طقوس غريبة للمشاهير.. توقيت زمنى لأمنيات باريس هيلتون وتيشيرت واحد لـ مارك المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، طقوس غريبة للمشاهير توقيت زمنى لأمنيات باريس هيلتون وتيشيرت واحد لـ مارك،لكل شخص في العالم طريقة مختلفة يعيش بها، وعلى الرغم من أنها تكون مناسبة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طقوس غريبة للمشاهير.. توقيت زمنى لأمنيات باريس هيلتون وتيشيرت واحد لـ مارك ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لكل شخص في العالم طريقة مختلفة يعيش بها، وعلى الرغم من أنها تكون مناسبة له، فهناك بعض الأفعال التي يراها البعض غريبة ولم يستطع أن يفعلها أحد، ولكن نظراً لأننا أناس عاديون لم يعرف أحد غرائبنا سوى المقربين منا، فإن المشاهير عندما تسلط عليهم الأضواء، سوف تصدمك طقوسهم الغريبة، سواء كانت طرق تجميل أو خرافات يؤمنون بها أو روتين يومهم، ونستعرض فى هذا التقرير، مجموعة من غرائب المشاهير، وفقاً لما نشره موقع "watchmojo".
مارك زوكربيرج صاحب التيشرت الواحدأعتاد العالم على رؤية رجل الأعمال الشهير والرئيس التنفيذى لشركة ميتا مارك زوكربيرج، بنفس التيشرت في كل مقابلاته، أو انتقالاته، وعلى الرغم من قدرته المادية على شراء أفخم وأغلى الملابس إلا أنه يرتدي تيشرت واحد فقط، وقد صرح سابقا أنه ليس لديه الوقت الكافي ليضيعه كل يوم في اختيار الملابس التي سيرتديها، فالأهم لديه هو عمله.
مارك زوكربيرج الأرنب الأبيض و جيمس مكوافوييلتزم جيمس مكوافوي الممثل الاسكتلاندي بأن يقول لأول شخص يقابله في أول أيام الشهر، كلمة الأرنب الأبيض، حيث يدعي أنه يجلب له التوفيق، والحظ السعيد، وبحسب ما ورد تعلم ماكافري هذه الخرافة بالذات من قبل جدته، حيث كانت هذه الممارسة موجودة لبعض الوقت في أمريكا الشمالية وبريطانيا العظمى، مع اختلافات مثل ترديد "أرنب.. أرنب"، مرتين أو في بعض الحالات، ثلاث مرات، فالتفسير الدقيق لذلك أن الأرانب ارتبطت بالحظ لآلاف السنين.
جيمس مكوافوي إيمينيم والنوم في الظلامقد أعتاد مغني الراب الأشهر عالمياً إمينيم على النوم في الظلام الدامس، فعندما يكون في جولة، يطلب من الفنادق تغطية النوافذ حتى ينام، فهو يعتقد أن الغياب التام للضوء مهم للنوم لأنه يخبر الدماغ أن الوقت قد حان للاسترخاء، أما الضوء فيسبب التحفيز واليقظة والعمل.
امينم كيت هارينجتون ورقم 3وصف الممثل كيت هارينجتون نفسه بأنه مؤمن بالخرافات المرعبة، كما أنه يعاني أيضا من اضطراب الوسواس القهري، يقال إنه يقوم بأشياء ثلاثية، مثل تقبيل المسرح 3 مرات قبل العرض، أو لمس السطح الخارجي للطائرة 3 مرات قبل الدخول، فالرقم 3 له تاريخ طويل في الارتباط بالحظ.
كيت هارينجتون باريس هيلتون والأمنياتمن الواضح أن عارضة الأزياء والممثلة باريس هيلتون مهووسة قليلاً بهذه الخرافة، لقد قامت بالتحدث عنها فى تغريدة لها على صفحتها الخاصة بموقع "تويتر" فى عام 2009، حيث تعتقد أن تمنى امنية في تمام الساعة 11:11 تتحقق، كما أنها تعتقد أن رقم 1 و 11 مرتبطين ببدايات جديدة أو وقت للتأمل الذاتي.
