النيابة العامة تصدر بيانا بشأن تأثر الخدمات الرقمية بانقطاع الإنترنت
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أعلنت النيابة العامة عن تأثر بعض الخدمات الرقمية التي تقدمها لجمهور المواطنين، نتيجة عطل فني أصاب أحد أجهزة الشبكة الرئيسية.
وقالت النيابة العامة في بيان، إنه "تأثرا بانقطاع الإنترنت ببعض المحافظات، و في ضوء ما أعلنت عنه الشركة المصرية للاتصالات من انقطاع خدمات الإنترنت في بعض المناطق، نتيجة عطل تقني أصاب أحد أجهزة الشبكة الرئيسية، فقد تأثرت بعض الخدمات الرقمية التي تقدمها النيابة، وسوف يستأنف تقديم الخدمات فور انتهاء الشركة من إصلاحه".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنقطاع الإنترنت المصرية للاتصالات النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
“الحوثيون” يطالبون مستخدمي أجهزة “ستارلينك” في مناطق سيطرتهم بتسليمها فورا
#سواليف
دعا ” #الحوثيون ” جميع المواطنين وكافة الجهات الاعتبارية في مناطق سيطرتهم إلى سرعة #تسليم كافة معدات خدمة #ستارلينك لتوفير #الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية في موعد أقصاه الأول من مايو.
وقالت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في حكومة الحوثيين، التي تتخذ من صنعاء مقرا، في بيان يوم الأحد، إن التسليم يتم إلى أقرب مكتب من مكاتب المؤسسة العامة للاتصالات السلكية واللاسلكية المنتشرة في جميع المحافظات والمديريات.
وحذرت الوزارة من أنه بعد انقضاء المدة المحددة أعلاه “سيتم تنفيذ حملة ميدانية بالتنسيق مع الجهات الأمنية لضبط كل من يقوم ببيع أو تداول أو استخدام او تشغيل أو تركيب أو حيازة هذه الطرفيات ‘المحظورة’ ومصادرتها وفرض العقوبات والغرامات وفقا للتشريعات النافذة”.
مقالات ذات صلة ما الذي كان ينوي النائب عوني الزعبي الحديث عنه ومنعه الصفدي؟ 2025/04/28وتأثر قطاع الاتصالات في #اليمن بالحرب الدائرة في البلاد منذ عشر سنوات إذ يشكو مستخدمو الإنترنت من سوء مستوى الخدمة سواء في مدينة عدن، المقر الحالي للحكومة الدولية المعترف بها دوليا، أو في صنعاء.
وأعلنت الحكومة اليمنية في عدن في سبتمبر الماضي، تشغيل خدمة “ستارلينك” ليصبح اليمن أول دولة في الشرق الأوسط تتمتع بهذه الخدمة.
وأعلنت شركة “ستارلينك”، وهي أكبر مزود لخدمة الإنترنت الفضائي في العالم، تفعيل خدماتها في اليمن آنذاك، وأشار مالكها إيلون ماسك إلى أن الخدمة أصبحت متاحة رسميا هناك.
وقالت وكالة “بلومبرغ” إن مسؤولا حكوميا رفيعا في اليمن اعترف بأن “ستارلينك” يستخدم على نطاق واسع وهناك الكثير من الناس على استعداد، رغم ظروف الحرب، لتأمين محطات الاتصالات التجارية والشخصية والتهرب من خدمة الإنترنت المتوفرة محليا والتي غالبا ما تكون بطيئة وخاضعة للرقابة.