قرار حاسم.. القضاء التركي يعاقب رجلا هدد أردوغان
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قضت محكمة تركية بالسجن 4 سنوات وشهرين على المتهم بتهديد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على شبكات التواصل الاجتماعي، حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن ترك".
وذكرت شبكة "سي إن إن ترك”، أن "القضية، التي أعيدت من الغرفة الجنائية الثالثة بمحكمة النقض، استمرت في محكمة الجنايات الثالثة في قيصري”.
وأضافت: “ادعى والد المدعى عليه أن ابنه يعاني من تخلف عقلي.
. ولكن المحكمة حكمت على المتهم، الذي تبين أنه سليم عقليا، بالسجن 4 سنوات وشهرين بتهمة “التهديد” و”الإهانات” ضد رجب طيب أردوغان”.
وأوضحت أن “المتهم سبق أن حكم عليه بالسجن 5 سنوات وشهر و20 يوما بموجب نفس المواد، إلا أن محكمة النقض أبطلت الحكم”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أردوغان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
إقرأ أيضاً:
للمره الثانية.. تأجيل نظر استئناف المتهم بقتل اللواء اليمنى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجلت محكمة جنايات مستأنف بولاق الدكرور، اليوم الاثنين، نظر الاستئناف المقدم من المتهم الأول في قضية مقتل اللواء حسن العبيدي المسئول العسكري اليمني، بقصد سرقته داخل شقة في منطقة فيصل، وذلك على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقا، لجلسة 22 يناير الجارى.
وكانت المحكمة قد أجلت قبل وقت سابق لحضور طبيب التشريح، وشاهد الإثبات الرائد محمد كمال الصغير، لسماع شهادتهم. وشهدت الجلسة حضور ٣ متهمين فقط.
كانت محكمة جنايات الجيزة، عاقبت المتهم الأول "ر.م" ، 29 عاما، بالإعدام شنقا، ومعاقبته بالسجن المشدد 5 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه عن تهمة حيازة سلاح ناري، وعاقبت المتهم الثاني "ع.ا"، 17 عاما، والمتهمة الرابعة "س .ع" 16 عاما، بالسجن المشدد 15 عاما، وعاقبت المتهمة الثالثة "إ . ص"، بالسجن المؤبد، وبرأت المتهمة الخامسة "آ.م"، بعدما وجّهت لها النيابة تهمة إخفاء جزء من المسروقات.
وكشف أمر الإحالة، عن أن المتهمين من الأول إلى الرابع في يوم 15 فبراير الماضي بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة، قتلوا المجني عليه حسن صالح محمد العبيدي عمداً مع سبق الإصرار.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتل المجني عليه بأن أعدوا لذلك عقاراً مهدئا -الكلوازيين- وسلاح أبيض -مطواة-، فقامت المتهمتان الثالثة والرابعة بوضعه له داخل مشروب لإفقاده مقاومته وليتمكن المتهمان الأول والثاني من الدخول لمسكنه والإجهاز عليه.
وأشار إلى أنه ما أن تمكنت المتهمتان من ذلك وظهر لهن على المجني عليه آثار العقار، مكنتا المتهمين الأول والثاني من الدخول لمسكنه وقاموا بالتعدي عليه باستخدام السلاح الأبيض، وكبلوا يديه وقدميه وكتما فمه بقطعة من القماش، قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته.