صحيفة اليوم:
2024-12-29@18:01:47 GMT

نصائح حماية النباتات المنزلية من جفاف الشتاء

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

نصائح حماية النباتات المنزلية من جفاف الشتاء

أكد خبراء، أنه يمكن الحفاظ على النباتات المنزلية حية في الشتاء، دون نفقات إضافية.
وقال كريس بونيت، من غادريننغ إكسبريس لصحيفة Mirror البريطانية، إنه يمكن للهواء الجاف والساخن أن يجفف النباتات، ما يجعلها متوترة وضعيفة".

"التيراريوم".. فكرة جديدة لزراعة #النباتات داخل #المنزل
للمزيد: https://t.co/e9JtLc5Fgu#اليوم pic.

twitter.com/fsTmR4wyPi— صحيفة اليوم (@alyaum) December 2, 2023صحة النباتات

حث "كريس"، أصحاب النباتات على إبقائها على مسافة من المشعات والمناطق المعرضة لتيارات الهواء بشكل خاص.

أخبار متعلقة عروض عائلية في الأسبوع البنجلاديشي تنتظر زوار حديقة السويديبن داود القابضة تحصل على درع تكريمي من الهيئة العامة للمنافسة

وأضاف: "هذا لا يعني أنه يجب تجنب استخدام التدفئة، من المهم فقط اليقظة لرعاية النباتات وخلق بيئة مريحة لنمو النباتات المنزلية خلال فصل الشتاء".

النباتات المنزلية

أكد أنه من الضروري الاحتفاظ بالنباتات بعيداً عن مصادر الحرارة، مع الحفاظ على مسافة آمنة من النوافذ لحمايتها من الهواء البارد.

ويمكن أن يكون جهاز الترطيب مفيداً لصحة النباتات، لكن إذا لم يكن ذلك متاحاً، فإن نقلها إلى الحمام الساخن يمكن أن يساعدها على النمو، كما أن وضع النباتات قريبة من بعضها يخلق أيضاً بيئة ذات رطوبة أعلى، ما يسمح للنباتات بالبقاء حية.

وفي الوقت نفسه، يمكن أن يؤدي التسخين إلى تجفيف النباتات بسرعة، لذلك يجب التحقق من رطوبة التربة بانتظام، وري النباتات عندما يكون أعلاها جافاً، حسب Mirror البريطانية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام النباتات المنزلية منوعات الشتاء

إقرأ أيضاً:

مسبار ناسا يصل إلى أقرب مسافة له من الشمس

 

يستعد مسبار “باركر” التابع لوكالة الفضاء الأميركية “ناسا” للوصول عشية عيد الميلاد، إلى أقرب مسافة له من الشمس من أجل دراسة غلافها الجوي.
ويُفترض أن يعزز “باركر” الذي أُطلق في أغسطس 2018 في مهمة مدتها سبع سنوات، المعارف العلمية وخصوصا في ما يتعلق بالشمس كالعواصف الشمسية التي تؤثر على الاتصالات الأرضية. وسيكون المسبار في 24 ديسمبر عند الساعة 11:53 بتوقيت غرينتش على بعد 6.2 مليون كيلومتر من سطح الشمس، وهي مسافة تُعدّ قياسية.
وقال العالِم من برنامج “باركر سولر بروب” أريك بوسنر، في بيان “إنّ هذا مثال على مهام ناسا الجريئة، التي تحقق إنجازا لم يقدم عليه أحد من قبل، للإجابة عن تساؤلات قديمة بشأن كوننا”. وأضاف “نتطلع لتلقي التحديث الأول للمسبار والبدء في تلقي البيانات العلمية في الأسابيع المقبلة”.
وسيفقد فريق المهمة الاتصال المباشر بالمسبار خلال هذا الاقتراب، ولكن يُفترض أن يتلقى إشارة من المركبة الفضائية يوم الجمعة. وخلال اقترابه من الشمس، سيتحرّك “باركر” بسرعة كبيرة جدا تصل إلى نحو 690 ألف كيلومتر في الساعة، وهو ما يتيح الانتقال من طوكيو إلى واشنطن في أقل من دقيقة.
وستتعرض الدرع الحرارية للمسبار لحرارة قصوى تتراوح بين 870 و930 درجة مئوية، لكن أدواته الداخلية ستبقى قريبة من الحرارة المحيطة (نحو 29 درجة مئوية) خلال استكشافه الطبقة الخارجية من غلاف الشمس المعروف بالإكليل.
ويتمثل أحد أهداف “باركر” في التوصل إلى السبب الكامن وراء كون هذه المنطقة أكثر حرّا من سطح الشمس بنحو 200 مرة. وبيّنت نتائج أولية من بيانات “باركر” عام 2019 مدى فوضوية الغلاف الجوي للشمس. وسيكون اقتراب “باركر” من الشمس أوّل عملية قياسية مماثلة تتحقق من أصل ثلاثة، إذ يُتوقّع أن يكرر “باركر” إنجاز المهمة في مارس ويونيو 2025.وكالات

 

 

 

عربات الخيول في النمسا شاهدة على الإمبراطورية

تستقطب عربة الخيل المفضّلة لدى إمبراطور النمسا – المجر فرانتس يوزف السيّاح في فيينا عشية عيد الميلاد، إذ تُعرض للمرة الأولى منذ أكتوبر الفائت في العاصمة الإمبراطورية السابقة، بعدما بقيت لزمن طويل مفقودة ومهملة.
وكانت هذه العربة الأنيقة ذات اللون الأسود الداكن والتي تتميز ببساطتها المنسجمة مع شخصية فرانتس يوزف المتقشف، تتيح للإمبراطور، زوج الأميرة سيسي، البقاء على مرأى من رعاياه أثناء تنقلاته اليومية.
وهذه القطعة التي تشكّل تعبيرا عما يُعرف بـ”الحقبة الجميلة” في أوروبا قبل الحرب العالمية الأولى، انضمت أخيرا إلى مجموعة متحف العربات في قصر الإقامة الصيفية في شونبرون، حيث تتناقض بساطتها مع مركبات الخيول الأخرى الفاخرة في هذه التشكيلة التي تُعَدّ من الأكبر في العالم.
وكان الإمبراطور المنتمي إلى سلالة هابسبورغ يستطيع أن يختار ما طاب له من نحو 600 مركبة يضمها مرآب قصره، من الزلاجات التي تجرها الخيول إلى المحفّات التي يرفعها حمّالون.
وقال أمين المعرض ماريو دوبيرل إن “الشعب كان يراه في هذا النوع من المركبات التي تجرها الخيول”، وهو مشهد أصبح “موضوعا شائعا لبطاقات بريدية ولوحات”.
ومع أن هذا التقليد كان يُستخدم في الدعاية السياسية للإمبراطور، كان في الوقت نفسه يجعله هدفا سهلا لمحاولات اغتيال محتملة. ولذلك، كان رجال شرطة ينتشرون على طول الطريق، ويتمركزون كل 200 متر، لضمان أمنه.وكالات

 

 

 

 

 

5 آلاف خطوة في اليوم تساعد في مكافحة الاكتئاب

كشفت دراسة حديثة أن السير خمسة آلاف خطوة في اليوم يساعد في تقليل أعراض الاكتئاب، وأن فائدة السير تتزايد مع زيادة المسافة التي يقطعها الشخص يوميا.
وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية “جاما نتورك أوبن” قام الباحثون بتحليل نتائج 33 ورقة بحثية سابقة تناولت أكثر من 97 ألف شخص من 13 دولة. واستخدم المتطوعون في التجربة أجهزة لقياس المسافة والسرعة وهواتف ذكية لتحديد عدد الخطوات التي يقطعونها يوميا، مع الإبلاغ عن التغيرات التي تطرأ على حالتهم الصحية نتيجة التريض.
وتبين أن السير خمسة آلاف خطوة يوميا يرتبط بتراجع أعراض الاكتئاب، التي تقترن بالشعور بالحزن والتوتر والعزلة الاجتماعية واضطرابات النوم وفقدان الشهية والشعور بالإرهاق.
ويؤكد أعضاء الدراسة، في تصريحات للموقع الإلكتروني “هيلث داي” المتخصص في الأبحاث الطبية أنه رغم الحاجة إلى التحقق من صحة هذه النتائج، فإن الحرص على التريض يوميا وإحصاء عدد الخطوات التي يقطعها الشخص بشكل يومي يعودان بالفائدة على مختلف الجوانب الصحية، وليس فقط في ما يتعلق بأمراض القلب.

