جريدة الحقيقة:
2024-08-02@10:48:38 GMT

توم هولاند يكشف سبب ارتباطه بزيندايا

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

كشف الممثل البريطاني الشاب توم هولاند عن سبب ارتباطه زميلته الأمريكية زيندايا، مُعلناً أن أجمل الصفات التي تتمتع بها هي الصدق والوضوح.

تصريح بطل أفلام “سبايدرمان” جاء خلال لقاء بعنوان “سؤال وجواب”، الجمعة الماضية على هامش ترويجه لفيلمه الجديد “The Crowded room الغرفة المزدحمة”، المؤجل عرضه منذ بدء إضراب هوليوود منتصف يوليو (تموز) الماضي.

وسلطت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية الضوء على تصريح توم هولاند حول علاقته بزيندايا، بعدما كان يحرص سابقاً على تجنب الخوض فيه أمام وسائل الإعلام.

الأكثر صدقاً
وفي الحوار، رد توم على سؤال حول أكثر ما يجذبه إلى زيندايا قائلاً بأنها “أكثر إنسان صادق معي، وهذا ما أحبه، وما أنا بحاجة إليه”، وذلك بعد يوم واحد فقط من رصده، يتناول العشاء في “ويست هوليوود” مع الأصدقاء.
وتُعدُّ علاقة توم وزيندايا مادة دسمة على مواقع التواصل الاجتماعي منذ العام 2021، عندما التقى الثنائي في فيلم “سبايدرمان”، ثم كشفا أن ثمة علاقة تربطهما معاً.

توم هولاند وسبايدرمان
وكان أول ظهور لهولاند بشخصية “الرجل العنكبوت” عام 2016 ضمن فيلم “كابتن أمريكا: الحرب الأهلية”، ثم (2017) “الرجل العنكبوت: العودة للوطن”، (2018) “المنتقمون: حرب اللانهاية”، (2019 المنتقمون: نهاية اللعبة) و”الرجل العنكبوت: بعيد عن الوطن” وأخيراَ (2021) “الرجل العنكبوت: لا طريق للمنزل”.
وكانت شائعات تحدثت عن إمكانية إنتاج فيلم رابع، وهو ما أكده هولاند خلال مؤتمر صحفي مع “جمعية اختيار النقاد”.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: الرجل العنکبوت توم هولاند

إقرأ أيضاً:

هل حقيقة هرب نافع علي نافع إلى تركيا..؟!

