القضارف – نبض السودان
أعلن نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي الأستاذ مالك عقار إير إعتماد خارطة طريق لإنهاء الحرب وبناء الدولة السودانية القائمة على حكم سيادة القانون وبسط هيبة الدولة وصياغة دستور البلاد توطئة للانتخابات القادمة.
وقال عقار خلال مخاطبته فعاليات الملتقى التنسيقى لحكام الإقاليم وولاة الولايات بولاية القضارف اليوم،
قال “أن الحرب القائمة الآن حرب موارد وليست للسودانيين ولكن لجهات غير أنها دعمت قيام الحرب لطرف مليشيا الدعم السريع بهدف الإحتلال والإستيطان وليس من أجل تحقيق الديمقراطية كما يزعمون.
وشدد عقار على ضرورة فتح صفحة جديدة من أجل تأسيس جيش وطنى يستوعب التعدد والنوعية لتفادى تجزئة دولة السودان.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية:
الحرب
خارطة
طريق
لإنهاء
وبناء
إقرأ أيضاً:
أيّوب: لا كلمة سر خارجية وبناء الدولة لا يهدّد أحداً
قالت النائب غادة أيّوب، اليوم الجمعة، إنه ما من كلمة سر وصلت من الخارج بشأن تسمية الرئيس المُكلف تشكيل الحكومة نواف سلام. وفي حديثٍ عبر قناة الـ"LBCI"، أوضحت
أيوب أنّ "سلام مشهودٌ له بالإستقامة والعدالة والأخلاق كما أنهُ قادر على مواكبة خطاب القسم
الذي ألقاهُ
رئيس الجُمهوريَّة العماد جوزاف عون فور انتخابه رئيساً يوم الخميس 9 كانون الثاني الجاري". واعتبرت أيوب أنَّ "بناء
الدولة لا يهدّد أي مكون ولا يؤدي الى اقصاء أحد"، وأضافت: "إذا كان خطاب الدولة يخيف البعض فهذه مشكلته". كذلك، رأت أيوب أنَّ "الثنائي الشيعي حركة أمل و حزب الله حاول الابتزاز لتحصيل بعض المكاسب بهدف حفظ ماء الوجه"، مُشيرةً إلى أنَّ "هناك موجة تغيير حقيقية نحو بناء الدولة والطائفة الشيعية غير مستهدفة إنما مفهوم الفرض والفوقية الذي كان سائداً". وأضافت: "لا أرى أن الامور ذاهبة نحو التأزم بل الى تأليف سريع وببيان وزاري لا يتضمن ثلثا معطلا ولا معادلة الشعب والجيش والمقاومة". وتابعت: "لقد ثبت أنَّ الأحزاب المنظمة وذات الحيثية السياسية قامت بالتغيير الذي أدى إلى إيصال رئيس الجمهورية والرئيس المكلف". إلى ذلك، أشارت أيوب إلى أن "زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون كان لها 3 أهداف، دعم العهد ولعب دور مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي لتسهيل تأليف الحكومة وتطبيق القرار 1701".