صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أردوغان قبيل لقائه مع بايدن نبدأ مرحلة جديدة في العلاقات، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية – أجرى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لقاءً مع نظيره الأمريكي، جو بايدن، على هامش قمة حلف الناتو في .، والان مشاهدة التفاصيل.

أردوغان قبيل لقائه مع بايدن: نبدأ مرحلة جديدة في.

..

أنقرة (زمان التركية) – أجرى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لقاءً مع نظيره الأمريكي، جو بايدن، على هامش قمة حلف الناتو في ليتوانيا.

وعقب انتهاء اللقاء الذي استغرق ساعة وربع غادر أردوغان ساحة اللقاء رفقة رئيس الاستخبارات التركية، إبراهيم كالين.

وفي كلمة قصيرة له قبيل اللقاء أفاد أردوغان أن اللقاءات السابقة كانت بمثابة جولات إحماء مفيدا أن بلاده الآن تبدأ مرحلة جديدة في العلاقات.

وجاءت كلمة أردوغان على النحو التالي:

“أثق أن الوقت قد حان لإجراء مشاورات على مستوى قادة الدولتين في إطار الآلية الاستراتيجية. اليوم أرى هذا اللقاء على هامش قمة الناتو أولى تلك الخطوات. اللقاءات السابقة كانت اشبه بجولات إحماء، أما الآن فنحن نبدأ مرحلة جديدة في العلاقات. بالتأكيد هذه المدة الجديدة ستستمر خمس سنوات بالنسبة لي. والآن عليكم أنتم – جو بايدن – الاستعداد للانتخابات. أتمنى لكم التوفيق في هذه الانتخابات”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

موريتانيا.. مرحلة جديدة من التطور السياسي والاقتصادي

أحمد مراد (نواكشوط، القاهرة)

مرت الساحة الموريتانية بالعديد من الأحداث والمحطات السياسية والاقتصادية البارزة خلال العام الماضي 2024، على رأسها الانتخابات الرئاسية الثامنة التي تشهدها البلاد منذ إطلاق مسار التعددية الديمقراطية العام 1992. وبدأ ماراثون السباق الرئاسي في موريتانيا عندما أعلن المجلس الدستوري في 21 مايو 2024 عن القائمة النهائية التي ضمت 7 مرشحين، وجرت الانتخابات في 29 يونيو 2024 في 4728 مكتب اقتراع بمشاركة 1.9 مليون ناخب، وأسفرت عن فوز محمد ولد الغزواني بعهدة رئاسية جديدة لخمسة أعوام، حصل خلالها على 56.12% من إجمالي الأصوات، بينما حصل أقرب منافسيه بيرام الداه أعبيدي على 22.10%. وجسدت نتيجة الانتخابات الرئاسية الموريتانية احتفاظ الغزواني الذي يقود البلاد منذ العام 2019 بشعبيته الكبيرة بين أوساط الموريتانيين باعتباره رمزا للاستقرار السياسي والأمني وسط منطقة تواجه العديد من التحديات، حيث تعاني الدول المجاورة، وبالأخص مالي، من اضطرابات ونشاط متنام للجماعات الإرهابية.

وتعهد الغزواني خلال خطاب التنصيب الذي ألقاه عقب أداء اليمين الدستورية في 2 أغسطس بمحاربة الفساد وسوء الإدارة، وتهدئة الساحة السياسية في البلاد من خلال تنظيم حوار جامع، مجدداً التزامه ببذل كل ما في وسعه للارتقاء إلى مستوى تطلعات الموريتانيين وتحقيق آمالهم، ومواصلة جهود تعزيز النظام الديمقراطي من خلال العمل على ترسيخ مبدأ فصل السلطات وتعزيز استقلاليتها. وفي خطوة تالية، أعلنت الرئاسة الموريتانية في 6 أغسطس عن تشكيل الحكومة الأولى في الولاية الثانية للغزواني، شملت إعادة هيكلة العديد من الوزارات، وتوسيع مهام بعض القطاعات، ودمج واستحداث قطاعات أخرى وفق ما تضمنه البرنامج الانتخابي للرئيس، وترأس الحكومة الجديدة المختار ولد أجاي. وعلى صعيد الملف الاقتصادي، يتطلع الموريتانيون إلى قفزة اقتصادية مرتقبة خلال المرحلة المقبلة، لا سيما مع تقدم حجم الأعمال في مشروع الغاز المشترك بين موريتانيا والسنغال المعروف بـ«آحميم الكبير» بنسبة تجاوزت الـ95% خلال عام 2024، وهو ما يؤهل موريتانيا لتصبح من كبار منتجي الغاز في العالم.

 

أخبار ذات صلة مخرجون: «المسرح الصحراوي» يرسخ الهوية العربية

كما تستعد موريتانيا لإطلاق مشروعات كبرى أخرى مثل تطوير حقل «بير الله» الذي تُقدر احتياطياته بنحو 80 تريليون قدم مكعبة، ويتوقع أن يبدأ استغلاله خلال الفترة ما بين العامين 2027 و2028، وهو ما يوفر فرصاً كبيرة للقطاعين الخاص المحلي والخارجي. وأوضح الكاتب والمحلل الموريتاني، ونقيب الصحفيين الموريتانيين سابقًا، محمد سالم الداه، أن موريتانيا خلال العام الماضي أرست دعائم مرحلة جديدة من التطور السياسي والاقتصادي، بفوز الغزواني بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية، وتُعد أهم السباقات التي شهدتها البلاد، لا سيما في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة المحيطة. وقال نقيب الصحفيين الموريتانيين سابقًا لـ«الاتحاد»، إن العام الحالي سيشهد ثمار المحطات البارزة التي شهدتها موريتانيا خلال 2024، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي، لا سيما أن البلاد مرشحة خلال الفترة المقبلة لتكون واحدة من الدول المصدرة للغاز.

وشدد على أن الرئيس الغزواني يولي اهتماماً كبيراً خلال ولايته الثانية بمواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي تُحيط بالبلاد من خلال تدعيم ركائز الأمن والاستقرار، وهو ما أكد عليه في خطاب التنصيب الذي ألقاه في أوائل أغسطس الماضي.

مقالات مشابهة

  • زعيم المعارضة التركية يهدد باسقاط حكم أردوغان
  • إنتخاب عون أو مرحلة جديدة
  • السفيرة المصرية تقدم أوراق اعتمادها إلى رئيس جمهورية الجابون
  • تامر حسني عن عودته لـ بسمة بوسيل: خلينا نبدأ سنة جديدة بالدعوات وليس بالشائعات «فيديو»
  • وزير التموين يلتقي سفير كوت ديفوار لبحث سبل التعاون المشترك
  • رئيس جامعة بنغازي يبحث مع قنصل أنقرة إضافة مادة تعليم اللغة التركية
  • خبير : المنطقة مقبلة على مرحلة جيوسياسية جديدة
  • موريتانيا.. مرحلة جديدة من التطور السياسي والاقتصادي
  • وزير الدفاع السعودي ورئيس الإمارات يبحثان العلاقات والتطورات
  • غادة أيوب: نبدأ سنة جديدة بأمل كبير