صحيفة الاتحاد:
2024-07-07@00:11:07 GMT

الذكاء الاصطناعي يعيد رسم معالم الاستدامة

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

يوسف العربي (دبي)

أخبار ذات صلة رئيس الدولة: ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لجميع الأراضي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة طحنون بن زايد: تحقيق الاستدامة ركيزة أساسية في مسيرة التنمية مؤتمر الأطراف «COP28» تابع التغطية كاملة

تسهم تكنولوجيات الاستدامة في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال خفض التكاليف وتقليص استهلاك الطاقة، حسب خبراء ومسؤولين متخصصين.


وتبرز تقنيات إنتاج الطاقة النظيفة والتقاط وتخزين الكربون، واستخدام وسائل جديدة للتسخين والتبريد، وإعادة التدوير ورفع الكفاءة الإنتاجية والهيدروجين، ضمن أكثر التقنيات ذات العلاقة بالاستدامة.
وفي سياق متصل، يتم توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات وزيادة العمر الافتراضي للمعدات من خلال مزايا الصيانة التنبئية. ويتم توظيف تحليلات الذكاء الاصطناعي ودمج بيانات استخدام الكهرباء وتحديد العمليات المؤثرة على الطاقة وتحسين جدولتها لتقليل ذروة الاستهلاك، كما يمكن لتحليلات البيانات والذكاء الاصطناعي تحسين الاستهلاك عبر سلسلة التوريد بأكملها.
وأكدوا أن الإمارات شهدت، بفضل المبادرات الحكومية، انتشاراً واسعاً لتبني التكنولوجيات الصديقة للبيئة في العديد من القطاعات التي يأتي في مقدمتها الصناعة والنقل والتعليم والغذاء، بعد أن لمس رواد هذه القطاعات الوفورات والفوائد التي يمكن تحقيقها من خلال تبني الممارسات البيئية الصحيحة والتي تصل إلى 30%.

تقنيات متنوعة 
وقال عبدالله سامي الشامسي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنمية الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، لـ«الاتحاد»: إن الوزارة رسمت خريطة طريق للوصول إلى الحياد المناخي بحلول العام 2050، حيث تم تقييم أكثر من 50 نوعاً من التقنيات التي يمكنها تقليل الانبعاثات الكربونية في القطاع الصناعي.
وأشار إلى أنه بدراسة هذه التقنيات وتأثيراتها في هذا المجال تم اختيار 8 تقنيات تعد الأكثر جدوى وتأثيراً فيما يخص تقليل الانبعاثات، مثل الطاقة النظيفة والتقاط وتخزين الكربون واستخدام وسائل جديدة للتسخين وإعادة التدوير ورفع الكفاءة والهيدروجين.
وأوضح أنه تم تحديد مجموعة من الممكنات لتحفيز الشركات على تبني هذه التقنيات مثل تسعير الكربون، وتوفير البنية التحتية لالتقاط الكربون وتخزينه، مع توفير سياسات تحد من تصدير مخلفات الصناعة مثل خردة الحديد، لتشجيع عمليات إعادة التدوير.

انبعاثات صفرية 
وقالت ميثاء شعيب، نائب رئيس الاتصال المؤسسي في مجموعة «دوكاب»: لطالما تبوأت دولة الإمارات طليعة جهود الاستدامة حول العالم، حيث أطلقت سلسلة من المشاريع والمبادرات لتحقيق الأهداف البيئية الطموحة وأهداف التنمية المستدامة. 
وأضافت: شكلت مبادرة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي 2050 خطوة مهمة في هذه الرحلة، حيث تشكل هذه المبادرة حملة وطنية لتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، مما يجعل الإمارات أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تتخذ هذه المبادرة. 
وأكدت أن التكنولوجيا مساهم رئيس في جهود الاستدامة، حيث يعد مصنع دوكاب الذكي «Blade» من بين أهم مشاريع التكنولوجية للشركة، والذي يعتمد على تقنيات الصناعية الرابعة «حيث يدمج المشروع بين مزايا الاتصال الرقمي والذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة وتحليلات البيانات الضخمة وإدارة سلسلة التوريد الذكية في عملياتنا التشغيلية».
وتابعت: من المتوقع أن يحقق المشروع نتائج رائعة، مع زيادة الكفاءة الإجمالية للمعدات (OEE) بنسبة 20% وتقليل إجمالي وقت تعطل الماكينة بنسبة 30% في غضون عام، وهي خطوات بالغة الأهمية لتحقيق أهداف الاستدامة الخاصة بالمجموعة. 
وقالت: تتبنى مجموعة «دوكاب» نهج استدامة شاملاً يغطي مختلف جوانب عملياتها التشغيلية، حيث يتجلى تركيز الشركة على الاستدامة بوضوح من خلال عملياتها التصنيعية، كما تلعب منتجات دوكاب نفسها دوراً حاسماً في جهود الاستدامة التي تبذلها، إذ يفوق العمر التشغيلي المتوقع للكابلات ذات الجهد المتوسط التي تنتجها دوكاب 25 عاماً، فيما تتم أيضاً إعادة تدوير منتجات النفايات مثل البولي كلوريد الفينيل النظيف (purged PVC) والدخان منخفض البخار (Low Smoke Fume) باستخدام تقنية التحبيب. 

