اليوم، فعاليات الذكرى السنوية للشهيد.
وأكدت الكلمات، بحضور قيادات وأعضاء المجالس المحلية ومديري فروع المكاتب التنفيذية والشخصيات الاجتماعية، على الاستمرار في إيلاء الرعاية بأبناء وأسر الشهداء، وتفقد أحوالهم واحتياجاتهم.
واعتبرت سنوية الشهيد محطة تربوية تعبوية لتجديد العهد بالوفاء للشهداء، والسير على دربهم والمضي على نهجهم، والحفاظ على المكتسبات التي حققوها.. داعية إلى التعبئة والاستنفار؛ نصرة للأقصى.
تخللت الفعالية فقرات معبّرة عن عظمة ومكانة الشهداء.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
قبل الذكرى الثالثة للحرب..ستارمر: من مصلحة واشنطن دعم كييف
قال رئيس الحكومة البريطانية كير ستارمر، إن من "مصلحة" الولايات المتحدة "دعم" كييف، وذلك قبيل الذكرى الثالثة للغزو الروسي لأوكرانيا.
وكتب رئيس الحكومة في مقال نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية على موقعها مساء السبت "من مصلحة المملكة المتحدة، والولايات المتحدة دعم أوكرانيا مع ضمانات أمنية".وتابع ستارمر "الرئيس ترامب محق أيضاً في معرفة إذا كان ثمة اتفاق سلام جيد موجوداً على الطاولة"، مضيفاً أنه "في كل مرة" تحدث فيها إلى ترامب "أذهلني التزامه بالسلام".
It is in America’s interests to stand by Ukraine with security guarantee – a bad peace deal would be a disaster for allhttps://t.co/gw6mHV00bj
— The Sun (@TheSun) February 22, 2025ودعا كييف إلى المشاركة في المفاوضات وطلب "ضمانات أمنية قوية" من الولايات المتحدة.
وفي وقت سابق السبت شدد ستارمر ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على "ضرورة إرساء سلام عادل ودائم" في أوكرانيا، وفق متحدث باسم داونينغ ستريت السبت.
وبعد نحو ثلاثة أعوام من الغزو الروسي لأوكرانيا، توافق الجانبان اللذان تشاورا هاتفياً أمس السبت، على "أن تكثف أوروبا جهودها من أجل المصلحة والأمن الاوروبي المشترك".
وتعهد الزعيم العمالي الذي يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس في البيت الأبيض "بمواصلة مباحثاته المهمة في الأيام والأسابيع المقبلة بما في ذلك في واشنطن"، حسب بيان رئاسة الوزراء.
ويخشى الأوروبيون أن ينهي ترامب الحرب التي بدأتها روسيا في فبراير (شباط) 2022 بشروط تصب في مصلحة موسكو دون منح كييف ضمانات أمنية. وأضاف المصدر نفسه أن ستارمر وزيلينسكي "اتفقا على أنها لحظة مهمة لمستقبل أوكرانيا والأمن الأوروبي برمته".
وكرر ستارمر أن "أوكرانيا يجب أن تكون في صلب أي مفاوضات تهدف إلى وضع حد للحرب".