اشتراكي أبين يحيي حفلاً خطابياً وتكريمياً في زنجبار
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أبين(عدن الغد)خاص:
أحى الحزب الاشتراكي بابين حفلاً خطابياً وتكريمياً صباح اليوم الثلاثاء في، قاعة نور بمدينة زنجبار ..
وفي الحفل.الذي بدأ باي من الذكر الحكيم ألقيت عدد من الكلمات استهلها
سعيد الهمامي عضو اللجنة المركزية رئيس فرع ابين.. رحب في مستهلها بالحاضرين
مشيراً الى نجاحات الحزب ابان حكمه للجنوب في مختلف اوجه الحياة العامة.
- من تثبيت الأمن العام
- والتطبيب المحاني
والاستقرار الاقتصادي
- والتعليم المجاني من الابتدائية حتى الجامعة.
-والقضاء على الامراض الاجتماعية .
وقال: اليوم يموت المرضى الفقراء ولا يجدون من يعطيهم حبة الدواء وتنتشر الامراض الاجتماعية بقوة من ثارات ومحسوبية ورشوة ونهب للمال العام والتسيب الاداري والسياسي المريع وغيرها.
داعياً الى الحوار الجنوبي الحنوبب الشامل للخروج من مأزق الحرب وكفى اراقة الدماء..
مؤكداً على اهمية الانفتاح على القوى الوطنية المؤمنة بحق الشعب الجنوبي في الحرية والاستقلال.
مبدياً تضامن الحزب مع الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع ضد الصهاينة واعوانهم.
وفي كلمة نائب رئيس الانتقالي الاستاذ محمد شيخ السوري التي
استهلها بتهنئة الشعب الجنوبي بذكرى الاستقلال الوطني قال: ان مشروع الوحدة كان مشروعاً فاشلاً واعاد لنا كل الامراض الاجتماعية السيئة التي قضت عليها ثورة 14 اكتوبر 67 من الثارات والمحسوبية والرشوة وتدمير النسيج الاجتماعي الجنوبي ولذلك وقف الانتقالي في وجه هده التصرفات السيئة ليقود، ثورة الجنوب نحو التحرير والاستقلال.
واختتم كلمته قائلاً: نمد ايدينا الى كل القوى السياسية الجنوبية من الاحزاب ذات المنشأ الجنوبي.
وفي لفتة مضيئة في الحفل كانت فلسطين حاضرة في كلمات المشاركين.
وفي ختام الحفل تم تكريم عدداً من مناضلي الحزب الاشتراكي القدماء.
حضر الحفل الاستاذ محمد شيخ نائب رئيس انتقالي ابين وعلي خضر ناصر رئيس المكتب التنفيذي لحزب الاصلاح بالمحافظة ومحمد شيخ رئيس حزب التحرير وفضل امذيب رئيس الحزب الناصري
والشيخ علي الحوتري شيخ قليلة آل حوتر وعدد من القيادات السياسية في المحافظة.
*من منصور بلعيدي
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".