اطلاع شامل 
من جانبه، قال سيرجيو ماكوتا، النائب الأول للرئيس لدى شركة «إس إيه بي» في منطقة جنوب الشرق الأوسط وأفريقيا: إن التكنولوجيا المتطورة تتيح اطلاعاً شاملاً على كامل أجزاء سلسلة التوريد والعمليات والقوى العاملة بهدف إدارة الأثر الاجتماعي والبيئي على نحو أفضل ولذلك، فإن التكنولوجيا والرقمنة الشاملة تؤديان دوراً رئيسياً في تحقيق أهداف الاستدامة الخاصة بنا.
وقال، إن لدى «إس إيه بي» اعتقاداً راسخاً بأنه من أجل تحقيق أقصى فائدة ممكنة من الذكاء الاصطناعي وغيره من التقنيات المتطورة الناشئة، يجب على الشركات الانتقال أولاً إلى السحابة ولذلك، خصصت الشركة عدداً من الحلول حتى تتمكن من تسريع انتقال الشركات من مختلف الأحجام أو القطاعات أو الدول، أو مستويات الجاهزية إلى السحابة بأمان.
وأضاف: يتمتع الذكاء الاصطناعي في حال نشره بطريقة موثوقة ومسؤولة، بالقدرة على إعادة رسم معالم الاستدامة وغيرها من المجالات، بدءاً من الخدمات اللوجستية، مروراً بالموارد البشرية، وصولاً إلى خدمة العملاء. وعبر دمج الذكاء الاصطناعي في كامل محفظة «إس إيه بي»، فإنها ستسهم في زيادة كفاءة الإجراءات الأكثر حساسية وكامل جوانب سلسلة القيمة، واتخاذ قرارات استدامة سديدة وتحسين استهلاك الطاقة وتقليل النفايات الناتجة.

النقل الذكي 
وقال المهندس خالد العطار، رئيس مؤسسة «قدها»: يمكن لأنظمة إدارة الطاقة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي تحسين استخدام الطاقة في الصناعات، مما يؤدي بدوره إلى تقليل انبعاثات الكربون بنسبة تصل إلى 20%، كما أن تنفيذ حلول النقل الذكي والذاتي واستخدام أنظمة التحكم المروري المُحسنة بوساطة الذكاء الاصطناعي لديه الإمكانية لتقليل الانبعاثات بشكل كبير. 
وأضاف أن للقدرات التنبؤية للذكاء الاصطناعي دوراً مهماً في تسهيل الصيانة الوقائية والتي تقلل بدورها من الطاقة المهدورة، ومن الضروري الإشارة إلى أن التوجه نحو اعتماد أنظمة الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً حاسماً في تحقيق أهداف دولة الإمارات للوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050.
وأكد أن الدولة أظهرت نهجاً استباقياً في تعزيز تنفيذ التطورات التكنولوجية وحلول الذكاء الاصطناعي للحد من الانبعاثات، ويتجلى ذلك في الخطة الوطنية للتغير المناخي، التي حددت أهدافاً ووضعت خططاً بنّاءة لاستخدام أحدث التقنيات للحد من الانبعاثات.

العمل عن بُعد
وقال كمال الرقاد، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي،«ريموت باس»:«يتماشى العمل عن بعد مع ممارسات الاستدامة من خلال تقليل انبعاثات الكربون، والحفاظ على الموارد، وتعزيز التقنيات الصديقة للبيئة، وتقديم خيارات تنقل مستدامة للموظفين. 
ويمثل العمل عن بعد طريقة عمل أكثر مسؤولية واستدامة وإنتاجية من الناحية البيئية، حيث أفاد 50% من المتقدمين للوظائف في الإمارات بعدم حدوث أي تغيير في إنتاجيتهم أثناء العمل عن بعد، بينما يعتقد أكثر من 44% من المشاركين في دبي أن إنتاجيتهم زادت.
وأفاد استطلاع أجرته شركة Owl Labs في عام 2020 أن الموظفين عن بُعد كانوا يوفرون 40 دقيقة يومياً في المتوسط أثناء التنقل، وهو ما يترجم إلى انخفاض في انبعاثات الكربون ويدعم ذلك بحث أجرته وكالة الطاقة الدولية (IEA)، والذي وجد أن العمل عن بُعد يقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية الناتجة عن استهلاك الوقود وحده بمقدار 24 مليون طن كل سنة.
ويقلل العمل عن بُعد من استخدام الطاقة في المكاتب، والذي يمثل 18% من إجمالي استهلاك الطاقة في عام 2021، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية.

