حصل فيلم "WHEN I CLOSE MY EYES I SEE YOUR EYES" للمخرج سامح علاء والمنتج مارك لطفي، على جائزة تطوير سوق البحر الأحمر السينمائي الدولي في نسخته الثالثة.

جائزة الفيلم تعد الثانية لمصر على التواصل بعد أن حصد المخرج مراد مصطفى والمنتجة سوسن يوسف على منحه تطوير فيلمهم الجديد "عائشة لا تستطيع الطيران بعد الآن" الذي تدور أحداثه حول بنت صومالية، عمرها  20 سنة، تعمل فى الرعاية الصحية بمصر، ويتتبع الفيلم رحلتها فى عملها وتحركها من بيت لبيت لتقديم المساعدة للمرضى.

كان مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي قد أعلن عن أسماء الضيوف المتميزين الذين سيُشاركون ضمن الجلسات الحوارية في الدورة الثالثة من المهرجان، وعلى مدار الأيام العشر من العروض والحفلات، وإلى جانب اللِجان ومراسم تقديم الجوائز التي تستمر من 30 نوفمبر إلى 9 ديسمبر، سيتم عقد سلسلة من البرامج التي تضم مجموعة ملهمة ومتنوعة من النجوم السينمائيين العالميين، مع مخرجين وممثلين وممارسين حائزين على جوائز. وستقام البرامج في ڤوكس سينما، وسينما السوق، وقاعة مؤتمرات السوق.

وانضم نخبة من مواهب الصناعة إلى سلسلة من الجلسات الحوارية في وقت سابق حيثُ شاركوا حوارات شيقة حول أفكارهم وأسلوب عملهم، ونقاشات ملهمة تتناول قصصهم وما يُحرك شغفهم. بما فيهم: الممثل والمنتج ويل سميث من أعماله فيلمّي "فتيان أشقياء للأبد" و"الملك ريتشارد"، وياسمين صبري من أعمالها فيلم "البعبع"، والإخوة قدس، من أعمالهما فيلم "أحلام العصر"، وأمينة خليل، من أعمالها مسلسل "جراند أوتيل"، وظافر العابدين، من أعماله فيلم "أطفال الرجال".


وتتضمن فعاليات الجلسات الحوارية القادمة نخبة من المواهب من بينهم: كوثر بن هنية من أعمالها فيلم "بنات ألفة"، و هالي بيري، من أعمالها فيلم "كرة الوحش"، وأندرو غارفيلد، إلى جانب رئيس لجنة تحكيم المهرجان لهذا العام باز لورمان، وجوينيث بالترو، من أعمالها فيلم "شكسبير عاشقًا"، وكاترينا كايف، من أعمالها فيلم "زينداجي نا ميليجي دوبارا".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحر الأحمر السينمائي البحر الأحمر السينمائي الدولي ظافر العابدين مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي

إقرأ أيضاً:

انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن

يمن مونيتور/قسم الأخبار

تشير التقارير إلى أن البحرية الإيرانية قد انسحبت مؤقتًا من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، بعد أكثر من 80 انتشارًا متتاليًا. السفينة “نداجا” التي كانت تتمركز في المنطقة منذ عام 2008 لم تُشاهد هناك منذ عدة أشهر، مما يثير تساؤلات حول مستقبل وجودها.

عادةً ما كانت عمليات الانتشار تشمل فرقاطة من طراز “موج” أو “باياندور”، بالإضافة إلى سفن لوجستية، حيث كانت تنفذ مهامها لدعم العمليات البحرية. ومع ذلك، يبدو أن الأسطول 100، الذي زار خليج عدن مؤخرًا، قد ركز على نقل طلاب من جامعة الإمام الخميني البحرية.

تدعم الأرقام الأخيرة حول الفرقاطات وسفن الدعم في بندر عباس فرضية انسحاب “نداجا”، حيث تم رصد زيادة في الأسطول البحري الإيراني.

كما أظهرت صور الأقمار الصناعية وجود غواصتين في حوض جاف، مما يشير إلى أن العمليات البحرية قد تكون قد تم تقليصها.

هذا الانسحاب يأتي في وقت حساس بالنسبة للحوثيين، الذين كانوا يعتمدون على الدعم الإيراني في حملتهم ضد السفن. ومع تصاعد الغارات الجوية من قبل القوات الأمريكية، يثير هذا الوضع القلق بشأن تأثيره على توازن القوى في المنطقة.

 

 

مقالات مشابهة

  • ضبط مخدرات بقيمة 3.5 مليون جنيه فى البحر الأحمر
  • منظمة دولية: الشحن الجوي يظل قويًا رغم عودة الشحن البحري المحتملة في البحر الأحمر
  • لاحق أول جزيرة سكنية في السعودية.. تعرّف عليها
  • شاهد| "لاحق".. تفاصيل الكشف عن أول جزيرة سكنية في المملكة
  • مصر.. انسحاب شركات عالمية من التنقيب في البحر الأحمر
  • تداول 52 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • صلالة يحصد دوري الدرجة الثانية للطائرة.. وطاقة وصيفا وصور ثالثا
  • انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن
  • عصام عمر يحصد جائزة أفضل ممثل في مهرجان هوليوود للفيلم العربي
  • غدًا.. بدء تطبيق قرار وقف الصيد في البحر الأحمر