كما توصّلت دراسة جديدة إلى أنّ ممارسة نشاط معتدل لمدة 20 دقيقة يوميًا، لخمسة أيام في الأسبوع، قد تقلل من خطر أعراض الاكتئاب بشكل كبير لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، وغالبًا ما يعانون من أمراض مرتبطة بالاكتئاب، مثل مرض السكري، وأمراض القلب، والألم المزمن.
وبحسب مجلة السكري البريطانية، فإنّ مرضى السكري أكثر عرضة بمرتين لخطر الإصابة بالاكتئاب. ووجدت دراسة أجريت في عام 2017، أن مرضى القلب أكثر عرضة للوفاة بمقدار الضعف إذا أصيبوا بالاكتئاب بعد تشخيصهم. ويعاني نحو 85 في المئة من الأشخاص الذين يعانون من الآلام المزمنة من اكتئاب حاد، وفقًا لما ذكرته دراسة أخرى وُضعت في عام 2017.
ورغم ذلك، يحتاج الأشخاص الذين شاركوا في الدراسة، ولا يعانون من مرض مزمن، إلى ممارسة تمارين رياضية تتراوح بين معتدلة وقوية لمدة ساعتين يوميًا من أجل رؤية تحسّن في أعراض الاكتئاب، وفقًا لما ذكره مؤلف الدراسة الرئيسي إيمون ليرد، الباحث في مركز النشاط البدني للأبحاث الصحية في جامعة ليمريك، بإيرلندا.
ووجدت الدراسة أنه كلما زاد الوقت الذي يقضيه الناس في ممارسة الرياضة، كان ذلك أفضل. ولفتت إلى أنّ الأشخاص الذين يمارسون الرياضة باعتدال لمدة 20 دقيقة في اليوم، لخمسة أيام في الأسبوع، لديهم معدل أقل بنسبة 16 في المئة من أعراض الاكتئاب، وخطر أقل بنسبة 43 في المئة للإصابة بالاكتئاب الشديد مقارنة مع من لم يمارسوا الرياضة.وكالات

 

 

 

استخدام الهاتف المفرط وراء اضطراب دماغي خطير

بعد سنوات من العذاب والألم، اكتشفت بريطانية أن الأعراض “الخفية” التي تجاهلتها ظنّاً أنها ناتجة عن استخدام هاتفها المفرط، كانت في الواقع تشير إلى اضطراب دماغي خطير.
وفقاً لصحيفة “نيويورك بوست”، عانت تشارلي رولستون (44 عاماً)، من الصداع النصفي ودوار الحركة كلما استخدمت هاتفها لفترة طويلة، لكنها كانت تواصل تجاهل الأعراض حتى تفاقم الألم وأصبح غير محتمل.
عند دخولها المستشفى، خضعت تشارلي للتصوير بالرنين المغناطيسي، فتبيّن أنها تعاني من داء الصرع وتشوه خلقي نادر في الجمجمة، يؤثر على الدماغ والنخاع الشوكي، ويسمى علمياً “تشوه كيار” الذي قد يكون وراثياً، ويصيب شخصاً من كل ألف حالة.
ويتسبّب هذا المرض في اندفاع جزء من الدماغ إلى أسفل الجمجمة، مما يعوق تدفق السائل الدماغي الشوكي. وفيما يعتبر هذا المرض مميتاً، ذكرت تشارلي رولستون أنه يتعين عليها متابعة أعراضها بشكل دائم طوال حياتها.
تشارلي رولستون، التي تم تشخيصها بتشوه كيار في سن الـ 41، اكتشفت أنها كانت تعاني من الأعراض طوال حياتها دون أن تعرف السبب.
وقالت تشارلي، التي تعيش في بيركهامستيد، هيرتفوردشاير: “كانت الأعراض أصبحت تزداد سوءاً مع تقدم العمر”.
وبدأت معاناتها من الصداع النصفي ودوار الحركة في سن المراهقة، وكان الألم شديداً عند السعال، لكنه كان يستمر 30 ثانية فقط. رغم شدته، كانت تتحمل الألم معتقدة أنها ستتعافى، ولم تستشِر الطبيب إلا بعد مرور ثلاثين عاماً.
عادت بالذاكرة إلى الحادثة التي اكتشفت فيها المرض عام 2021، مشيرة إلى أنها أصيبت بالإغماء بعد عودتها من الرياضة، ونقلها زوجها إلى المستشفى، حيث تبين أنها كانت تعاني من مشكلة صحية أكبر.
وأكدت أن حالتها الصحية تحسنت بشكل ملحوظ بعد مرور 21 شهراً على اكتشافها المرض.
وأوضحت أنها تمكنت من السيطرة على الأعراض من خلال تناول مسكنات الألم والحد من استخدام الهاتف المحمول، مما ساعدها في العودة إلى حياتها الطبيعي.وكالات

