أعراض وطرق علاج العيون الحمراء عند الأطفال
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
إذا كانت عيون طفلك حمراء لأكثر من يومين أو إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى، مثل الحمى أو الصداع أو آلام الجسم، فيجب استشارة الطبيب، العيون الحمراء عند الأطفال قد تكون علامة على العديد من الحالات الصحية، بعضها بسيط وغير ضار، وبعضها قد يكون خطيرًا.
التفسير الأكثر شيوعًا للعيون الحمراء عند الأطفال هو التهاب الملتحمة، وهو التهاب الغشاء المخاطي الذي يغطي بياض العين والجفون، يمكن أن يكون سبب التهاب الملتحمة عدوى فيروسية أو بكتيرية أو التهابية.
بالإضافة إلى احمرار العين، قد يعاني الأطفال المصابون بالعيون الحمراء أيضًا من أعراض أخرى، مثل:
حكة العينإفرازات العينإفرازات العينألم العينزيادة الدموعتورم الجفونأعراض وطرق علاج العيون الحمراء عند الأطفالتشخيص العيون الحمراء عند الأطفاليعتمد تشخيص العيون الحمراء عند الأطفال على الأعراض والتاريخ الطبي للطفل، قد يقوم الطبيب بإجراء فحص بدني للطفل وسؤاله عن أعراضه، قد يقوم الطبيب أيضًا بإجراء اختبارات إضافية، مثل اختبار الدم أو اختبار العين، للمساعدة في تحديد السبب الأساسي للعيون الحمراء.
علاج العيون الحمراء عند الأطفاليعتمد علاج العيون الحمراء عند الأطفال على السبب الأساسي، في بعض الحالات، قد لا يتطلب احمرار العين أي علاج، في حالات أخرى، قد يصف الطبيب الأدوية أو العلاجات الأخرى.
نصائح للعناية بالعيون الحمراء عند الأطفالفيما يلي بعض النصائح للعناية بالعيون الحمراء عند الأطفال:
حافظ على نظافة العينين.اغسل يديك قبل لمس عين طفلك.استخدم قطرات العين الملائمة للعمر والسبب.إذا كان طفلك يعاني من ألم شديد في العين، فاستشر الطبيب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمرار العين العين الحمراء احمرار العین یمکن أن یکون
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: تدوينة الطبيب المسيئة مرفوضة وغير أخلاقية.. واعتذاره غير كافٍ
أدانت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، التصريحات المسيئة التي نشرها طبيب على مواقع التواصل الاجتماعي ضد مهنة التمريض، مؤكدة أن ما فعله يمثل إساءة غير أخلاقية وغير مقبولة.
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي المذاع على شاشة اون ، أكدت نقيب التمريض أن الاعتذار الذي قدمه الطبيب لا يكفي لتهدئة غضب جموع أعضاء التمريض، قائلة: "مافيش حد عاقل يكتب كلام زي ده، وما فعله الطبيب غير أخلاقي، سواء كان التمريض من الذكور أو الإناث".
أوضحت محمود أن النساء يشكلن النسبة الأكبر في مهنة التمريض، حيث تصل إلى نحو 70%، مشيرة إلى أن تدوينات مثل هذه تثير قلق الأسر والمجتمع على بناتهن العاملات في المجال، خاصة في ظل وجود مثل هذه العناصر الطبية التي قد تمارس سلوكًا غير مسؤول حتى وإن زعم أن الأمر كان "على سبيل المزاح".
وأضافت:"عندنا عدد كبير من الممرضات متزوجات، بخلاف حديثات التخرج، وتدوينات مثل هذه بتخلي عندنا مخاوف على بناتنا من التردد على بيئة عمل فيها أطباء من هذا النوع، مهما كان شأنه أو سنه".