بعد القبض على مستشار وزير التموين.. إجبار مسئول كبير بالوزارة على الاستقالة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
كشفت مصادر مطلعة بوزارة التموين والتجارة الداخلية عن إجبار مسئول كبير في الوزارة على تقديم استقالته لوزير التموين، الدكتور علي مصيلحي. جاء ذلك على خلفية قضية فساد كبرى تورط فيها مستشار وزير التموين للرقابة والتوزيع
كانت الرقابة الإدارية قد ألقت القبض على مستشار وزير التموين في مكتبه بتهمة الرشوة والفساد واستغلال النفوذ.
وفي نفس السياق، كشفت المصادر أن رئيس الشركة المصرية لتجارة الجملة، محمد عاطف، تم إجباره على تقديم استقالته لوزير التموين والتجارة الداخلية، الدكتور علي مصيلحي، على خلفية قضية فساد كبرى بالوزارة.
وأضافت المصادر أن رئيس الشركة المصرية لتجارة الجملة، محمد عاطف، أجبر على تقديم استقالته بعد التحقيق معه من قبل الجهات المعنية، مؤكدة أنه ليس طرفا في قضية الفساد، إلا أنه اتهم بالتقاعس والإهمال في أداء مهام عمله.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير التموين القبض على مستشار وزير التموين فساد وزارة التموين
إقرأ أيضاً:
مستشار كبير لخامنئي: إيران تجهز للرد على إسرائيل
ذكرت وكالة تسنيم بأن مستشار كبير لخامنئي قال إن إيران تجهز للرد على إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
إيران تجري محادثات مع دول أوربية بشأن قضايا نووية والوضع في فلسطين ولبنان اختطاف حاخامٍ إسرائيلي في الإمارات والكيان يتهم إيرانوفي إطار آخر، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أن بلاده ستجري محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا لمناقشة قضايا نووية والوضع في فلسطين ولبنان يوم 29 نوفمبر الجاري.
وأكد بقائي للصحفيين اليوم "الأحد" أن نواب وزراء الخارجية من إيران والدول الأوروبية الثلاث سيجتمعون يوم الجمعة لتبادل وجهات النظر وأوضح قائلاً "في هذه الجولة من المحادثات، المقررة في نيويورك، سيتم مناقشة مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية، بما في ذلك فلسطين ولبنان، إضافة إلى القضايا النووية"،بحسب ما نقلته وكالة أنباء "إرنا" الإيرانية.
ومن المقرر أن يأتي الاجتماع لمتابعة الحوارات السابقة التي عُقدت على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر الماضي.
من ناحية أخر،نقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن مصادر دبلوماسية إيرانية قولها إن إيران ستجري محادثات نووية مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوربي في 29 نوفمبر، بهدف استكشاف سبل إحياء الاتفاق النووي لعام 2015.
وانسحبت الولايات المتحدة من جانب واحد من الاتفاق الذي أقرته الأمم المتحدة في عام 2018 وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية الصارمة على إيران.