قالت هيئة البث الإسرائيلية مساء اليوم الثلاثاء 5 ديسمبر 2023 ، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يراقب محور فيلادلفيا الواقع بين مصر وقطاع غزة المحاصر، بادعاء منع "هروب قيادات في حركة حماس أو تهريب رهائن إلى مصر".

أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية

وأكدت هيئة البث أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية سمحت بنشر هذه التفاصيل، رغم التقارير التي كانت قد أشارت إلى "رسائل مصرية واضحة" برفض أي وجود إسرائيلي على محور فيلادلفيا المتاخم للشريط الحدودي بين مصر وقطاع غزة.

وكان مصدر مصري مطلع على المحادثات مع الجانب الإسرائيل قد أكد أن "مسؤولين إسرائيليين لمّحوا إلى خطط ترمي لذلك، تحت دعوى منع فصائل المقاومة من تشييد أنفاق في تلك المنطقة، ومنع تهريب السلاح إلى القطاع".

وأوضح المصدر في تصريحات لصحيفة "العربي الجديد" أن "المسؤولين في القاهرة ردوا على الحجج التي أطلقها مسؤولون إسرائيليون بأن الأجهزة المصرية المعنية تقوم بواجبها على أكمل وجه في ما يتعلق بتلك المخاوف".

وأكد أن "مصر قامت بهدم كافة الأنفاق في تلك المنطقة، وأن هذا الأمر شهد وقائع من فترة قريبة تتجاوز العام بقليل"؛ ويأتي بالتزامن مع الحديث عن إمكانية تعزيز التدخل الإسرائيلي في معبر رفح في ظل تسويات إقليمية محتملة بالمنطقة.

وتسعى سلطات الاحتلال إلى تعزيز تدخلها في عملية المراقبة، سواء في حركة الأفراد أو البضائع في معبر رفح جنوب قطاع غزة وسط مخاوف من أن النظام في مصر "يمكن أن يقبل بوجود وتدخل إسرائيلي" بعيدًا عن وسائل الإعلام والتصريحات الرسمية التي سترفض الفكرة.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب

تم بيع مشاهد مصورة لم تعرض من قبل، من حادث اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، أمس السبت، بمبلغ خيالي في أحد المزادات.


وعرضت دار "آر آر" للمزادات في مدينة بوسطن الأمريكية المقطع المصور، الذي لا يتجاوز 10 ثوان، وكان من نصيب مزايد رفضت الإفصاح عن اسمه، مقابل مبلغ 137.500 دولار.
وفي شهر أكتوبرالماضي، كانت بداية المزايدة على المقطع بمبلغ 12 ألف دولار.
وتم تصوير المقطع بواسطة، ديل كاربنتر الأب، على فيلم منزلي مقاس 8 مللميتر، والذي كان منسيا في صندوق حليب، حتى اكتشفه حفيده في عام 2010، جيمس جيتس، وقام بعرضه من خلال آلة العرض السينمائية على جدار غرفة نومه.
ويحتوي المقطع النادر على لقطات لموكب حراسة كينيدي، وهم يتجهون إلى المستشفى، بعد إطلاق النار عليه، في أوائل ستينيات القرن الماضي، في واحدة من أشهر عمليات الاغتيال في التاريخ.
ويبدأ الفيلم بعد إطلاق النار على كينيدي، إذ قام كاربنتر بالركض والوقوف على جانب الطريق السريع، والتقط بوضوح سيارة الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، وهي تهرع نحو مستشفى باركلاند التذكاري في دالاس، في محاولة لإسعافه.
كما تشمل اللقطات ظهور عميل الخدمة السرية، كلينت هيل، وهو يقف في الجزء الخلفي من السيارة، لحراسة جاكلين كينيدي، أثناء انطلاقهما على الطريق السريع "I-35" الفارغ، بسرعة 80 ميل في الساعة.
ويبين الفيلم كذلك جاكلين كينيدي، زوجة الرئيس الأمريكي الراحل، وهي ترتدي بدلتها الوردية الشهيرة.

مقالات مشابهة

  • تعليم إسكندرية يفصل طالبة ..لهذا السبب
  • ناصر منسي: بكيت قبل السوبر الإفريقي لهذا السبب.. والزمالك نادي كبير
  • سلمى أبو ضيف تتصدر محركات البحث.. لهذا السبب
  • هيئة الدواء للمواطنين: الدواء اللي بتدور عليه ومش لاقيه ميعتبرش ناقص لهذا السبب
  • نقل محمود كهربا إلى المستشفى لهذا السبب.. فيديو
  • شيكابالا: انهرت في البكاء قبل السوبر الإفريقي لهذا السبب!
  • بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب
  • لهذا السبب سلمي أبو ضيف تتصدر التريند
  • مظاهرات حاشدة للسودانيين في القاهرة لهذا السبب
  • لهذا السبب.. روجينا تتصدر تريند "جوجل"