سياسي ألماني: الأوكرانيون الفارون من التجنيد إلى ألمانيا يكفون لتشكيل 10 فرق عسكرية
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال العضو في البرلمان الألماني عن حزب "الاتحاد الديمقراطي المسيحي" المعارض، رودريش كيزيفيتر، إنه من الممكن تشكيل 10 فرق من الأوكرانيين الفارين من التجنيد والموجودين في ألمانيا.
الغرب يوصي كييف بجعل سن التجنيد من 17 إلى 70 عاما الدفاع الروسية تعلن تحييد آلاف الجنود الأوكرانيين خلال أسبوع زيلينسكي يعلن تطبيق خطة تعبئة شاملة جديدة الأسبوع المقبلوقال كيزيفيتر وهو أيضا عضو لجنة الشؤون الدولية في البرلمان، في تصريح لـ"فيلت": "خلاصة القول هي أن أكثر من 600 ألف رجل أوكراني مؤهل (للخدمة العسكرية) يتهربون من الخدمة العسكرية في الاتحاد الأوروبي.
ووفقا له، يجب على ألمانيا، مثل دول الاتحاد الأوروبي الأخرى، أن تناشد الرجال الأوكرانيين الموجودين على أراضيها لطلب تقديم المساعدة للجيش الأوكراني الذي يعيش حالة حرب.
واضاف البرلماني الألماني أنه بالإضافة إلى ذلك يمكن لهؤلاء الأشخاص أيضا دعم جهود الصليب الأحمر، والمساعدة في إزالة الأنقاض، ورجال الإطفاء، والخدمات المدنية الأخرى.
وفي نهاية الشهر الماضي، أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي خطة شاملة جديدة للتعبئة في أوكرانيا، مشيرا إلى أنها خطوة مهمة على الرغم من التعقيدات المحيطة بها.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي دونباس كييف
إقرأ أيضاً:
المغرب يستنكر إلغاء اتفاقاته التجارية مع الاتحاد الأوروبي
استنكرت وزارة الخارجية المغربية الحكم الذي أصدرته محكمة العدل الأوروبية اليوم الجمعة ببطلان الاتفاقات التجارية بين الرباط والاتحاد الأوروبي، واعتبرته "انحيازا سياسيا صارخا".
وكانت المحكمة اعتبرت أن المفوضية الأوروبية انتهكت حق شعب الصحراء الغربية في تقرير المصير من خلال إبرام اتفاقات تجارية مع المغرب.
وقالت الخارجية المغربية إن "مضمون القرار تشوبه العديد من العيوب القانونية الواضحة وأخطاء في الوقائع محل الشبهات".
وجاء في البيان أن "المغرب يطالب المجلس والمفوضية الأوروبية والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي باتخاذ التدابير اللازمة من أجل احترام التزاماتها الدولية والحفاظ على مكتسبات الشراكة".
وأضاف البيان أن "المغرب يجدد التأكيد على موقفه الثابت إزاء عدم الالتزام بأي اتفاق أو وثيقة قانونية لا تحترم وحدته الترابية والوطنية".
ويدور على منطقة الصحراء الغربية أطول نزاع إقليمي في أفريقيا منذ أن غادرت إسبانيا، القوة الاستعمارية السابقة، المنطقة عام 1975.
ويخضع معظم أراضي إقليم الصحراء لسلطة المغرب، فيما تطالب جبهة البوليساريو باستقلال الإقليم.