 

 

 

 

أول وحدة ذكاء اصطناعي تعمل ببطارية بحجم عملة معدنية

أعلنت شركة Ambient Scientific عن وحدة ذكاء اصطناعي جديدة، وهي لوحة باسم Sparsh، والتي تعمل على بطارية خلوية بحجم العملة، مما يجعلها مناسبة لمجموعة واسعة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي على الجهاز.
وتهدف الوحدة إلى تقديم حلول لمهام مثل التعرف على النشاط البشري والتحكم الصوتي واكتشاف الأحداث الصوتية، ويتميز هذا الابتكار بقدرته على العمل بشكل مستمر لشهور دون استبدال البطارية بشكل متكرر، وفق “إنترستينغ إنجينيرينغ”.
وتحتوي لوحة Sparsh على مكونات مختلفة، بما في ذلك أجهزة استشعار الحركة والميكروفون الرقمي ووحدة Bluetooth Low-Energy (BLE) والمزيد، ويجعل هذا المزيج منها أداة قوية للمطورين الذين يتطلعون إلى إنشاء نماذج أولية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالبطارية بسرعة.

 

 

ويمتد نطاق التطبيقات التي تم استكشافها باستخدام لوحة Sparsh عبر قطاعات متعددة، بما في ذلك الصيانة التنبؤية والأجهزة الطبية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي والأجهزة القابلة للارتداء والألعاب التي يتم التحكم فيها صوتياً.
و مع تزايد الاهتمام من مطوري المنتجات والطلاب والباحثين، تخطط Ambient Scientific لإصدار تصميمات مرجعية مختلفة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالبطارية، بهدف تعزيز إمكانية الوصول إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وبأسعار معقولة.وكالات

 

 

 

 