إذا صحّ أن (نافع علي نافع) قد هرب (بالدرب التحت) إلى تركيا فهذه نقطة فارقة في شرف الرجولة وشرف المواقف باتجاه الانكسارات المريعة التي تحيق بشخص كان قد تطاول على الشعب السوداني بأسوأ ما يمكن أن يتطاول به متطاول..حيث كان يتحدى الأمة السوداني ويتوعدها بأن مطالبها في الحرية والعدالة هي من المستحيلات التي لخّصها بنفسه الشحيحة وتصورات عقليته البدائية (وهو الأستاذ الجامعي الذي أنفقت الدولة على تعليمه ما أنفقت) بعبارة استحالة (لحس الكوع).. مع أن الوصول للكوع باللسان يُعد من أسهل التمرينات عند فتيات الباليه وصبيان الجمباز وتمارين الرقص الإيقاعي..!
هل لحس الكوع أكثر صعوبة من الهرب عياناً بياناً من المشروع الحضاري ومن "معركة الكرامة" والسفر برفقة الأنجال المترهلين من آثار النعمة و"الحرز الدولاري الفخيم" لأستاذ معلوم المرتب في قوائم جامعة الخرطوم وفي سلك موظفي الدولة..! رغم أن وثائق استرداد مال الدولة أثبتت أن نافع علي نافع (مع حفظ الألقاب ومعاني الأسماء) هو ورفيقه "البروف" إبراهيم أحمد عمر كان يتسلمان بانتظام وعلى دائرة المليم مرتبات الأستاذ الجامعي بامتيازاتها وبدلاتها وعلاواتها على مدى 25 عاماً وبعد أن هجرا العمل في الجامعة طوال هذه السنوات...!
كم نأمل أن تكون أخبار هروب نافع كاذبة ..!
حيث أنها لو صدقت فإن سمعة في غاية السوء ستلحق بالمواريث السودانية في الثبات عل المبدأ في مقابل التدنّي الرخيص عن شرفات المروءة..! خاصة لدي المتبجحين (فالتي العيار) في التهديد والوعيد و(إدعاء المرجلة والثبات) ورافعي راية الاستقواء على المدنيين العُزّل؛ ليس بصولجان القانون والسلطة..بل باستخدام أشد آلات التعذيب (خساسة ودناءة) ضد مدنيين محصورين في زنازين وبيوت أشباح بغير جريرة غير الاختلاف في الرأي والمواقف السياسية ..!
كم نأمل أن تكون الأخبار عن هروب نافع كاذبة..!
كيف يهرب الرجل من "مشروع حضاري" لإنقاذ شعب السودان من الضلال..؟! وهو مشروع هجر هذا الرجل من أجله مقعد الأستاذية في الجامعة..وذهب ليتعلم فنون التعذيب في إيران و(ما وراء سيحون وجيحون)..؟
ثم قام هذا الرجل بممارسة التعذيب بيديه تجاه آخرين تحت قبضة العسكر مقيدي الأيدي لا حول لهم ولا قوة..وهو يعلم أنه يقوم بخرق كل نواميس وبديهيات المروءة والدين والإنسانية...!
كم نأمل أن تكون هذه الإخبار عن هروب نافع على نافع (كاذبة..حتى لا تنفصم عرى آخر خيط يرمز للإنسانية بسبب في انتهاك الإنسان لحرمات الآخرين..ومن ذلك على سبيل المثال تهديد الحرائر والرجال بالاغتصاب..وتعيين (مغتصب عمومي) ضمن مهام رجال الأمن..وتهديد الابن باغتصاب أمه أمام عينيه..وتهديد الأب باغتصاب ابنته أمام ناظريه...!
ألم يكن هذا دأب الجهاز الذي ترأسه هذا الرجل..؟! انه الجهاز الذي ادخل قضيباً من خشب في دبر معلم اقتادوه من بيته..ثم أعلنوا أن سبب وفاته (تسمّم بسندوتش فول وجبنة)..!
ليت خبر هروب نافع يكون من الأخبار الكاذبة...! ذلك أن الرجل لو كان ينطلق من موقف سياسي لقلنا إن السياسة (كر وفر)..! ولكن الرجل كان يتحدث عن إقامة شرع الله في ارض السودان.. ويقول (هي لله)..فكيف يجوز هذا مع وعيد التولي يوم الزحف..والاتجاه إلى منتجعات تركيا وشريعة الإنقاذ لم يكتمل قيامها في السودان..؟!
شهادات الناجين من بيوت الأشباح التي سمعها كل الشعب السوداني تروي أن (الطبيب الشهيد علي فضل) كان مُحتضراً في النزع الأخير وعلى رأسه مسمار صدئ..وهو ملقى بلا حراك أمام عتبة مكتب رئيس جهاز الأمن وبداخله نافع ونائبه يحتسيان أقداح الشاي..!
تلك الصورة المروّعة لن تفارق عيون وأفئدة السودانيين إذا ذهب نافع إلى تركيا أو الأكوادور..أو إذا بقى في مخبئه الآمن..!
وحتى إذا لم يهرب نافع إلى تركيا فهو في حُكم الهارب..! أنه يعيش مع أنجاله بعيداً عن الحرب والاستنفار..وهو يجلس في مكان هادئ بجانب (غرة عينه) وكلاهما بملابس وملامح الدعة والطمأنينة بعيدين عن غبار "حرب الكرامة" وهما في انتظار انتقال من مكان مريح إلى راحة أوسع..!
كم نأمل أن يكون الخبر كاذباً حتى تبقى في الإنسانية وصورة الإنسان السوداني مهما تدنّت أفعاله وتسفّلت نفسه..بقية من حياء ..!
الله لا كسّبكم..!

مرتضى الغالي

murtadamore@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • هل حقيقة هرب نافع علي نافع إلى تركيا..؟!
  • بايدن: صفقة تبادل السجناء مع روسيا إنجاز دبلوماسي
  • تاريخ مواجهات الأهلي والبنك الأهلي قبل لقاء الليلة المؤجل بالدوري
  • هيئة الاستثمار السورية تدعو المستثمرين في قطاع التطوير العقاري لتوفيق أوضاع شركاتهم مع القانون رقم 18 لعام 2021
  • رئيس هيئة الدواء يكشف موعد انتهاء أزمة نقص الأنسولين في مصر
  • تحقيق داخل الكاف في تهم سوء السلوك للأمين العام
  • إبراهيم حسن يكشف مفاجأة حول علاقته بـ صلاح وطلب انضمامه للزمالك
  • بعد اغتيال هنية.. كيف تتم آلية اختيار القادة في حركة حماس؟
  • البحوث الفلكية يكشف علاقة سقوط الشهب بارتفاع درجات الحرارة (فيديو)
  • فنانة مصرية تفجّر مفاجأة: أحمد زكي مهّد الطريق لنجمة هوليوود كيت بلانشيت