نشأت الديهي بعد أنباء عن هجرة ناصف ساويرس من مصر: "لحم كتافك من خير البلد دي"
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
هاجم الإعلامي نشأت الديهي، رحيل رجل الأعمال ناصف ساويرس من مصر إلى أبوظبي، قائلًا إن هذا يعطي انطباع بأن المستثمرين يهربون من مصر.
بوسي أول الحضور حفل زفاف نجل نشأت الديهي نشأت الديهي يكشف كواليس ما يدور بالغرف المغلقة من أجل تمديد الهدنة الحالية صورة سلبيةوأضاف "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "تن" مساء اليوم الثلاثاء، "لحم كتافك من خير مصر، وفلوسك عملتها من مصر، ما تنكروش جميل مصر عليكم".
وتساءل "مين اللي عايز يعمل صورة سلبية عن الاقتصاد في مصر؟"، مضيفًا "في حاجات ريحتها مش عجباني، أي حد يمس البلد دي هو عدوي بشكل واضح دون ما أعرفه".
الاستثمار في مصروأشار إلى أن الأشقاء في الإمارات وجهاتهم الأساسية للاستثمار مصر، وحجم الاستثمارات الإمارتية في مصر ضخم للغاية، متسائلًا: "لماذا الآن يتم إثارة مثل هذه الأنواع من الأحاديث".
ولفت إلى أن هذا الخبر يُعطي انطباع بأن المستثمرين يهربون من مصر، وهذا غير صحيح، موضحًا أن اليوم شهدت التوقيع على العديد من المشاريع في مصر بعدة مليارات من الدولارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المستثمرين الإمارات الاستثمار في مصر الاقتصاد استثمارات نشأت الديهي ناصف ساويرس حجم الاستثمارات نشأت الدیهی فی مصر من مصر
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو يرد على أنباء رفض رئيس وزراء الاحتلال للمقترح المصري بشأن غزة
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أصدر بيانًا عاجلًا “نفى فيه ما نقلته وسائل إعلام عربية، بشأن تراجع إسرائيل عن الموافقة على بعض بنود المقترح المصري المتعلق بوقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى”.
وأضافت «أبو شمسية»، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن البيان أشار إلى أن «ما نُشر لا أساس له من الصحة»، وألقى باللوم على حركة حماس، معتبرًا إياها العقبة الأساسية أمام التوصل لاتفاق.
وأوضحت أن هذا التصريح يُفهم منه، كما نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن إسرائيل لم تُبلغ مصر رسميًا برفض المقترح، لكنها عمليًا ترفض أي وقف لإطلاق النار طويل أو قصير الأمد، ما دامت حماس لم تتخل عن سلاحها.
وأوضحت أن هذا البيان، جاء بالتزامن مع مشاورات أمنية يعقدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، استعدادًا لاجتماع حكومي مقرر يوم الأحد؛ لمناقشة المرحلة التالية من العمليات العسكرية في قطاع غزة، والتي صادقت عليها المؤسسة الأمنية والجيش.
وأشارت دانا إلى أن وسائل إعلام إسرائيلية كانت قد نسبت لنتنياهو رفضه المقترح المصري، لكن بيانه الأخير أوضح أنه لم يعلن رسميًا رفضه أو قبوله، مما يعكس تضاربًا في التصريحات، وسط مؤشرات على نية الحكومة الإسرائيلية توسيع العمليات العسكرية.
وتابعت أن وزير الدفاع الإسرائيلي وافق في وقت سابق على استمرار العمليات، وأن نتنياهو شدد في تصريحاته على أن الهدف الأساسي للحرب هو القضاء على القدرات العسكرية لحماس، وليس إعادة المحتجزين الإسرائيليين، ما أثار استياء عائلات الأسرى الذين خرجوا في مظاهرات يطالبون بجعل ملف الأسرى أولوية قصوى.
وعن موقف حركة حماس، أوضحت دانا أن الحركة منذ بداية المفاوضات متمسكة بوقف دائم لإطلاق النار، وسحب الجيش الإسرائيلي من غزة، وفتح الممرات الإنسانية، مؤكدةً أن حماس لم تتراجع عن مواقفها أو تنقض الاتفاقات، بينما تتهم إسرائيل بالتراجع عن بنود كانت قد وافقت عليها مؤخرًا.