بعد دخولنا من المعبر المصري سمعنا النسوان والبنات في واحد من البصات بزغردو!!
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بعد دخولنا من المعبر المصري سمعنا النسوان والبنات في واحد من البصات بزغردو!!، روت إحدى السودانيات قصة رحلتها من السودان إلى مصر عن طريق المعبر البري، وكيف عند وصولهم للمعبر المصري ودخولهم إلى العبارة المصرية التي تنقل .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد دخولنا من المعبر المصري سمعنا النسوان والبنات في واحد من البصات بزغردو!!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
روت إحدى السودانيات قصة رحلتها من السودان إلى مصر عن طريق المعبر البري، وكيف عند وصولهم للمعبر المصري ودخولهم إلى العبارة المصرية التي تنقل البصات إلى الجانب الآخر من النيل سمعوا صوت الزغاريد.
وبحسب ما رصد محرر موقع “النيلين” على شبكات التواصل الاجتماعي، تحسرت راوية القصة بعد سماع الزغاريد وتساءلت: ” هل هم فرحانين عشان طلعوا من السودان ولا فرحانين بشنو؟”. وأضافت بأنها حزنت حزناً شديداً في قلبها، وأكدت بأنه لا يوجد أي طعم لمصر ولا أي مكان ثاني غير السودان.
وقالت بأنه تحب السودان حب غير طبيعي وليست قادرة على التأقلم مع فكرة الاغتراب ولم تتمنى في يوم من الأيام بأن تخرج من السودان.
القاهرة – “النيلين”
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من السودان
إقرأ أيضاً:
أ.د محمد تركي بني سلامة يتساءل .. أليست هذه مأساة؟
#سواليف
أليست هذه #مأساة؟
بقلم ا د #محمد_تركي_بني_سلامة
اليوم ذهبت في زيارة إلى إحدى الجامعات الرسمية في شمال البلاد، ولم يكن في بالي أن أخرج من تلك الزيارة وأنا أحمل في جعبتي واحدة من أغرب الحكايات التي شاهدتها. بدأت الحكاية عندما التقيت بثلاثة موظفين في الجامعة، جميعهم يعملون في نفس الدائرة، وهذا أمر طبيعي، إلا أن ما أثار دهشتي هو أنهم جميعاً من ثلاث عائلات أردنية معروفة، وكل عائلة منهم لها جذور من الشمال، الوسط، والجنوب، والأجمل أن كل عائلة منهم قد أنجبت رئيساً سابقاً لهذه الجامعة.
في تلك اللحظة فقط أدركت سبب البطالة في الأردن! الأمر ببساطة هو أن كل واحد من هؤلاء المسؤولين يجلب معه أقرباءه ليضمن “التواصل الأسري” في الجامعة. فكل رئيس يُعين من يعرفه، ويرسخ جذوره في المؤسسات، حتى تحولت المؤسسات إلى “عشائر صغيرة” تعيش تحت سقف واحد، بينما المواطن العادي يبحث عن فرصة عمل كأنه يبحث عن إبرة في كومة قش.
مقالات ذات صلة حماس تدعو لتشكيل تحالف عربي إسلامي دولي لإنهاء حرب الإبادة في غزة ولبنان 2024/11/10أليست هذه مأساة؟