شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الجنوب يشتعل بثورة الجياع، وخرج الآلاف من أبناء مدينة عدن، في تظاهرات عارمة، احتجاجاً على انقطاع التيار الكهربائي وتدهور العملة المحلية، واستمرار تجاهل حكومة المرتزقو .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجنوب يشتعل بثورة الجياع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وخرج الآلاف من أبناء مدينة عدن، في تظاهرات عارمة، احتجاجاً على انقطاع التيار الكهربائي وتدهور العملة المحلية، واستمرار تجاهل حكومة المرتزقو معاناة المواطنين.
كما شهدت مدينة زنجبار، المركز الإداري لمحافظة أبين، احتجاجات شعبية مماثلة، تنديداً بتصاعد أزمة الكهرباء وانهيار العملة المحلية.
وفي حضرموت، خرج الآلاف من المواطنين في عدد من مناطق المحافظة، في تظاهرات غضب رفضاً للأزمات الخانقة التي تشهدها البلاد، وعلى رأسها غياب الخدمات الحكومية وتدهور الأوضاع الإقتصادية.
وقام محتجون بقطع عدد من الطرقات واضرموا النار في اطارات تالفة..وندد المحتجون بانهيار الاوضاع وتردي الخدمات.
وطالب المحتجون بضرورة اصلاح الأوضاع ورحيل المحتل ومرتزقته.
وتأتي الاحتجاجات، في ظل انهيار مرعب في الأوضاع المعيشية والأمنية في مناطق سيطرة فصائل تحالف العدوان، في وقت ترفض حكومة المرتزقة إيجاد أي حلول لمعالجة الأزمات المركبة.
الجنوب يشتعل بثورة الجياع
شهدت مدينة عدن وعدد من المدن الواقعة تحت الاحتلال اليوم احتجاجات شعبية غاضبة تنديداً بانهيار الأوضاع المعيشية والأمنية.
وخرج الآلاف من أبناء مدينة عدن، في تظاهرات عارمة، احتجاجاً على انقطاع التيار الكهربائي وتدهور العملة المحلية، واستمرار تجاهل حكومة المرتزقو معاناة المواطنين.
كما شهدت مدينة زنجبار، المركز الإداري لمحافظة أبين، احتجاجات شعبية مماثلة، تنديداً بتصاعد أزمة الكهرباء وانهيار العملة المحلية.
وفي حضرموت، خرج الآلاف من المواطنين في عدد من مناطق المحافظة، في تظاهرات غضب رفضاً للأزمات الخانقة التي تشهدها البلاد، وعلى رأسها غياب الخدمات الحكومية وتدهور الأوضاع الإقتصادية.
وقام محتجون بقطع عدد من الطرقات واضرموا النار في اطارات تالفة.
وندد المحتجون بانهيار الاوضاع وتردي الخدمات.
وطالب المحتجون بضرورة اصلاح الأوضاع ورحيل المحتل ومرتزقته.
وتأتي الاحتجاجات، في ظل انهيار مرعب في الأوضاع المعيشية والأمنية في مناطق سيطرة فصائل تحالف العدوان، في وقت ترفض حكومة المرتزقة إيجاد أي حلول لمعالجة الأزمات المركبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مدینة عدن عدد من
إقرأ أيضاً:
بعد إحراق شجرة عيد الميلاد.. "تظاهرات غاضبة" في دمشق
خرجت تظاهرات عدة في العديد من أحياء دمشق المسيحية، الثلاثاء، احتجاجا على إضرام النار بشجرة خاصة باحتفالات عيد الميلاد قرب حماة.
وهتف المتظاهرون "نريد حقوق المسيحيين" بينما ساروا في شوارع دمشق باتجاه مقر بطريركية الروم الأرثوذكس في باب شرقي.
وتجمع المتظاهرون بعدما تدفقوا بشكل عفوي من أحياء مختلفة للتعبير عن سخطهم ومخاوفهم، بعد نحو أسبوعين من إطاحة تحالف لفصائل معارضة بالرئيس بشار الأسد، وتسلمه السلطة.
وكان الرئيس السابق يقدم نفسه على أنه حامي الأقليات في دولة ذات غالبية سنية.
وقال أحد المتظاهرين ويدعى جورج لوكالة فرانس برس: "نزلنا لأن هناك الكثير من الطائفية والظلم ضد المسيحيين تحت اسم تصرفات فردية".
وأضاف: "إما أن نعيش في بلد يحترم مسيحيتنا وبأمان في هذه الوطن كما كنا من قبل، أو افتحوا لنا باب اللجوء الكنسي حتى نغادر إلى الخارج".
وحمل بعض المتظاهرين صلبانا خشبية، بينما رفع آخرون العلم الذي تبنته السلطات الجديدة.
وانطلقت هذه التظاهرات الليلية بعد انتشار مقطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي يظهر فيه مقاتلون ملثمون وهم يضرمون النار بشجرة عيد الميلاد في مدينة السقيلبية ذات الغالبية المسيحية الأرثوذكسية في محافظة حماة.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المقاتلين الذين أحرقوا الشجرة أجانب وينتمون إلى فصيل أنصار التوحيد.
وفي مقطع فيديو آخر انتشر أيضا على وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر رجل دين يمثل هيئة تحرير الشام التي تمسك بالسلطة الآن في سوريا، مخاطبا سكان المنطقة بالقول إن مرتكبي هذا العمل "ليسوا سوريين" ومتعهدا بمعاقبتهم.
وأكد إلى جانب رجال دين مسيحيين ووسط ترديد شعارات مسيحية من قبل سكان المنطقة، أن الشجرة سيتم ترميمها وإنارتها بحلول الصباح.
ولا يزال توحيد البلاد التي مزقتها الحرب إضافة إلى وجود فصائل ذات ولاءات متباينة والعديد من الأقليات الدينية، يشكل تحديا أمام هيئة تحرير الشام.
وتدرك الهيئة التي أعلنت فك ارتباطها بتنظيم القاعدة والنأي بنفسها عن الجماعات المتطرفة، أنها تخضع للتدقيق فيما يتعلق بطريقة تعاملها مع الأقليات مثل المسيحيين والعلويين والأكراد بشكل خاص.
ومع ذلك، تواجه الهيئة تحديا كبيرا يتمثل بوجود العديد من المقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى صفوفها أو صفوف الفصائل خلال النزاع بعد عام 2001، ومعظمهم من آسيا الوسطى.