عدن ((عدن الغد ))خاص:

لايزال مطعم الاقبال في مدينة المعلا واحد من ابرز مطاعم المدينة رغم مرور اكثر من 65 عام على افتتاحه الأول .

ورغم مرور عقود طويلة على بد تدشين العمل في المطعم الا انه لايزال واحد من اكثر المطاعم جذبا للمواطنين الذين يحرصون على تناول وجباتهم اليومية فيه لحسن طباخته وجودة الاكل المقدم فيه.

وعاصر المطعم أنظمة كثيرة وعهود سياسية مختلفة دون ان تتمكن كافة الظروف من توقيف نشاطه.

ورغم الظروف الاقتصادية التي تمر بها  اليمن الا ان المطعم يمارس نشاطه حتى اليوم متجذبا المئات من الزبائن كل يوم.

ولايعتبر المطعم كونه وجهة لتناول لكن يعتبر أيضا معلم سياحي بارز من معالم عدن.

 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

المخطوطة السينائية: أقدم نص إنجيلي يكشف أسرار الماضي.. ما القصة

تُعدّ المخطوطة السينائية واحدة من أقدم وأهم المخطوطات اليونانية للكتاب المقدس، وقد شكل العثور عليها نقطة تحول في دراسة النصوص المسيحية القديمة.

الاكتشاف المذهل

تم العثور على هذه المخطوطة في دير سانت كاترين بسيناء في منتصف القرن التاسع عشر، حينما كان الباحث الألماني قسطنطين فون تيشندورف يجوب المنطقة بحثًا عن مخطوطات تاريخية. ووفقًا لروايته، فقد رأى في عام 1844 بعض أوراق الرق القديمة التي كان الرهبان يعتزمون التخلص منها عن طريق إشعال النيران بعا، ليكتشف أنها جزء من نسخة قديمة جدًا من الكتاب المقدس. أدرك تيشندورف على الفور أهمية هذه الوثائق، فأقنع الرهبان بالسماح له بأخذ بعض الأوراق لدراستها.


 

عاد تيشندورف إلى الدير عام 1859 في رحلة ممولة من القيصر الروسي ألكسندر الثاني، وهناك تمكن من العثور على جزء أكبر من المخطوطة، والتي قُدمت لاحقًا كهدية للقيصر مقابل دعمه المالي للدير.

كُتبت المخطوطة باللغة اليونانية القديمة، وتضم العهد القديم وفقًا للترجمة السبعينية، التي اعتمدها المسيحيون الأوائل الناطقون باليونانية. كما أُضيفت إليها العديد من الحواشي التوضيحية لكل من العهد القديم والجديد على مدار الزمن من قبل مجموعة متعاقبة من المصححين.



محتويات المخطوطة


تحتوي المخطوطة السينائية على:

• معظم العهد القديم وفقًا للترجمة السبعينية (مع بعض الأجزاء الناقصة).

• العهد الجديد بالكامل، مما يجعلها أقدم نص كامل للإنجيل.

• كتابات مبكرة مثل “رسالة برنابا” و”راعي هرماس”.


 

أهمية الاكتشاف


يمثل العثور على المخطوطة السينائية تقدمًا كبيرًا في دراسات الكتاب المقدس، حيث قدمت أقدم وأدق نصوص مقارنة بالنسخ اللاحقة، وساعدت في تصحيح بعض الأخطاء التي طرأت على النصوص بمرور الزمن.


رحلة المخطوطة إلى بريطانيا


بعد الثورة البلشفية عام 1917، قررت الحكومة السوفيتية بيع المخطوطة إلى المتحف البريطاني عام 1933، حيث لا تزال محفوظة هناك ضمن المكتبة البريطانية.


الجدل حول الملكية


لا يزال هناك جدل حول شرعية نقل المخطوطة، حيث يطالب دير سانت كاترين باستعادتها، معتبرًا أنها أُخذت بغير إذن رسمي، بينما يرى الجانب البريطاني أنها نُقلت وفق اتفاق قانوني آنذاك.

مقالات مشابهة

  • المخطوطة السينائية: أقدم نص إنجيلي يكشف أسرار الماضي.. ما القصة
  • العلاقات الاقتصادية الروسية مع دول الشرق الأوسط تتقدم رغم التحديات
  • لافروف: نرى مشاكل في سوريا وإسرائيل تخطط للبقاء بلبنان
  • لافروف: إسرائيل تخطط للبقاء في لبنان وطرد الفلسطينيين من غزة
  • علي لطفي: رحيلي عن الأهلي من أصعب قراراتي.. والشناوي واحد من أفضل الحراس في تاريخ مصر
  • للبقاء في أرضهم..سكان غزة يطالبون بدعمهم للصمود
  • إسبانيا تدعو الاتحاد الأوروبي للبقاء متحدا لمواجهة ضد تهديدات ترامب
  • موقف مصري جامع ضد التهجير.. ولكن!!
  • في التسعين..بريطاني يكشف سر شبابه
  • لأول مرة واحد من الناس يذيع جنازة أم كلثوم كاملة بمناسبة مرور نصف قرن علي رحيلها