غموض مومياوات الكائنات الفضائية في بيرو يتعمق

تستمر قضية “مومياءات الكائنات الفضائية” الغامضة في البيرو في التعمق، بعد الكشف عن مخلوقين جديدين يدعيان “بالوما” و”أنتونيو”.
و يقال إن الجثتين تم العثور عليهما في صحراء نازكا، حيث تم الكشف عن أول مومياء قبل سبع سنوات من قبل الصحفي وخبير الأجسام الغريبة خايمي موسان، وفق “دايلي ميل”.
وتشترك بالوما وأنتونيو في نفس الأصابع الثلاثة مثل المومياوات السابقة، لكنهما تتميزان بعينين صغيرتين مائلتين ويوصفان بأنهما بحجم “بالغ قصير”.
وتم تحليل المومياوات مؤخراً من قبل الدكتور ديفيد رويز فيلا، الرئيس السابق للجمعية الطبية في البيرو، الذي حدد أنهما تحتويان على أعضاء تشبه الأعضاء البشرية مع بنية دماغ مرئية.
وزعم الدكتور رويز أن أنطونيو كان مصاباً بطعنة في صدره، بينما أظهرت بالوما دليلاً على وجود شعر، وهو الأول بين المومياوات، وقال إن عمرهما يبلغ 1500 عام.
و اقترح الباحثون أن الجثث تحولت إلى حفريات بسبب الطحالب، مما ساعد في الحفاظ عليها، إلى جانب مادة لاصقة شديدة السمية، لا تتطابق مع تلك الموجودة في ذلك الوقت.
و قدم موسان ما يقرب من 12 من هذه الجثث، وعرض العديد منها أمام الكونغرس المكسيكي كدليل على وجود كائنات فضائية كانت تسير على الأرض ذات يوم، وبينما ظل موسان مصراً على ادعاءاته، لا يزال الخبراء مقتنعين بأن المومياوات ليست أكثر من دمى يتلاعب بها لصوص القبور.
وفي عام 2018، بعد عام واحد من الإعلان عن الاكتشاف، استنتج العلماء من أربعة تحليلات مستقلة على الأقل لعينات الحمض النووي ومواد المومياء الأخرى أنها كانت مومياوات معدلة، لكن هذه الادعاءات لم توقف موسان والباحثين الآخرين عن مواصلة البحث.
و تختلف الاكتشافات الأخيرة عن المومياوات السابقة التي وجدها موسان في الملامح والحجم.
وقال الدكتور رويز فيلا في مقطع فيديو: “لقد أصيب بطعنة كسرت ضلوعه في الجانب الأيسر من صدره، واخترقت الصدر والبطن والكبد وثقبته بالكامل من الداخل، ويعتقد أن بالوما عاشت لمدة تصل إلى 60 عاماً، وقال الدكتور رويز فيلا: “هذه هي المرة الأولى التي نجد فيها جسداً جافاً به شعر، وهو ذو خصائص نحاسية اللون”.
وقال جويس مانتيلا، الصحفي الذي كرس نفسه لإثبات أن المومياوات حقيقية، إن “المزيد سيُكشف في عام 2025 عن المخلوقات، وتحديدًا المكان السري الذي تم العثور فيه على الجثث”.
م تحليل المومياوات مؤخرًا بواسطة الدكتور ديفيد رويز فيلا، الرئيس السابق للجمعية الطبية في بيرو، الذي حدد أن لديها أعضاء تشبه الأعضاء البشرية مع بنية دماغ مرئية
و قال مانتيلا إن المومياوات التي تم العثور عليها سابقًا تحتوي على أربعة أنواع مختلفة من الحمض النووي، بما في ذلك إنسان من آسيا، وقردان من أفريقيا وشخص غير معروف، و قال/ “ربما يكون هذا الحمض النووي غير المعروف هو ما يجعله يتمتع بخصائص ثلاثة أصابع، لدي نظرية مفادها أن هذا الحمض النووي هو الحمض النووي لخالقيه، نحن البشر ليس لدينا القدرة التكنولوجية على الجمع بين الحمض النووي ولا يمكننا مع كل أموال العالم أن ننجح في خلط قرد أو شمبانزي مع إنسان، ربما هذه المخلوقات تم إنشاؤها في مختبر منذ 1800 عام على الأقل”.
وتمكن فريق من تحديد تاريخ المومياء بين عامي 240 و383 بعد الميلاد، ما يشير إلى تعايشها مع حضارة نازكا القديمة”، كما شاركوا في الدراسة، وأجرى الفريق فحصاً مكبراً، مما سمح لهم بالنظر إلى الداخل ورؤية أن المومياء تفتقر إلى الشعر والأذنين الخارجيتين، لم يكن بها سوى فتحات قنوات الأذن.وكالات

 

 

 

 

الهند تخطط لإرسال أحد روادها إلى القمر بحلول عام 2040

وضعت الهند برنامجا فضائيا طموحا يهدف إلى هبوط رائد فضاء هندي على سطح القمر بحلول عام 2040.
صرح بذلك رئيس مؤسسة أبحاث الفضاء الهندية (ISRO) سريدارا سوماناث. وقال: “عندما سنحتفل بذكرى مرور 100 عام على استقلالنا سيرفرف العلم الهندي على القمر. وسيذهب رائد هندي إلى هناك وسيضعه على سطح القمر، وسيعود سالما. وسيحدث ذلك في عام 2040”.
ومضى قائلا: “لأول مرة في تاريخ برامج الفضاء لدينا رؤية للسنوات الـ25 المقبلة. وفي إطار خارطة الطريق هذه تخطط الهند لإنشاء محطة فضائية خاصة بها خلال 10 سنوات. وسنطلق أولا عام 2028 أول وحدة لمحطتنا الفضائية، مما سيمهد الطريق لنشرها الكامل والسريع”.
يذكر أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي كان قد كلف في وقت سابق مؤسسة أبحاث الفضاء بالجمهورية بمهمة إنشاء أول محطة فضائية هندية مأهولة بحلول عام 2035 وإنزال رواد الفضاء الهنود على سطح القمر بحلول عام 2040. كما دعا مودي إلى تطوير برامج إطلاق محطة مدارية إلى كوكب الزهرة ومنصة غير مأهولة للهبوط على سطح المريخ.وكالات

 

 

 

 

دواء لعلاج ضغط الدم يخفف رعاش مرضى «باركنسون»

كشفت دراسة أجراها باحثون في المركز الطبي لجامعة رادبود في هولندا، عن فاعلية عقار «بروبرانولول»، المعروف لعلاج ضغط الدم، في تقليل الرعاش لدى مرضى «باركنسون»، بما في ذلك خلال التوتر.
وأوضح الباحثون أن الدواء يوفر خياراً إضافياً لعلاج الرعاش في حالات مرضى «باركنسون»، الذين لا يستجيبون للعلاج التقليدي، وقد نُشرت النتائج، الاثنين الماضي، في دورية «Annals of Neurology».
ويعد مرض «باركنسون»، المعروف أيضاً بـ«الشلل الرعاش»، اضطراباً عصبيّاً تدريجيّاً يؤثر بشكل رئيسي في الحركة؛ نتيجة لتدمير الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين في الدماغ؛ ما يسبب صعوبةً في التحكم بالحركة.
ومن أبرزِ أعراضِ المرضِ، الرعاشُ الذي يصيب عادة اليدين والأطراف، بالإضافة إلى صعوبةٍ في المشي والتوازن، وتيبس العضلات. ورغم أن العلاجات الحالية المعتمدة – مثل «ليفودوبا (Levodopa)» – تساعد على تخفيف الأعراض، فإنها قد تصبح أقل فاعلية مع مرور الوقت، أو في بعض الحالات الخاصة.
وأجرى الفريق دراسته لرصد فاعلية عقار «بروبرانولول (Propranolol)» المعتمد لعلاج ارتفاع ضغط الدم وعدم انتظام ضربات القلب، في تقليل الرعاش لدى مرضى «باركنسون».
وراقب الباحثون 27 مريضاً يعانون من الرعاش، حيث تم إعطاؤهم «بروبرانولول» في يوم، ودواء وهمياً في يوم آخر، مع قياس نشاط الدماغ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي خلال فترات الراحة، والتوتر الناتج عن إجراء حسابات رياضية صعبة.
وأظهرت النتائج أن «بروبرانولول» يخفِّف من شدة الرعاش سواء خلال الراحة أو تحت التوتر. كما أظهرت صور الرنين المغناطيسي أن «بروبرانولول» يقلل نشاط الدائرة الدماغية المسؤولة عن الرعاش، مما يشير إلى تأثيره المباشر في مسارات الحركة في الدماغ.
وأثبتت الدراسة أن هرمون التوتر «نورأدرينالين» يعمل على زيادة شدة الرعاش في منطقة الحركة بالدماغ، بينما يقوم «بروبرانولول» بتثبيط هذا التأثير، مما يخفف من الأعراض.
ورغم أن دواء «ليفودوبا» يظل العلاج الأكثر فاعلية لمرض «باركنسون»، فإن نحو 40 في المائة من المرضى لا يستجيبون للرعاش بشكل جيد له؛ ما يجعل «بروبرانولول» بديلاً محتملاً، مع مراعاة الآثار الجانبية المحتملة لهذا الدواء مثل انخفاض ضغط الدم، وفق الفريق.
وأشار الباحثون إلى أن النظام العصبي المرتبط بالتوتر قد يكون نشطاً أحياناً لدى مرضى «باركنسون» حتى في أثناء الراحة؛ مما يؤدي إلى تقلبات عشوائية في شدة الرعاش.وكالات

 

 

 

نهاية مأساوية لبطلة تزلج في الجبال بسويسرا

توفيت لاعبة التزلج على الجليد السويسرية صوفي هيديغر، عن عمر ناهز 26 عاماً، إثر انهيار ثلجي في منتجع أروسا الجبلي في سويسرا، وفقاً لما نقلته صحيفة “ذا صن” عن الاتحاد السويسري للتزلج، أمس الثلاثاء.
ووقع الحادث، الإثنين الماضي ، في منتجع أروسا، حيث كانت صوفي هيديغر تمارس رياضتها في تلك المنطقة الجبلية.
وشاركت الراحلة في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022، حيث تنافست في سباق كروس للسيدات، وفي النسخة المختلطة من الحدث نفسه.
وخلال موسم 2023-2024، حققت صوفي هيديغر أول مركزين لها على منصة التتويج في كأس العالم، حيث كانت أفضل نتيجة لها المركز الثاني في سانت موريتز في ينايرالماضي.
وفي بيان له، عبر والتر رويسر، الرئيس التنفيذي لشركة سويس سكي، عن صدمته قائلاً: “لقد صدمنا.. قلوبنا وعقولنا مع عائلة صوفي، التي نتقدم لها بأحر التعازي، فقدت حياتها بشكل مأساوي ووحشي، وفي عمر مبكر للغاية.وكالات