تحليل البيانات 
قال كارل كراوثر، نائب الرئيس، منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة «ألتيريكس»: إنه مع تزايد الطلب على مزيد من الشفافية البيئية والاجتماعية والحوكمة والامتثال التنظيمي، فإن التحدي الذي ستواجهه المؤسسات يتمحور في تخطّي الممارسات التقليدية لتوفير الطاقة مثل إطفاء الأنوار وإعطاء الأولوية للتقنيات المستندة إلى البيانات لتحديد وتوقع تحسين الطاقة، وإدارة الشبكات الذكية، والنقل الفعال، وتبسيط سلاسل التوريد من أجل تحديد وتصحيح الممارسات التي من شأنها إهدار الطاقة.
وأضاف، أنه على سبيل المثال: في المباني والمصانع، يمكن للتحليلات والذكاء الاصطناعي دمج بيانات استخدام الكهرباء وتحديد العمليات المؤثرة على الطاقة وتحسين جدولتها لتقليل ذروة الاستهلاك، كما يمكن لتحليلات البيانات والذكاء الاصطناعي تحسين الاستهلاك عبر سلسلة التوريد بأكملها.
ونوه بأن اعتماد هذه التكنولوجيا وتسخيرها يسهم على توفير إدارة أكثر كفاءة للمخزون، وإمكانية تتبعه بشكل أفضل، وتقليل هدر الطاقة وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتسريع الإنتاجية، وبالتالي توفير رؤى تعتمد على البيانات في الوقت الفعلي واتخاذها لمواجهة تحديات الطاقة والانبعاثات الحالية والمستقبلية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كوب 28 الإمارات الذكاء الاصطناعي الاستدامة والذکاء الاصطناعی الذکاء الاصطناعی تقلیل الانبعاثات انبعاثات الکربون سلسلة التورید العمل عن ب من خلال

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي والأدب والترجمة في مناقشات صالون "مصر المحروسة" بروض الفرج

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد قصر ثقافة روض الفرج لقاء بعنوان "الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الأدب والترجمة"، ضمن فعاليات الصالون الثقافي الشهري لمجلة مصر المحروسة الإلكترونية، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، والذي تحدث فيه الكاتب الدكتور زين عبد الهادي، أستاذ علم المعلومات وتاريخ المعرفة بجامعة حلوان. 

ولفت الصحفي محمد نبيل، الذي أدار النقاش إلى أنه من الممكن أن استثمار الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي، فمثلا مع انتشار الإنترنت في أغلب المدارس والبيوت المصرية مطلع الألفية الثالثة أحدث ضجة كبيرة ومخاوف مماثلة لتلك التي يحدثها الذكاء الاصطناعي.

 وأضاف: استطاع الإنسان المصري في نهاية المطاف استثماره بشكل جيد ليصبح أداة أساسية في حياته العملية، وبالمثل من الممكن أن نستخدم ونسخر الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بشكل مختلف، مثل أن نعزز به نمذجة الملاحم الروائية الطويلة والتصحيح اللغوى، وأيضا يمكن أن يفيدنا نقديا، فبدلاً من أن نقول على عمل ما أنه رديء فمن الممكن أن نقول إن هذا العمل مولد بالذكاء الاصطناعي؛ أي خال من أي لمسة إنسانية فريدة، وبذلك يصبح للمسة الإنسانية قيمة أكبر من الحياة قبل ظهور الذكاء الاصطناعي.

وتحدث الدكتور زين عبد الهادي موضحا أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أصبحت لدى البعض يمكن من خلالها الحصول على كم كبير من المعلومات والصور كما في بعض محركات البحث التي يمكن الاستعانة بها في كتابة مقال، أو قصص للأطفال أو كتابة سيناريو أو رواية، وحتى في مجال العلوم الإنسانية، ولكن هناك من ينظر لتلك التقنية بأنها تسبب الكثير من المخاطر.

