لحظة انفجار هائل في منزل بولاية فيرجينيا الأمريكية بعد وصول الشرطة إليه
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
تحقق الشرطة في مدينة أرلينغتون بولاية فيرجينيا الأمريكية أسباب انفجار هائل وقع في منزل بعد وصول الضباط إليه حيث حاولوا تقديم مذكرة تفتيش على خلفية ورود تقارير عن إطلاق نار فيه.
وقال متحدث باسم شرطة مقاطعة أرلينغتون إن بعض الضباط أصيبوا بجروح طفيفة جراء الانفجار، لكن لم يتم نقل أحد إلى المستشفى. ولم يتم التأكد بعد من وقوع قتلى وحالة صحية للمشتبه به الذي كان في المنزل لحظة الانفجار.
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث انفجارات شرطة
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة خمسة أشخاص في إطلاق نار قرب حرم جامعة سينسيناتي الأمريكية
ذكرت الشرطة الأمريكية أن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب إثنان آخران إثر تعرضهم لطلقات نارية بالقرب من حرم جامعة سينسيناتي بولاية أوهايو الأمريكية اليوم "الاثنين"، وتم اعتقال شخصين، بينهما أحد المصابين.
عاجل| اشتباكات ضارية بين الشرطة الأمريكية والطلاب محتجين ضد حرب غزة معركة حربية بين الشرطة الأمريكية وحائز للأسلحة تنتهي بمقتل 4 ضباط.. فيديووقال مارك بيرنز من شرطة سينسيناتي، لوكالة أنباء أسوشيتد برس،"تم العثور على العديد من الأسلحة النارية في مسرح الجريمة، ويتم احتجاز شخصين (أحدهما أصيب بطلق ناري) في الوقت الحالي، ولا تتوافر لديه معلومات أخرى".
وذكرت محطات إخبارية محلية أن الضباط الذين يقومون بدوريات في المنطقة سمعوا عدة طلقات نارية ووصلوا ليجدوا عدة أشخاص يعانون من جروح ناجمة عن أعيرة نارية، وقالوا إن الخمسة الذين أطلق عليهم الرصاص كانوا رجالا.
أبو الغيط: أمريكا أدركت ضرورة تغيير المجتمعات العربية بعد أحداث 11 سبتمبر
وصف الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ثورة 30 يونيو بأيام المجد والكرامة، موضحًا أن الحراك الثوري قبل 2011 ضد مبارك والحراك بعد 2011 ضد الإخوان.
وأضاف خلال لقائه مع برنامج "الشاهد" الذي يعرض على قناة “إكسترا نيوز” "من تابع التطورات المصرية لا ينظر إلى ثورة يناير 2011 فقط، ولا التعديلات الدستورية ولا الانتخابات البرلمانية عام 2020 التي سبقت ثورة يناير 2011، ولكن ينظر إلى عام 2001، وخاصة 11 سبتمبر عام 2001، الحدث الضخم في أمريكا من المتأسلمين وتنظيم القاعدة الذي ضرب الولايات المتحدة ضربة بالغة العنف".
تغيير المجتمعات العربية
وأوضح أن أمريكا وهي أقوى قوة عسكرية وسياسية واقتصادية في العالم كانت في وقتها هي القوة المهيمنة بالكامل على الوضع الدولي، قدرت أن هذا الوضع لا ينبغي أن يستقيم ويبقى، مضيفًا أن هذه التيارات بالغة العنف في الإسلام السياسي يجب أن تضرب، وبالتوازي يجب تغيير المجتمعات العربية التي تفرز وتنتج هذه الجماعات المتطرفة، وهذا جوهر الموضوع، ونقطة بداية للأحداث بعد ذلك.