تصدرت الانتخابات الرئاسية المصرية مؤشر البحث العالمي جوجل، وبحث الرواد عن مواعيد فتح باب الاقتراع في الداخل بعد انتهاء التصويت للجاليات المصرية خارج البلاد.

وتفتح أبواب لجان الاقتراع للانتخابات الرئاسية المصرية داخل البلاد أيام الأحد والاثنين والثلاثاء المقبلين، الموافقين 10 و11 و12 ديسمبر الشهر الحالي.

الهجرة: جهود متميزة من البعثات الدبلوماسية المصرية بالخارج في انتخابات الرئاسة انتخابات الخارج مؤشر رائع للتصويت بالداخل استعدادات انتخابات الرئاسة في القاهرة

 

محافظ القاهرة اللواء خالد عبدالعال، من جانبه أكد أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقررة أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، باعتبارها واجب وطني على الجميع، واستحقاق دستوري لحماية مسيرة التنمية التي تشهدها مصر.

 

كما أشار محافظ القاهرة إلى أنه على المواطن أن يدرك أن مشاركته لها دور إيجابي في مسيرة الوطن الديمقراطية وصنع مستقبله، والحفاظ على استقراره، مشددا على أن مشاركة المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية، كانت ملحمة وطنية.

حملة توعية كبرى في مناطق وأحياء العاصمة كافة، تحدث عنها محافظ القاهرة، جاءت لحث المواطنين على المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وممارسة حقهم الدستوري، ولفت إلى أن المحافظة نظمت العديد من المؤتمرات والندوات بمختلف مناطق وأحياء العاصمة، وفي المدن التي أقامتها الدولة بديلا للمناطق غير الآمنة.

 

حملة التوعية تتم بالأماكن العامة والتجمعات والمقاهي والنوادي ووسائل المواصلات، والمنافذ والسلاسل التجارية والأسواق والمستشفيات، كما يتم في محافظة القاهرة، توزيع البروشورات من خلال مديريات الشباب والرياضة والتضامن والصحة، بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدنى لتشجيع الأهالي.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الانتخابات مصر انتخابات مستشفيات محافظ القاهرة الشباب والرياضة واجب وطنى وسائل المواصلات الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

الحزب الكردي: لم يعد لصناديق الاقتراع معنى

أنقرة (زمان التركية) – أدان حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الحكم بالسجن 6 سنوات و3 أشهر على صوفيا ألاجاش العمدة المشارك لبلدية سعرد، التي خضعت للمقاضاة بتهمة “الانتماء لتنظيم محظور” خلال فترة عملها كصحفية.

وعقب صدور الحكم من الدائرة الخامسة للمحكمة الجنائية في ديار بكر، عينت وزارة الداخلية التركية الوالي، كمال كيزيل كايا، قائما بالأعمال في بلدية سعرد.

من جانبه، انتقد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب “تعيين وصاة” على البلدية متهما السلطات التركية بالاستيلاء على ثمان بلديات خاضعة للحزب.

وأوضح الحزب في بيانه أن تعيين الوصاه على البلديات أصبح سمة للسلطة الحاكمة، كما أشار الحزب إلى تعيين السلطة الحاكمة وصاه على البلديات أيضا في إسطنبول، قائلا: “اليوم، أصبحت جميع بلديات المعارضة في قبضة القضاء، الذي أصبح جهازاً للسلطة”.

وجاء بيان الحزب الكردي على النحو التالي: “لقد استيقظ ناخبونا وشعبنا والبلاد على انقلاب وصاية آخر. السلطة لا تتوقف عن مهاجمة إرادة الشعب، بل إنها تصر على الانقلاب والابتزاز وسرقة الإرادة وأصبح هذا الأمر عادة وقحة. بعد العقوبة غير القانونية بالسجن 6 سنوات و 3 أشهر الممنوحة لصوفيا ألاجاش، العمدة المشارك لبلدية سيرت، تم الاستيلاء على بلدية سعرد من قبل الوصي في الساعات الأولى من الصباح.

كما رأينا من انقلابات الوصاية السابقة، تم حصار بلدية سعرد و منع الناس وغيرهم من الأشخاص المنتخبين من دخول البلدية ومغادرتها. بالأمس، كما هو الحال في باتمان وبلدياتنا الأخرى، كان هناك هجوم على قدرة المرأة على حكم المدن وبالتالي على إرادتها.

منذ انتخابات 31 مارس، استولت الحكومة على 8 بلديات، بما في ذلك هكاري وماردين وباتمان ودرسيم وهالفيتي وأكدنيز وباتشيساراي ومؤخرًا سعرد.

قلنا مرات عديدة من قبل أنه إذا لم يتم منع هذا التفاهم الانقلابي، فلن يقتصر الوصاة على الجغرافيا الكردية. ولسوء الحظ، كنا على حق في تحذيراتنا. أصبحت انقلابات الوصاية سمة للنظام الحاكم. لم يقتصر الوصاية على حزبنا وبلديات الشعب الكردي، حيث استولى انقلاب الوصاية أيضا على بلدية إسنيورت التابعة لحزب الشعب الجمهوري وبلدية أوفاجيك.

تحاول الحكومة بكل وسيلة للإطاحة والاستيلاء على بلدية إسطنبول الكبرى، التي كانت تطمع فيها منذ اليوم الأول. باختصار، جميع بلديات المعارضة اليوم في قبضة القضاء، الذي أصبح جهاز السلطة. القضية أكبر بكثير وأخطر من الاستيلاء على البلديات. هناك محاولات لجعل نظام الوصاية دائمًا وترسيخ السلطة الاستبدادية والمطلقة وجعل جميع أنواع الحقوق الديمقراطية غير قابلة للاستخدام.

انقلابات الوصاية هى تطاول على حق التصويت والانتخاب لـ 85 مليون شخص في تركيا. أصبحت صناديق الاقتراع والانتخابات بلا معنى. يفقد هذا النظام شرعيته الديمقراطية مع كل انقلاب وصاية ومع كل اغتصاب للإرادة ضد البلديات.

هذه المسألة لا علاقة لها بالقانون أو القضاء أو القانون. القضية هي أن الحكومة تغتصب البلديات التي لا تستطيع أن تأخذها بالانتخابات والاقتراع أي أنها تعتدي على إرادة الناخبين الذين لا يصوتون لها.

سنواصل الدفاع عن إرادة الناس في كل مكان. مثلما رددنا في انتخابات عام 2019 على انقلابات الوصاية التي وقعت في عام 2016 ورددنا في انتخابات عام 2024 على انقلابات الوصاية التي وقعت في عام 2019 فإننا سنواصل الرد على هذه الاغتصابات.وندعو الجميع بشكل فردي: دعونا نقف معا ضد هذا التفاهم الانقلابي ونجتمع في النضال من أجل الديمقراطية، بغض النظر عن وجهات نظرنا السياسية “.

Tags: تعيين وصاة على بلديات كرديةحزب الديمقراطية والمساواة للشعوب

مقالات مشابهة

  • نائب:تعديل قانون الانتخابات يعتمد على “الإتفاق بين كهنة المعبد”
  • الحزب الكردي: لم يعد لصناديق الاقتراع معنى
  • 7 فبراير.. انتخابات الأطباء البيطريين بالقاهرة والجيزة
  • تنسيقية الأحزاب تلتقي برلمان الشباب البيلاروسي لتبادل الخبرات حول الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
  • صور المتحف المصري الكبير من الداخل تكشف عظمة الحضارة المصرية القديمة
  • هل يتأخر تشكيل حكومة لـإقليم كردستان لما بعد انتخابات العراق؟
  • محافظ كفر الشيخ يتفقد القافلة الطبية ضمن المبادرة الرئاسية «بداية جديدة»
  • انتخابات صورية..بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على بيلاروسيا
  • لوكاشينكو يكتسح الانتخابات الرئاسية في بيلاروس والغرب يندد
  • تنظيم قافلة طبية مجانية بالتنسيق بين الصحة ومكتبة مصر العامة يأسيوط ضمن المبادرة الرئاسية "بداية"