وأضاف عبد الهادي: هناك استخدامات مهمة للذكاء الاصطناعي ولا ننكر ذلك، خاصة أن العالم يتقدم بسرعة هائلة، فبعد أن كان يستخدم في تشخيص بعض الأمراض كما حدث خلال في القرن العشرين باستخدام تطبيق مايسين "mycin"، أصبح يتم الاعتماد عليه في إجراء العملية الجراحية بشكل كامل، على الرغم من رفض البعض تشخيص مرضهم من خلال برنامج أو ما يسمى "بالتطبيق".

وأوضح أستاذ علم المعلومات وتاريخ المعرفة أن الذكاء الاصطناعي يساعد في إنجاز الكثير من المهام كما الحال في بعض المكتبات التي تستخدم تطبيقات للرد على أسئلة الرواد "عن بعد" فيما يخص موضوعات وقضايا معينة.

وعن استخدام محركات البحث في عملية الترجمة، قال: “ظهرت الكثير من المحركات والأدوات التي يمكن من خلالها ترجمة النصوص لأكثر من لغة، ولكنها تقدم ترجمة حرفية بمحتوى غير سليم وغريب عن المنطق الإنساني، وفي بعض الأحيان يرد بها أخطاء تحتاج إلى التصحيح من قِبل مدقق لغوي، وأجرى الغرب الكثير من الأبحاث مؤخرا لإعطاء الذكاء الاصطناعي نفس الروح الإنسانية والإبداعية، ونجحوا في ذلك بشكل كبير، ولكنهم اكتشفوا فى نهاية الأمر أنهم بحاجة إلى زرع جزء بشري، وبالتالي يمكننا القول إن برامج الذكاء الاصطناعي ما هي إلا مجرد أدوات تخضع لأفكار المستخدمين، وصُنعت لمساعدة الإنسان وليس لتحل محله”.

وأشار إلى ضرورة الانتباه للمحتوى المقدم، واستخدام تلك التطبيقات كقواعد بيانات وليس كأدوات، لأنها غير محايدة وتخضع لسياسات معينة.

 وأوضح أن هناك مشكلة في التشريع فيما يتعلق بجزئية حماية الملكية الفكرية أو الهوية، ويمكن الاستعانة بتلك التقنية في العمل الإبداعي ولكن سيظل التفكير المرئي للشخص، والذي يعتمد على المعالجة المرئية للحصيلة اللغوية والصور والتعبير عنها بالكلمات هو الأفضل.

 

من جهتها أشارت د. هويدا صالح رئيس تحرير المجلة أن استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي فى الأدب والترجمة أصبحت ظاهرة تؤرق العالم بأكمله وليس لدى الشعراء والكتاب فقط، خاصة بعد تصور بعض الكتاب الغرب أن الذكاء الاصطناعي سيحول العملية الإبداعية إلى آلية، مضيفة أنه يمكن القول في نهاية الأمر إنه طالما للإنسان حصيلة ومخزون لغوي لا يمكن أن يحل الذكاء الاصطناعي محل العنصر البشري خاصة في المجال الأدبي.

واختتمت حديثها قائلة: الأمر نفسه بالنسبة للترجمة، فالمترجم يعتمد على الطريقة الكلاسيكية كالاستعانة بالقواميس الورقية أو الرقمية، كونها أفضل بكثير من ترجمة محركات البحث التي تعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتقدم ترجمة حرفية لا تمكننا من الوصول إلى روح النص.

"مصر المحروسة" مجلة ثقافية إلكترونية أسبوعية، تعني بالآداب والفنون، وهي تابعة للإدارة المركزية للوسائط التكنولوجية برئاسة د. إسلام زكي، ودشنت المجلة في مارس الماضي صالونا ثقافيا لمناقشة القضايا الفكرية والنقدية، باستضافة الكاتبتين الروائيتين نهى محمود وهبة عبد العليم، وحلّ د. محمد حمدي ضيفا في صالونها السابق للحديث عن مشروع "رسم مصر".

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي في مواجهة انتشار الأخبار الزائفة
  • آبل تتجه لدمج جيمينى لنظام التشغيل iOS 18
  • «الذكاء الاصطناعي» يدخل عصر «الروبوتات القاتلة»
  • الصين تتصدر براءات الإختراع في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي عالميًا
  • الذكاء الاصطناعي والأدب والترجمة في مناقشات صالون "مصر المحروسة" بروض الفرج
  • صناعة الأوهام.. كيف تستغل الدول الذكاء الاصطناعي في أجندتها الإعلامية؟
  • قراصنة يخترقون الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يُهدد النساء ويعرضها لخطر الابتزاز الإلكتروني
  • أستاذ اقتصاد: سياسة الترشيد أصبحت عالمية وأمرا حتميا لضمان الاستدامة
  • وزير الصناعة الإماراتي: أدنوك تواصل التوسع في توظيف أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي