شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصادر حقوقية تدين جريمة مقتل وإصابة 4 مدنيين بقصف سعودي على صعدة، صعدة وكالة الصحافة اليمنية  أفادت مصادر حقوقية في محافظة صعدة ،عن سقوط أربعة مدنيين بين قتيل وجريح جراء تصاعد .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر حقوقية تدين جريمة مقتل وإصابة 4 مدنيين بقصف سعودي على صعدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصادر حقوقية تدين جريمة مقتل وإصابة 4 مدنيين بقصف...
صعدة / وكالة الصحافة اليمنية //  أفادت مصادر حقوقية في محافظة صعدة ،عن سقوط أربعة مدنيين بين قتيل وجريح جراء تصاعد الاعتداءات السعودية على المناطق السكانية الحدودية شمال اليمن.  وأوضحت المصادر ،أن السعودية شنت اليوم الأربعاء ـقصف مدفعي مكثف على مناطق متفرقة في مديرية منبه الحدودية ما اسفر عن من مقتل أحد المدنيين في منطقة آل الشيخ بعد ساعات من إصابة ثلاثة آخرين بجروح إثر استهداف مماثل بذات المديرية. وأشارت المصادر إلى أن الطيران السعودي قد ألقى في وقت سابق اليوم، وابل من القذائف على مديرية شدا الحدودية خلفت أضرار في ممتلكات المدنيين. ووفقا للمصادر الحقوقية، فإن هذه الجرائم السعودية ، جاءت بعد أقل من 24 ساعة من مقتل أحد المدنيين إثر قصف سعودي مكثف على مديرية شدا الحدودية ، لافتتا إلى أن مديرية شدا اشهدت منذ مطلع الاسبوع الماضي ،قصف صاروخي ومدفعي عنيف رافقه قصف جوي بالطيران الحربي ، سقط على إثره عدد من المدنيين بين قتيل وجريح فضلا عن الخسائر المادية في منازل وممتلكات المدنيين.  وأدانت ،استمرار الجرائم السعودية بحق المدنيين في المناطق الحدودية التي تشهد اعتداءات وجرائم شبه يومية منذ بدء الحرب على اليمني في مارس 2015م ، والتي اسفرت عن مقتل وإصابة الالاف ، ودمار هائل في الممتلكات في ظل صمت دولي وأممي مطبق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تنافس سعودي إماراتي في سباق الذكاء الاصطناعي.. من يتفوق؟

نشرت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، تقريرا تناول فيه مسارعة السعودية والإمارات إلى التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي.

وقال التقرير إن السعودية والإمارات تركزان في دخولهما عالم الذكاء الاصطناعي على الاستفادة منه بشكل كبير، وذلك في إطار سعيهما إلى تنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط فقط.

وبرزت مجموعة من صناديق الثروة في الشرق الأوسط، وسيطرت مجتمعة على أصول بقيمة 4 تريليون دولار، وذلك من خلال استثمارات في عالم الأعمال والتمويل والرياضة، ومؤخرا قطاع التكنولوجيا.

وجاء في التقرير أن السعودية والإمارات يعملان على تأسيس  مراكز بيانات باهظة الثمن، لدعم هذه التكنولوجيا.

وأطلقت السعودية "المركز الوطني لأشباه الموصلات" لتطوير شركات الرقائق الفابليس التي تصمم أشباه الموصلات المتقدمة.

ونقلت "بلومبيرغ" عن رئيس المركز، نافيد شيرواني، قوله: "على مدى السنوات الخمس إلى الست المقبلة، نود أن نرى نشاط الإنتاج ينطلق في المنطقة". 

ولفت إلى أن "الغرض من المركز تجميع حزمة من الحوافز وبرامج التدريب والتمويل حتى نتمكن من الترحيب بالشركات من جميع أنحاء العالم".

وأوضح شيرواني أن هدف السعودية في هذه المرحلة، التركيز على الرقائق للاستخدام اليومي، في كل شيء، بدءًا من أجهزة الميكروويف إلى السيارات، والتأكد من توفرها بتكلفة معقولة وتجنب أي قيود على سلسلة التوريد التي أعاقت الصناعة في الماضي.

وأضاف "بمجرد أن نمتلك هذه القدرة، يمكننا أن نبدأ في صنع شرائح أكثر تعقيدًا بعض الشيء".


في حين ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" سابقا أن السعودية تريد أن تصبح رقما عالميا صعبا في الذكاء الاصطناعي، وعدم الاكتفاء بمنافسة الإمارات والدول العربية فقط.

وتابعت أن "السعودية تنفق أموالا طائلة في مسعى منها لتصبح قوة خارقة في مجال الذكاء الاصطناعي وسط صراع متصاعد بين الولايات المتحدة والصين على النفوذ التكنولوجي".

وأنفقت السعودية 100 مليار دولار على الاهتمام في الذكاء الاصطناعي والمجالات التكنلوجية الأخرى.

واللافت أن الإمارات هي الأخرى أنفقت هي الأخرى نحو 100 مليار دولار في إطار سعيها للتحليق عاليا في مجال الذكاء الاصطناعي.

وتسعى الإمارات لتكون معوضا أولا للرقائق الرقائق الالكترونية، والتي حدّت الولايات المتحدة من تصديرها إلى الشرق الأوسط. 

ونجحت الإمارات بالفعل بتوقيع شراكات مع مؤسسات عملاقة، إذ حصلت شركة الذكاء الاصطناعي الرئيسية في البلاد، G42، على استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار من مايكروسوفت. 

وفي أعقاب مفاوضات خلف الكواليس بينها والولايات المتحدة، وافقت مجموعة G42 على سحب استثماراتها من الصين والتركيز على التكنولوجيا الأميركية.

وتحاول الإمارات أن تزيد قدرة سعة مراكز البيانات لديها بمقدار 343 ميغاوات، بعدما كانت بنهاية 2023 تصل إلى 235 ميغاوات. 

أما السعودية فتحاول إضافة سعة تصل إلى 467 ميغاوات خلال السنوات القليلة المقبلة، في وقت تصل سعة مراكز البيانات لديها 123 ميغاوات فقط، بحسب "بلومبيرغ".

مقالات مشابهة

  • مصادر إسرائيلية: مقتل جنديين وإصابة عشرة في هجوم للمقاومة على محور نتساريم وسط القطاع
  • تنافس سعودي إماراتي في سباق الذكاء الاصطناعي.. من يتفوق؟
  • رئيس داغستان: مقتل 22 شخصًا جراء الأعمال الإرهابية التي شهدتها البلاد مؤخراً
  • بينهم 100 طفل وامرأة.. شبكة حقوقية: مقتل 429 مدنياً سورياً خلال 6 أشهر
  • منظمة حقوقية: جماعة الحوثي تحتجز آلاف المدنيين بينهم 600 مختفٍ قسريا
  • مقتل شخص باشتباكات مسلحة في شبوة
  • مقتل مدنيين اثنين وإصابة طفل بجروح بحادثتي انفجار ألغام غربي اليمن
  • وفاة شابين وإصابة اثنين آخرين إثر صاعقة رعدية في الضالع
  • مقتل 5 أشخاص في روسيا بقصف بطائرة أوكرانية مسيرة
  • مليشيات الحوثي تختطف عشرات المدنيين في خمس محافظات