« محافظ الإسكندرية » زراعة 138 ألف شجرة بالأحياء منذ بداية تنفيذ مبادرة ١٠٠ مليون شجرة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن محافظ الإسكندرية زراعة 138 ألف شجرة بالأحياء منذ بداية تنفيذ مبادرة ١٠٠ مليون شجرة، قال اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية أنه تم زراعة نحو 138 ألف شجرة مثمرة وغير مثمرة خلال الأسبوع السابع والأربعون بأحياء الإسكندرية منذ بداية .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات « محافظ الإسكندرية » زراعة 138 ألف شجرة بالأحياء منذ بداية تنفيذ مبادرة ١٠٠ مليون شجرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية أنه تم زراعة نحو 138 ألف شجرة مثمرة وغير مثمرة خلال الأسبوع السابع والأربعون بأحياء الإسكندرية منذ بداية المبادرة الرئاسية زراعة 100 مليون شجرة لافتا أنه تم توجيه الإدارة العامة للحدائق المركزية بقيادة محمد الحلوانى، وبالتنسيق مع الجهات المعنية بزراعة ورفع كفاءة الميادين وجميع الحدائق العامة بالإضافة إلى زيادة عدد الأشجار المثمرة وتشجير الطرق الرئيسية ورفع كفاءة الجزر الوسطى على المحاور الرئيسية.
و أضاف، أنه تم زراعة 297 شجرة مثمرة وغير مثمرة بحى غرب، فضلا عن زراعة 215 شجرة غير مثمرة بحى العجمى، وزراعة 98 شجرات مثمرة بنطاق حى شرق، بالإضافة إلى زراعة ٤٠ شجرة مثمر خاصة بأعمال الإدارة العامة للحدائق المركزية، وزراعة 16 من الأشجار الغير مثمرة وغير مثمرة بحى المنتزة ثان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محافظ الإسکندریة منذ بدایة
إقرأ أيضاً:
مزارع يُبادر بقلع شجرة القات واستبدالها بمحاصيل نقدية
الثورة نت/..
في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز وتشجيع زراعة المحاصيل الاقتصادية، أطلق المُزارع رزق الجابري من أبناء مديرية الحيمة الخارجية في محافظة صنعاء، مبادرة رائدة لقلع شجرة القات من مزارعه، واستبدالها بمحاصيل زراعية متنوعة ذات قيمة اقتصادية عالية.
وحظيت هذه المبادرة بترحيب وإشادة قيادة القطاع الزراعي والسلطة المحلية في المديرية والمحافظة، معتبرة المبادرة نموذجًا راقياً يجب الاستفادة منه من قِبل كافة المزارعين.
وخلال التدشين، أكد مدير القطاع الزراعي في المديرية، فضل الكبسي، أن مبادرة اقتلاع أشجار القات إحدى أهم المبادرات النوعية للتخلص من شجرة القات، وهي بداية لكل المزارعين للتخلص من هذه الآفة، واستبدالها بالمحاصيل النقدية.
فيما أشار مدير مديرية الحيمة الخارجية خالد العرشي، إلى أهمية اقتلاع شجرة القات؛ نظرًا لما لها من نتائج عكسية على الاقتصاد الوطني، فضلًا عن التأثيرات السلبية الناجمة عن شجرة القات؛ أبرزها استنزاف الموارد المائية اللازمة للزراعة كأحد أهم مصادر الأمن الغذائي.
بدوره، شدد رئيس جمعية النمو، محمد الجابري، على ضرورة تعميم هذه المبادرة كمحطة تحول إيجابية في القطاع الزراعي، لافتاً إلى أن زراعة البدائل الاقتصادية تعود بالفائدة على المزارع والمجتمع، وتسهم في تحسين الأمن الغذائي وتعزيز مصادر الدخل.
فيما عبَّر المُزارع رزق الجابري عن تطلعه لأن تكون هذه الخطوة بداية لتوسيع نطاق الوعي بأهمية الاستغناء عن زراعة القات، والاتجاه نحو زراعة محاصيل مثل البن والفواكه والخضروات، التي توفر فرص عمل أكبر، وتحسِّن من الوضع المعيشي للمُزارعين في المنطقة.