إصابة فلسطينيتين وشاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أصيب ثلاثة فلسطينيين، إحداها بجروح خطيرة، اليوم الثلاثاء، في اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.
وقالت مصادر أمنية في محافظ جنين إن قوات الاحتلال المدعومة بأكثر من 40 آلية عسكرية اقتحمت المدينة ومخيمها من شارع جنين-الناصرة، وسط إطلاق كثيف للرصاص والقنابل الدخانية، ما أدى لإصابة مواطنتين وشاب، وصفت إصابة إحداهما بالخطيرة.
وانتشر جنود الاحتلال في محيط مستشفى جنين وحي الزهراء ودوار الداخلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة
إقرأ أيضاً:
إصابات برصاص الاحتلال في جنين.. والاحتلال يواصل اقتحامه
أُصيب عدد من الفلسطينيين مساء الأربعاء، برصاص جيش الاحتلال الذي يقتحم مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية المحتلة، منذ الفجر.
وأفاد "مستشفى ابن سينا التخصصي" في بيان مقتضب بـ "وصول إصابتين في الظهر واليد برصاص الجيش الإسرائيلي في جنين، وحالتهما مستقرة".
ومنذ فجر الأربعاء، ينفذ جيش الاحتلال عملية عسكرية في مدينة جنين ومخيمها وسط اندلاع اشتباكات مسلحة.
وقال شهود عيان إن قوات من الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مدينة جنين من محاور عدة، برفقة جرافات.
وأوضحوا أن الاحتلال نشر قناصة في مواقع عدة بالمدينة وفي محيط المخيم، وسط سماع أصوات اشتباكات مع مقاتلين فلسطينيين وانفجارات من حين إلى آخر.
وأضاف الشهود أن جرافات إسرائيلية شرعت في تجريف شوارع بمواقع عديدة، ضمن عمليات تدمير البنية التحتية.
وسبق أن اقتحم الجيش المدينة ومخيمها مرات عديدة، ضمن اقتحامات لمدن وبلدات في الضفة بزعم البحث عن مطلوبين.
وفي بلدة الخضر، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق، مساء الأربعاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة الخضر، جنوب بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت محيط الجامع الكبير، ومنطقة "التل"، في البلدة، وسط إطلاق قنابل الصوت والغاز السام صوب منازل المواطنين، ما أدى إلى إصابة نحو 35 مواطنا بالاختناق، بينهم أطفال، جراء استنشاق الغاز السام.
واستشهد الثلاثاء 8 فلسطينيين، 4 في قباطية واثنان في قرية "مثلث الشهداء" جنوب جنين، واثنان آخران في بلدة طمون جنوبي محافظة طوباس (شمال الضفة)؛ جراء قصف ورصاص الجيش الإسرائيلي.
وارتفع عدد الشهداء في الضفة إلى 777 فلسطينيا، منذ بدء الإبادة بقطاع غزة قبل أكثر من عام، إضافة إلى نحو 6 آلاف و300 جريح.