 

 

 

مخاوف من تصادم الأقمار الاصطناعية

لم يسلم الفضاء من تزايد التنافس الاقتصادي والتكنولوجي والجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، وسط تحذيرات من الخبراء من التعقيدات التي يسببها الازدحام الفضائي بالأقمار الاصطناعية، التي تطلقها الدولتان.
دشنت الصين مبادرة جديدة في مجال الفضاء تعرف باسم “كيانفان”، وتهدف إلى بناء شبكة واسعة من الأقمار الاصطناعية لإتاحة الدخول على شبكة الإنترنت لمختلف مناطقها، مما يجعلها في موضع المنافس مع كوكبة “ستارلينك” المزودة لشبكة الإنترنت عن طريق الأقمار الاصطناعية، وتمتلكها شركة سبيس إكس الأمريكية.
وأطلقت الصين مؤخراً الدفعة الأولى من الكوكبة، التي تضم 18 قمراً اصطناعياً.
وتأتي هذه المبادرة في إطار اتجاه عالمي أوسع نطاقاً، حيث أطلقت شركة “سبيس إكس”، أكثر من 6 آلاف قمر اصطناعي لتشغيل منظومة ستارلينك، على ارتفاعات منخفضة لإتاحة الاتصال بشبكة الإنترنت في جميع أنحاء العالم، مع خطط لزيادة العدد ليصل الإجمالي إلى 34 ألف قمر اصطناعي.
غير أنه مع وجود العديد من كوكبات الأقمار الاصطناعية في الأفق، تتزايد المخاوف بشأن حجم الفضاء المتاح في المدار الأرضي المنخفض، بما يسمح بإطلاق أقمار جديدة، وتتراوح مساحة هذا المدار بين 200 إلى 2000 كيلومتر فوق سطح الأرض.
وهذه المخاوف تدفع الخبراء للتساؤل، حول الكيفية التي ستتجنب بها الأقمار الاصطناعية، الاصطدام مع بعضها بعضاً داخل هذه المساحة الفضائية المزدحمة.
وتقول وكالة الفضاء الأوروبية إنه يوجد حالياً 13230 قمراً اصطناعياً في المدار حول الأرض، من بينها 10200 قمر لا يزال يعمل.
ذكرت وكالة الفضاء المأهول الصينية، اليوم الأربعاء، أن أفراد طاقم “شنتشو-19” على متن محطة الفضاء المدارية الصينية أكملوا أمس الثلاثاء، أول أنشطة لهم خارج المركبة في مهمتهم.
ومع زيادة عدد الأقمار الاصطناعية الموجودة في الفضاء، يزداد خطر التصادم بينها وبين البعض الآخر، مما قد يتسبب في حدوث أضرار جسيمة في سلسلة تفاعلات حطام الأقمار التي انتهى عمرها التشغيلي، وفقاً لما يقوله جوزيف أشباتشر رئيس وكالة الفضاء الأوروبية.
ويدعو إلى وضع قانون ينظم حركة المرور في الفضاء، يمكن تطبيقه على المستوى العالمي، ومن شأنه أن يوضح من الذي يجب عليه أن يفسح الطريق، في المدار الفضائي في المواقف المحفوفة بالمخاطر.
وتتطلع وكالة الفضاء الأوروبية إلى الحد بشكل كبير من كمية حطام الأقمار الاصطناعية السابحة في الفضاء التي تتكون بحلول عام 2030، أيضاً في ضوء العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية.
ويوضح أشباتشر أن كل قمر اصطناعي يتم إرساله إلى الفضاء، ستتم إزالته من المدار في نهاية عمره التشغيلي، وسمحت وكالة الفضاء الأوروبية في سبتمبرالماضي، عمداً لأحد أقمارها الاصطناعية بالاحتراق في الغلاف الخارجي للأرض.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 40 ألف قطعة من الحطام، يزيد قطر الواحدة منها عن سنتيمتر واحد، نتجت في إطار التخلص من الأقمار الاصطناعية التي انتهى عمرها التشغيلي، ومنذ ذلك الحين كانت مناورة واحدة من كل اثنتين من مناورات تجنب الاصطدام، التي أجرتها أقمار وكالة الفضاء الأوروبية تسببت فيها قطع الحطام.
كما أن وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”، التي لديها ما يقرب من 2000 قمر اصطناعي في الفضاء، تشعر أيضاً بالقلق إزاء وجود هذا العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية وحطامها في الفضاء، وتردد أنها تعمل على وضع خطط “لتنظيف” المدار من الحطام.وكالات

