أقدم مطعم في تاريخ المعلا يصارع للبقاء في ظل التحديات الاقتصادية
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
عدن ((عدن الغد ))خاص:
لايزال مطعم الاقبال في مدينة المعلا واحد من ابرز مطاعم المدينة رغم مرور اكثر من 65 عام على افتتاحه الأول .
ورغم مرور عقود طويلة على بد تدشين العمل في المطعم الا انه لايزال واحد من اكثر المطاعم جذبا للمواطنين الذين يحرصون على تناول وجباتهم اليومية فيه لحسن طباخته وجودة الاكل المقدم فيه.
وعاصر المطعم أنظمة كثيرة وعهود سياسية مختلفة دون ان تتمكن كافة الظروف من توقيف نشاطه.
ورغم الظروف الاقتصادية التي تمر بها اليمن الا ان المطعم يمارس نشاطه حتى اليوم متجذبا المئات من الزبائن كل يوم.
ولايعتبر المطعم كونه وجهة لتناول لكن يعتبر أيضا معلم سياحي بارز من معالم عدن.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الفصائل ترد على توقف بياناتها بـ48 ساعة الماضية: نحن في حرب ونعمل في اكثر من جبهة - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية, اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن أسباب توقف اصدار بياناتها منذ 48 ساعة.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، أن "الانباء التي تتحدث عن توقف بيانات التي توثق عمليات فصائل المقاومة العراقية في استهداف الكيان المحتل لا يعود الى قرار بهذا المضمون بل هو يأتي ضمن جهود رسم اهداف جديدة والتي تحتاج الى دقة وجهود فنية استثنائية تحتاج ساعات".
وأضاف أن "توقف اصدار البيانات لا يعني بان المقاومة توقفت بل العكس نحن نخوض حرب وكل عملية تنفذ تحتاج الى جهود كبيرة ومتداخلة للتنفيذ من ناحية تحديد التوقيتات وصولا الى الأهداف والتي نحرص على ان تكون مهمة في عمق الكيان الصهيوني".
وأشار الى أن "المقاومة تعمل في اكثر من جبهة لمواجهة الكيان المحتل وتوقف اصدار البيانات لـ24 ساعة او اكثر لا تعني ان لا توجد عمليات بل العكس من ذلك".
ومنذ أشهر بالتزامن مع العدوان على غزة ، أعلنت الفصائل العراقية شنّ هجمات بطائرات مسيرة على أهداف في إسرائيل.
وكثفت الفصائل ضرباتها في الأيام الأخيرة بمعدل 3 - 4 هجمات يومياً باستخدام الطيران المسير على أهداف داخل اسرائيل.
وهددت إسرائيل، باستهداف العراق بشكل مباشر رداً على هجمات الفصائل، غير أنها لم تنفذ وعيدها حتى اليوم وسط مؤشرات تشي بأن الولايات المتحدة هي من أوقفت أي عمل عدواني تجاه بغداد، خشية من تعرض قواعدها في سوريا والعراق لهجوم عنيف من قبل الفصائل المنتشرة بين العراق وسوريا.