باريس هيلتون
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ذو الذراع الذهبية.. العالم يودع جيمس هاريسون بعد إنقاذ حياة مليوني طفل
توفي جيمس هاريسون، أشهر متبرع بالدم في أستراليا، عن عمر يناهز 88 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا إنسانيًا كبيرًا، حيث اشتهر بلقب "الرجل ذو الذراع الذهبية"، إذ ساهم بشكل استثنائي في إنقاذ حياة أكثر من مليوني طفل عبر تبرعاته التي لم تنقطع لأكثر من 60 عامًا.
وبدأت رحلة هاريسون مع التبرع بالدم في سن مبكرة، حيث كان أول تبرع له في عمر الـ18، ولم يتوقف عن التبرع بالبلازما حتى بلغ 81 عامًا، وهو الحد الأقصى لسن التبرع في أستراليا.
وتميزت بلازما دمه بوجود "جسم مضاد نادر" يعرف باسم (Anti-D)، وهو عامل حيوي في علاج مرض الريسوس الذي يعاني منه بعض الأجنة، وبفضل هذا الجسم المضاد، ساهم هاريسون في إنتاج دواء يُعطى للأمهات الحوامل اللواتي يواجه دمهن خطر تدمير خلايا دم الأجنة، مما ساعد في تقليل حالات الإجهاض وتشوهات الأطفال، بل وكان له دور كبير في تقليل عدد الوفيات التي كانت تحدث بسبب هذا المرض.
وفقًا للصليب الأحمر الأسترالي، تبرع هاريسون بأكثر من 1100 مرة خلال حياته، وكان كل تبرع يحدث فرقًا حقيقيًا في حياة العديد من العائلات، وتوفي هاريسون في دار لرعاية المسنين شمال سيدني أثناء نومه، حيث كان يعيش بعد أن توقف عن التبرع نتيجة لظروفه الصحية.
وقالت ابنته تريسي ميلوشيب إن والدها كان "إنسانًا في قلبه" وأنه كان فخورًا جدًا بما أنجزه، خصوصًا بعد أن علم أن عائلات كثيرة كانت قادرة على أن تبقى موجودة بفضل تبرعاته.
وأضافت أن والده كان يسعد عندما يسمع عن الأطفال الذين وُلدوا بفضل تبرعاته، حتى وإن لم يكن يعرفهم شخصيًا.
وصف الرئيس التنفيذي للصليب الأحمر الأسترالي، ستيفن كورنيليسن، بأنه "شخص رائع ولطيف وسخي"، مؤكدا أن "جيمس استحوذ على قلوب العديدين في جميع أنحاء العالم". لم يطلب هاريسون شيئًا في المقابل، بل ظل يقدم تبرعاته بإيثار طوال حياته.
وكان الجسم المضاد (Anti-D) الذي تحتوي عليه بلازما دم هاريسون ذا أهمية كبيرة في معالجة حالات مرض الريسوس، الذي يُصيب النساء اللواتي يعانين من دم سالب العامل الريسوسي (RhD negative) بينما يكون دم الجنين موجبًا للعامل الريسوسي (RhD positive)
في هذه الحالات، قد تنتج الأمهات أجسامًا مضادة تُهاجم دم الأجنة، مما يؤدي إلى تلف في خلايا الدم أو حتى موت الجنين. ولكن بفضل تبرعات هاريسون، تم إنتاج دواء يحتوي على (Anti-D)، وهو ما منع العديد من الأمهات من تطوير هذه الأجسام المضادة وحفظ حياة أجنتهن.
وقبل اكتشاف هاريسون كمصدر لهذه الأجسام المضادة، كان آلاف الأطفال يموتون سنويًا بسبب مرض الريسوس في أستراليا، وكان الوضع يُعد مأساويًا، إذ كانت النساء يتعرضن للإجهاض أو يُنجبن أطفالًا يعانون من إعاقات عقلية جسيمة.
بفضل مساهماته البارزة، نال هاريسون العديد من الجوائز والأوسمة في أستراليا، بما في ذلك ميدالية وسام أستراليا، أحد أرفع الأوسمة في البلاد. على الرغم من وفاته، سيظل اسمه محفورًا في الذاكرة الأسترالية والعالمية كرمز للعطاء الإنساني الكبير.