 

 

تحذير من استخدام “باراسيتامول” لعلاج هشاشة العظام

تناول الكثير من الباراسيتامول، الذي يعرف أيضاً باسم أسيتامينوفين، يزيد من خطر الإصابة بمجموعة من المشاكل الصحية لدى كبار السن، وفق تحذير طبي خلصت إليه دراسة بريطانية.
حذر فريق بحثي من جامعة نوتنغهام من ارتباط الجرعات المتكررة من هذا المسكّن بنزيف المعدة، وفشل القلب، وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلى.
ووفق “هيلث داي”، قال الباحثون إن الأطباء بحاجة إلى التفكير بعناية، قبل وصف الدواء لكبار السن.
والمقصود بنتائج هذه الدراسة من تزيد أعمارهم عن 65 عاماً.
وبحسب الدراسة، يوصى “بالباراسيتامول منذ فترة طويلة باعتباره العلاج الدوائي الأول لهشاشة العظام من قبل العديد من إرشادات العلاج، وخاصة لدى كبار السن الأكثر عرضة للمضاعفات المرتبطة بالأدوية”.
وفي الدراسة، حلل الباحثون بيانات أكثر من 180 ألف شخص، أعمارهم 65 عاماً أو أكثر، والذين تم وصف عقار الأسيتامينوفين لهم بشكل متكرر (أكثر من مرتين في غضون 6 أشهر).
ثم قورنت صحتهم ببيانات نحو 402 ألف شخص في نفس العمر، لم يتم وصف الدواء لهم بشكل متكرر.
وأظهرت النتائج أن استخدام مسكّن باراسيتامول لفترات طويلة ارتبط بزيادة خطر النزيف المعوي (36%)، والقرحة الهضمية (20%)، وفشل القلب (9%)، وارتفاع ضغط الدم (7%)، وأمراض الكلى المزمنة (19%).
وقال الباحثون: “بينما هناك حاجة الآن إلى مزيد من البحث لتأكيد نتائجنا، نظراً لتأثيره المحدود في تخفيف الألم، فإن استخدام الباراسيتامول كمسكّن للألم في الحالات طويلة الأمد مثل هشاشة العظام لدى كبار السن يحتاج إلى دراسة متأنية”.
ويستخدم أسيتامينوفين لتخفيف الألم الخفيف إلى المتوسط ​​والحمى مؤقتاً. كما يتم تضمينه عادة كمكون في أدوية البرد والإنفلونزا.
ويعمل الدواء عن طريق حجب الإشارات في الدماغ التي تخبر بالشعور بالألم، وعن طريق التأثير على المواد الكيميائية التي تنظم درجة حرارة الجسم.وكالات

 

 


مقالات مشابهة

  • احذر الدفاية.. نصائح لترشيد استهلاك الأجهزة الكهربائية في الشتاء
  • رئيس جامعة أسوان يشيد بالطالبتين هند ومروة: قصتي نجاح فى عالم النباتات
  • نصائح هاني الناظر في الشتاء لتدفئة الجسم
  • مش هتحتاج دفاية.. 10 حيل بسيطة للشعور بالتدفئة في المنزل
  • تخلص من حموضة الشتاء بحلول طبيعية.. 7 نصائح ذهبية لتوديع الحرقان
  • حماية رئتيك في الشتاء.. كيف تعالج حساسية الصدر بين التهوية والتدفئة؟
  • جفاف شديد وحرائق.. عام قاسٍ على غابات الأمازون المطيرة
  • الورش المنزلية.. محرك اقتصادي جديد في إيلام
  • حديقة «أم الإمارات».. استكشاف مستدام
  • مسبار ناسا يصل إلى أقرب مسافة له من الشمس